السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم؟
في البداية
بحكي
لكم حكاية صغيره
حب الشات وماذا فعل؟
قصه واقعيه
حدثت في العام 2006
أحمد شاب يعمل بأحد الوظائف بصحار وفي اول يوم له ألتقى بموظف أخر يعمل بنفس وظيفته وأسمه سالم ولم تمضي سوى أيام حتى صارا أصدقاء وفي يوم زار أحمد صديقه سالم بغرفته
ورأه مندمجا في كتابة شيء ما على جواله لدرجة أنه لم يسمعه وهو يسلم عليه
فسأله أحمد: ماذا تفعل ؟
فقال له : أشتشت؟
أحمد بأستغراب : ويش؟؟
سالم : داش الميج
أحمد : موه ذا الميج بعد؟
سالم : برنامج للشات.
ويطلع سالم من البرنامج ويجلس على السرير.
أحمد : قصدك الدردشه؟
سالم : أيوه وتراه رخيص وما يكلفك غير مية بيسه ويمكن أقل بالساعه الوحده وتقدر تسولف مع ربعك على راحتك.
أحمد : خبرني كيف الطريقه عجب عشان أسويه في تلفوني. وخبرني شو فيه من المميزات.
وجلس سالم يشرح لأحمد عن الميج وأستخدامه والرومات وما شابه ذالك.
أحمد بعد ما نزل البرنامج في تلفونه ودش الشات ودش أحد الرومات وبدا بالتعرف
تعرف على أحدهم وهو طالب بالتقنيه بالمصنعه وتعرف على سلوى وهي تدرس بأحدى الكليات بمسقط وصارو أصحاب بالشات
وتعرف على محمود من الشرقيه وعلى خالد من شناص
وكان يحسب أن كل من دخل الشات كاذب ومنافق ويحب التبهرج لكي يجذب البنات وضاااع سبيل أحمد في غياهب الشات إذ أصبح الجميع يشاهده بالليل أو النهار وهو ممسك بهاتفه النقال الذي لم ترتحم أزاراه وكون احمد صداقات عبر الشات ولكنه بدا ينسج خيوط الكذبة الكبرى بحق أصدقائه الجدد لكي يجذب إنتباه سلوى فماذا قال لهم؟؟
أوهم الجميع بأنه يعيش قصة حب مع زميلة كان يدرس معها بأحد المعاهد في السلطنة وأنها الأن تعمل بالخطوط الجوية في المملكة الأردنية الهاشميه وأنها بالأردن.
وبعد ذالك أخبرهم بأن حادث فضيع صار لها وهي غيبوبة وبالعناية المركزة بالمستشفى وهو يعمل جاهدا لكي يذهب إلى الأردن لملاقاتها هناك والوقف بجانبها رغم وجود اخاها هناك وفي هذه الأثناء بدء قلب سلوى يرق لأحمد وما يحصل له فتدش معه على الخاص وتواسيه وهو يتملقها بالكذب.
وفي اليوم التالي يتفأجا الجميع بخبر موت زميلته بالأردن ويواسيه الجميع في مصابه وتحزن سلوى كثيراً لأجل احمد ولم يهداء لها تفكير وتحاول ان تسلي أحمد بأي طريقة وتبعد عنه الكآبه وأحمد بدهائه يتقرب شيئا فشئيا منها إلى أن وصل به الامر بعد عدة أشهر بطلبه لرقمها وبدأت حكاية الحب بالظهور بينهما فطلب أن يراها.
ووافقت على رؤيته وخصوصا انها لا تذهب لولايتها وادي المعاول أسبوعياً فذهب لرويتها بالرغم من أنه لا يمتلك سيارة وليس لديه رخصة للقيادة وذهب إليها مع صديقه المقرب وقد حمل إليها وردة حمرا طبيعيه وحمل إليها بطاقة للذاكرة ( ميموري كارد) يحتوي على صوره وبعض ملفات الاغاني ومعها ميدالية للهاتف عليها حرفي أسمهما وعطرا نسائي فاخر
وأهدته بدورها وردة حمرا اللون طبيعية وأهدته صورة شخصية ووضعتها داخل محفظته وطلبت منه المحافظة عليها.
إلى هنا ينتهي الجزء الاول من هذه الحكاية؟
نقاط للنقاش :
1. ما رأيك في ما فعله أحمد وهل هذه هي الطريقة للزواج بفتاة ؟؟
2. ما رأيك في صديقه سالم؟
3. هل ستكذب من أجل الوصول لغاية في نفسك؟
4. هل جربت هذا البرنامج؟
5. ما رأيك بالميج؟ وهل هو وسيلة تعارف وزواج؟ ام لعب ولهو وضياع وقت؟
6. ما هو توقعك للجزء القادم من الحلقة؟
يتبع... لتعرفو ما القصد من الرحيل .....^.^
شخباركم؟
في البداية
بحكي
لكم حكاية صغيره
حب الشات وماذا فعل؟
قصه واقعيه
حدثت في العام 2006
أحمد شاب يعمل بأحد الوظائف بصحار وفي اول يوم له ألتقى بموظف أخر يعمل بنفس وظيفته وأسمه سالم ولم تمضي سوى أيام حتى صارا أصدقاء وفي يوم زار أحمد صديقه سالم بغرفته
ورأه مندمجا في كتابة شيء ما على جواله لدرجة أنه لم يسمعه وهو يسلم عليه
فسأله أحمد: ماذا تفعل ؟
فقال له : أشتشت؟
أحمد بأستغراب : ويش؟؟
سالم : داش الميج
أحمد : موه ذا الميج بعد؟
سالم : برنامج للشات.
ويطلع سالم من البرنامج ويجلس على السرير.
أحمد : قصدك الدردشه؟
سالم : أيوه وتراه رخيص وما يكلفك غير مية بيسه ويمكن أقل بالساعه الوحده وتقدر تسولف مع ربعك على راحتك.
أحمد : خبرني كيف الطريقه عجب عشان أسويه في تلفوني. وخبرني شو فيه من المميزات.
وجلس سالم يشرح لأحمد عن الميج وأستخدامه والرومات وما شابه ذالك.
أحمد بعد ما نزل البرنامج في تلفونه ودش الشات ودش أحد الرومات وبدا بالتعرف
تعرف على أحدهم وهو طالب بالتقنيه بالمصنعه وتعرف على سلوى وهي تدرس بأحدى الكليات بمسقط وصارو أصحاب بالشات
وتعرف على محمود من الشرقيه وعلى خالد من شناص
وكان يحسب أن كل من دخل الشات كاذب ومنافق ويحب التبهرج لكي يجذب البنات وضاااع سبيل أحمد في غياهب الشات إذ أصبح الجميع يشاهده بالليل أو النهار وهو ممسك بهاتفه النقال الذي لم ترتحم أزاراه وكون احمد صداقات عبر الشات ولكنه بدا ينسج خيوط الكذبة الكبرى بحق أصدقائه الجدد لكي يجذب إنتباه سلوى فماذا قال لهم؟؟
أوهم الجميع بأنه يعيش قصة حب مع زميلة كان يدرس معها بأحد المعاهد في السلطنة وأنها الأن تعمل بالخطوط الجوية في المملكة الأردنية الهاشميه وأنها بالأردن.
وبعد ذالك أخبرهم بأن حادث فضيع صار لها وهي غيبوبة وبالعناية المركزة بالمستشفى وهو يعمل جاهدا لكي يذهب إلى الأردن لملاقاتها هناك والوقف بجانبها رغم وجود اخاها هناك وفي هذه الأثناء بدء قلب سلوى يرق لأحمد وما يحصل له فتدش معه على الخاص وتواسيه وهو يتملقها بالكذب.
وفي اليوم التالي يتفأجا الجميع بخبر موت زميلته بالأردن ويواسيه الجميع في مصابه وتحزن سلوى كثيراً لأجل احمد ولم يهداء لها تفكير وتحاول ان تسلي أحمد بأي طريقة وتبعد عنه الكآبه وأحمد بدهائه يتقرب شيئا فشئيا منها إلى أن وصل به الامر بعد عدة أشهر بطلبه لرقمها وبدأت حكاية الحب بالظهور بينهما فطلب أن يراها.
ووافقت على رؤيته وخصوصا انها لا تذهب لولايتها وادي المعاول أسبوعياً فذهب لرويتها بالرغم من أنه لا يمتلك سيارة وليس لديه رخصة للقيادة وذهب إليها مع صديقه المقرب وقد حمل إليها وردة حمرا طبيعيه وحمل إليها بطاقة للذاكرة ( ميموري كارد) يحتوي على صوره وبعض ملفات الاغاني ومعها ميدالية للهاتف عليها حرفي أسمهما وعطرا نسائي فاخر
وأهدته بدورها وردة حمرا اللون طبيعية وأهدته صورة شخصية ووضعتها داخل محفظته وطلبت منه المحافظة عليها.
إلى هنا ينتهي الجزء الاول من هذه الحكاية؟
نقاط للنقاش :
1. ما رأيك في ما فعله أحمد وهل هذه هي الطريقة للزواج بفتاة ؟؟
2. ما رأيك في صديقه سالم؟
3. هل ستكذب من أجل الوصول لغاية في نفسك؟
4. هل جربت هذا البرنامج؟
5. ما رأيك بالميج؟ وهل هو وسيلة تعارف وزواج؟ ام لعب ولهو وضياع وقت؟
6. ما هو توقعك للجزء القادم من الحلقة؟
يتبع... لتعرفو ما القصد من الرحيل .....^.^
تعليق