طرائف في ليلة العمر لا تفوتكم
قصص واقعية من المعنيين بها
تقول
يا نهار أسود ...!
بعد الملكة كنت مرتبكة جدًا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأنه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا, لم أكن مستعدة حقيقة لا نفسيًا ولا فستانيًا, فقد ، ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت، ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودًا حينها، وانتظرت عشر دقائق، ولم يأت، قلت "لا يكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟" وفعلاً خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة، يا نهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق !!
تقول
يوم لا ينسى...تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل من الهم، وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة، ودخلنا الفندق.
قال لي زوجي: لم يبق وقت لننام، هيا لننزل الحرم نصلي إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة "ما قلت له شئ مستحية" -المهم رحنا- لما وصلنا الحرم (مشياً على الأقدام طبعًا)، قال خذي المفتاح إذا صليتي ارجعي، وأنا سأجلس إلى شروق الشمس، وبعد ما صليت طلعت أمشي وأمشي، ضَيعت الفندق ما انتبهت له ولا اسمه!، "ولا أعرف منين رايحة ولا منين جاية"، وأبكي من قلبي, ورآني الشرطي وأنا أشهق من البكاء واييييييي. وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر، وفجأة! رأيت عريس الغفلة، وهو في حالة الله يعلم بها، وسقطتُ على الأرض مغمى عليّ، ولم أصحو إلا اليوم الثاني! وكان يوم لا ينسى.
تقول
انقلب رأسي.....!
" ليلة الدخلة قام زوجي يصلي (السنة) صلَّى عكس اتجاه القبلة، وأنا نسيت أنه كان مخطئاً, وفي اليوم الثاني صلى بنفس المكان؛ فقمت نبهته قال :يعني " شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتيني.!!؟ من الحياء الزائد! والله ما كان قصدي ...
قيل ان
زوجة فقيهة
اختلف رجل من أهل المدينة مع زوجته، وفى ثورة غضبه قال لها وهي صاعدة على السلم: " أنت طالق إن صعدت، وإن نزلت، وإن وقفت"!، وكانت فقيهة سريعة البديهة، فألقت بنفسها على الأرض، وكان الرجل عالماً من أصحاب مالك؛ فضحك حتى ذهب غضبه، وقال لها: بأبي أنت وأمي، لو مات مالك، لوجد فيك أهل المدينة ما يغنيهم !!
قصص واقعية من المعنيين بها
تقول
يا نهار أسود ...!
بعد الملكة كنت مرتبكة جدًا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأنه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا, لم أكن مستعدة حقيقة لا نفسيًا ولا فستانيًا, فقد ، ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت، ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودًا حينها، وانتظرت عشر دقائق، ولم يأت، قلت "لا يكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟" وفعلاً خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة، يا نهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق !!
تقول
يوم لا ينسى...تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل من الهم، وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة، ودخلنا الفندق.
قال لي زوجي: لم يبق وقت لننام، هيا لننزل الحرم نصلي إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة "ما قلت له شئ مستحية" -المهم رحنا- لما وصلنا الحرم (مشياً على الأقدام طبعًا)، قال خذي المفتاح إذا صليتي ارجعي، وأنا سأجلس إلى شروق الشمس، وبعد ما صليت طلعت أمشي وأمشي، ضَيعت الفندق ما انتبهت له ولا اسمه!، "ولا أعرف منين رايحة ولا منين جاية"، وأبكي من قلبي, ورآني الشرطي وأنا أشهق من البكاء واييييييي. وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر، وفجأة! رأيت عريس الغفلة، وهو في حالة الله يعلم بها، وسقطتُ على الأرض مغمى عليّ، ولم أصحو إلا اليوم الثاني! وكان يوم لا ينسى.
تقول
انقلب رأسي.....!
" ليلة الدخلة قام زوجي يصلي (السنة) صلَّى عكس اتجاه القبلة، وأنا نسيت أنه كان مخطئاً, وفي اليوم الثاني صلى بنفس المكان؛ فقمت نبهته قال :يعني " شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتيني.!!؟ من الحياء الزائد! والله ما كان قصدي ...
قيل ان
زوجة فقيهة
اختلف رجل من أهل المدينة مع زوجته، وفى ثورة غضبه قال لها وهي صاعدة على السلم: " أنت طالق إن صعدت، وإن نزلت، وإن وقفت"!، وكانت فقيهة سريعة البديهة، فألقت بنفسها على الأرض، وكان الرجل عالماً من أصحاب مالك؛ فضحك حتى ذهب غضبه، وقال لها: بأبي أنت وأمي، لو مات مالك، لوجد فيك أهل المدينة ما يغنيهم !!
تعليق