بسم الله الرحمن الرحيم
خطيبتي وحبيبتي الغالية
اشتقت إليك اشتياق ( مصر ) للفوز بكاس العالم واشتياق ( فلسطين ) للوصول الى الدور النهائي
أبعث إليك بكلماتي عبر "أثير" الحب "الحي", ببث مباشر" من " قنوات" فؤادي
يا أعز من مارادونا وأغلى من زيدان وأرشق من رونالدينو
هأنذا في "الشوط الأخير" من غربتي أصارع الشوق في "ملعب" الأيام
صدقيني إن كل يوم لا أراك فيه فإنه "وقت ضائع " من عمري وسأعوضك عن كل لحظة فراق بعد رحلة "الإياب"
لكنني لن اعود حتى أحقق" الهدف" الذي تغربت من أجله
فأرجو منك أن تصبري قليلا وأن تكوني " ظهيرا" لي
لقد تلقيت رسالتك الأخيرة" بضربة" قاسية فلقد كنت " الخصم" "والحكم" في نفس الوقت
هل تظنين أنني تخليت عنك لحظة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل تظنين أن حبي لك أصبح في " الأوت"
وهل تظنين أنك بالنسبة لي" لاعب احتياط "يقف خلف" خط التماس "
إذآ فأنت لا تعرفينني جيدا . فمهما بلغت من "شهرة" ومهما أخذتني نشوة "الانتصار"
فلن أتخلى عنك فحبك أكبر" فوز" لي و ما زال حبك هو "اللاعب الأساسي" في ساحة قلبي
ولكن لا ترفعي " راية "اليأس فأنا لم أعمل "فاول " أستحق عليه " الكارت الأحمر"
وما هي إلا "مرمى " حجر وسأعود إليك وسأحقق لك كل ما تحلمين به
وحينها ستعلمين أنني خير من تسعى به "قدم" في الإخلاص والوفاء
وأخيرا أرجو منك أن تبعثي لي برسالة " مرتدة " حتى أطمئن إنك ما زلت على الوعد والعهد
ملاحظة : لقد بعثت لك خاتما على شكل " كرة" وسلسلة على شكل " كاس
خطيبتي وحبيبتي الغالية
اشتقت إليك اشتياق ( مصر ) للفوز بكاس العالم واشتياق ( فلسطين ) للوصول الى الدور النهائي
أبعث إليك بكلماتي عبر "أثير" الحب "الحي", ببث مباشر" من " قنوات" فؤادي
يا أعز من مارادونا وأغلى من زيدان وأرشق من رونالدينو
هأنذا في "الشوط الأخير" من غربتي أصارع الشوق في "ملعب" الأيام
صدقيني إن كل يوم لا أراك فيه فإنه "وقت ضائع " من عمري وسأعوضك عن كل لحظة فراق بعد رحلة "الإياب"
لكنني لن اعود حتى أحقق" الهدف" الذي تغربت من أجله
فأرجو منك أن تصبري قليلا وأن تكوني " ظهيرا" لي
لقد تلقيت رسالتك الأخيرة" بضربة" قاسية فلقد كنت " الخصم" "والحكم" في نفس الوقت
هل تظنين أنني تخليت عنك لحظة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل تظنين أن حبي لك أصبح في " الأوت"
وهل تظنين أنك بالنسبة لي" لاعب احتياط "يقف خلف" خط التماس "
إذآ فأنت لا تعرفينني جيدا . فمهما بلغت من "شهرة" ومهما أخذتني نشوة "الانتصار"
فلن أتخلى عنك فحبك أكبر" فوز" لي و ما زال حبك هو "اللاعب الأساسي" في ساحة قلبي
ولكن لا ترفعي " راية "اليأس فأنا لم أعمل "فاول " أستحق عليه " الكارت الأحمر"
وما هي إلا "مرمى " حجر وسأعود إليك وسأحقق لك كل ما تحلمين به
وحينها ستعلمين أنني خير من تسعى به "قدم" في الإخلاص والوفاء
وأخيرا أرجو منك أن تبعثي لي برسالة " مرتدة " حتى أطمئن إنك ما زلت على الوعد والعهد
ملاحظة : لقد بعثت لك خاتما على شكل " كرة" وسلسلة على شكل " كاس
تعليق