السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم؟
طبعا البعض عرف شو السالفة
والبعض الآخر على رؤسهم علامات استفهام وتعجب؟!
حبيت انزل هذا الموضوع عشان تعم الفايدة للجميع
انزين خلصنا شو السالفة؟
لحظات بس لا تستعجلوا
هذا الرقم العجيب اكتشفه العلم الحديث طبعا هو عبارة عن نسبة لكن هذه النسبة عجيبة وتسمى بالنسبة الذهبية
وهذا الرقم يسمى الرقم فاي PHI
هذا الرقم اكتشف انه مهم في رسم اللوحات (في الفن بشكل عام)
حيث قال عنه العلماء انه اجمل رقم في هذا الكون
الى الحين يبدو الامر عاديا, لكن اذا دخلنا في القران وفي صنع الخالق عز وجل بتتعجبوا
اكتشف ايضا ان هذا الرقم متواجد في حياتنا بل في جسمك ايضا وفي دقات قلبك وفي جزيئات DNA وفي النبات وفي كريستال الثلج وفي المجرات وفي كل شي سبحان الله
الجدير بالذكر ايضا استخمت هذه النسبة في بناء الاهرامات
ووصف العالم الفلكي الشهير كيبلر هذا الرقم بأنه كنز.
كليبر
أثبت إخصائي التجميل الدكتور ستيفن ماركوت في دراسة خلال 25 سنه انه حسب هذه النسبة فان وجه الانسان خلق باجمل شكل
سبحان الله والقرآن يقول ذلك قبل 1400 سنه(لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم)
براويكم صور ومهما كان شكلك, مهما كان جنسك, مهما كان عمرك جرب تسوي هذي التجربة ودائما ناتجها 1.618
اليكم الصور
اراد العلماء تحديد هذا الرقم على الكرة الارضيه
سبحان الله وجد انه في مكة المكرمة وتحديدا في الكعبة
لذلك هناك معلومة خاطئه ان الكعبة في وسط الكرة الارضية
نسبة بعد مكة المكرمة عن القطب الشمالي وعن القطب الجنوبي هي 1.618
ايضا حسب خارطة الطول والعرض فان نقطة النسبة الذهبية تتواجد في مدينة مكة
ايضا فان نسبة البعد من مكة المكرمة نحو البعد الشرقي و البعد الغربي 1.618
ورغم الانحرافات الصغيرة لعدة كيلومترات في الخرائط لا تخرج نقطة النسبة الذهبية خارج مدينة مكة.
وتستمر معجزات الخالق
كلمة مكه ذكرت صريحة في القرآن مرة واحدة فقط في سورة آل عمران الآية رقم 96 من السورة
"إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين"
عدد كل الحروف لهذه الاية هو 47 وعندما ناخذ النسبة الذهبية لعدد الاحرف نرى انها تشير الى كلمة مكة 47 تقسيم1.618 يساوي 29 وهناك 29 حرفا من بداية الاية حتى الى كلمة مكة مثل كما هو الحال في خارطة العالم ولو كان هناك نقص او زيادة حرف واحد لما تحققت هذه النسبة .
فسبحان الله الخالق
لو اريد ان اذكر بقية المعجزات فلن يسعني ان احصر جميع تلك الدلائل على وحدانيه الخالق عز وجل
تعليق