السلام عليكم
وت حالكم ولادي ؟!؟
اكيد مشتاقين مواضيعي
دوكم الجرعه هعهعهعهعهع
اخبركم عن زيارتي اليوم لبيتي الثاني سابقا ( لا تتدهدروا ) مدرستي القديمة
.. قبل كمن يوم وصلتني رساله من صديقتي (برقوقه) من شلتنا العزيزه (قوم حلقه ثانيه)
وهاذي الشله انتشحت في ارض الله الواسعه وما شفتهم من بعد اخر امتحان دبلوم
اوين تريدنا نلتقي فحفل العيد الوطني اللي يكون اليوم الاربعاء في مدرستنا القديمه مدرسة فنانية حاليا
لكن كل حد اعتذر وعاد انا قلت احضر عشان خاطرها ومشتاقتلها بقوه
والحقيقه كانت عندي رغبه شديده في زياره المكان اللي عشت فيه مراحل من طفولتي ومراهقتي ايام عزها هعهعهعهع
واتفقنا نلتقي ساعه 9 ونص هناك ,,
الحرمه ما حصلت حد يوصلها ودقتها نومه وانا ع اعصابي وكله اتصل فيها وما ترد
انا وصلت المدرسه على امل اني القاها
وبغيت ادخل من المدخل الجانبي ما فيني امر عند الاخصائيه (ملغان) والوكيله اللي بتجلس تسال عن ماما
لكن طلعت تغيرات فالمدرسه والمداخل الجانبيه عليها بيبان حديد كأن مال سجون
فدخلت من المدخل الامامي وانا امشي بسرعه في محاوله تجنب لفت انتباه حد من الاداره
ولكن الاخصائيه صادتني : رموشة .. هذا اللي شايف نفسه ماشي ولا معبرني .. يتلفت هنا وهناك ولا كنه شايفني .. (عاشو )
انا: اهلين ابله (ملغان) اخبارش علومش ..
وطاح المباوس ... الحمد لله قدرت افلت منها وانا ركضت بسرعه هروبا منها لين وصلت المصادر وتخبيت هناك ,,
وانتبهتلي مشرفة المصادر (سقاطه) .. ومسكينه على الرغم من انها صغيره لكن الزهايمر مذوب الوصله بين الذاكره والعصب البصري
وقامت تعطيني كل مره اسم كأنها حد من العجايز : شمبعانه ، خوصه ، بوصه ، ام سعيد ، بيكاتشو!!.
انا: انا رموشة ..
سقاطه : آآآه انتي ما بنت (نقط) !؟
انا: هيه نعم .
سقاطه: انتي الحين وين تدرسي ؟ كيف حالها امش كيف حالها حبوتش (تو اذيه كيف تعرفها ؟!) سلمي على امش ..
خلصنا من سقاطه ركيض صف فنانيه .. دخلت الصف ونص ربيعاتها عرفني ,,
الشعب الفناني : امبييييييييييييييييييه فنانيه ختش جاايه !!
فنانيه : اووه رموشه .. (تتدلع عد ربيعاتها وتدقني بهج =حضن)
وسلمت على البنات وطبعا كبرانات واشكالهن متغيره وطولانات شي منهن اطول عني ×_×
وصفهم ما شاء الله مستعدين للحفل اللي يقول بيطلعوا مسيره
كل وحده لابستلها علم فصوب ,,
وبعدين رحت اسلم على ابلواتي و محد منهن باقي غير كم وحده بس
سلمت عليهن وبصراحه شي منهن اول ما شفتهن تذكرت الكروب اللي كنت احس فيه فحصصهن
وشي منهن تذكرت كيف كنت احبهن لانهن بجد مدرسات خطيرات وحبوبات ..
وسؤلوني هين ادرس ؟ ونصهن يسألن عن امي ؟! ( مشكله بو امه معلمه) ، وطبعا لازم ذا التعليق :
" رموشة ما شاء الله كبرتي !! صرتي حرمه !! "
عاد وحده لوعتني اصلا ما جالها تدرسني .. اوين تسالني: ما كأنش متغيره ؟؟
مواذا السؤال ؟؟؟ مو تباني اجاوبها يعني؟؟ .. قلتلها : لازم كبرنا
الا ليت المدرسة تعود يوما فاخبرها بما فعلت الجامعه ..
ومريت على المدرسة كامل استعيد الذكريات ~
واغلب البنات يشوفوني باسغراب يا لانهن يتذكرني !!
آو لانهن ما عارفات مالها اذيه تدور بعبايه !! يحسبوني ابله هعهعــهعهع
ياخي امر فالممرات واحساس غريب .. اعرف المكان زين واتذكره لكن احس انه مختلف .. وماشي انتماء مثل اول
وكما قال ولد قباني : ومشيت مثل التتون خلف ذاكرتي ... و ورائي التاريخ كوم رماد
رجعت صف فنانيه وكان وقت الفسحه ..
وجرعنا اكل المدارس وانا اجرع معها الحنين لذيك الايام
رناتي حال ربيعي ما توقفت اخيرا يأست وقلت بجلس مع الشعب الفناني يسلوني ع الاقل
وجا وقت الاحتفال وكان يفرتض اني اجلس مع الضيوف لكني ما بغيت اتقعى حيت الحريم جسلت مع صف فنانيه يذكرني بزمن الترغيده والمراهقه البريئه ،،
(من هين بريئه ؟؟؟ كل بنت ماسكه تلفونها فالمدرسه ما كان ممنوع ونحن على زماننا بنت وحده فالصف تجيب تلفون عشان سبب حقيقي وبنات الصف شويه ويموتن من الفزعه عن حد يكشفها )
وت حالكم ولادي ؟!؟
اكيد مشتاقين مواضيعي
دوكم الجرعه هعهعهعهعهع
اخبركم عن زيارتي اليوم لبيتي الثاني سابقا ( لا تتدهدروا ) مدرستي القديمة
.. قبل كمن يوم وصلتني رساله من صديقتي (برقوقه) من شلتنا العزيزه (قوم حلقه ثانيه)
وهاذي الشله انتشحت في ارض الله الواسعه وما شفتهم من بعد اخر امتحان دبلوم
اوين تريدنا نلتقي فحفل العيد الوطني اللي يكون اليوم الاربعاء في مدرستنا القديمه مدرسة فنانية حاليا
لكن كل حد اعتذر وعاد انا قلت احضر عشان خاطرها ومشتاقتلها بقوه
والحقيقه كانت عندي رغبه شديده في زياره المكان اللي عشت فيه مراحل من طفولتي ومراهقتي ايام عزها هعهعهعهع
واتفقنا نلتقي ساعه 9 ونص هناك ,,
الحرمه ما حصلت حد يوصلها ودقتها نومه وانا ع اعصابي وكله اتصل فيها وما ترد
انا وصلت المدرسه على امل اني القاها
وبغيت ادخل من المدخل الجانبي ما فيني امر عند الاخصائيه (ملغان) والوكيله اللي بتجلس تسال عن ماما
لكن طلعت تغيرات فالمدرسه والمداخل الجانبيه عليها بيبان حديد كأن مال سجون
فدخلت من المدخل الامامي وانا امشي بسرعه في محاوله تجنب لفت انتباه حد من الاداره
ولكن الاخصائيه صادتني : رموشة .. هذا اللي شايف نفسه ماشي ولا معبرني .. يتلفت هنا وهناك ولا كنه شايفني .. (عاشو )
انا: اهلين ابله (ملغان) اخبارش علومش ..
وطاح المباوس ... الحمد لله قدرت افلت منها وانا ركضت بسرعه هروبا منها لين وصلت المصادر وتخبيت هناك ,,
وانتبهتلي مشرفة المصادر (سقاطه) .. ومسكينه على الرغم من انها صغيره لكن الزهايمر مذوب الوصله بين الذاكره والعصب البصري
وقامت تعطيني كل مره اسم كأنها حد من العجايز : شمبعانه ، خوصه ، بوصه ، ام سعيد ، بيكاتشو!!.
انا: انا رموشة ..
سقاطه : آآآه انتي ما بنت (نقط) !؟
انا: هيه نعم .
سقاطه: انتي الحين وين تدرسي ؟ كيف حالها امش كيف حالها حبوتش (تو اذيه كيف تعرفها ؟!) سلمي على امش ..
خلصنا من سقاطه ركيض صف فنانيه .. دخلت الصف ونص ربيعاتها عرفني ,,
الشعب الفناني : امبييييييييييييييييييه فنانيه ختش جاايه !!
فنانيه : اووه رموشه .. (تتدلع عد ربيعاتها وتدقني بهج =حضن)
وسلمت على البنات وطبعا كبرانات واشكالهن متغيره وطولانات شي منهن اطول عني ×_×
وصفهم ما شاء الله مستعدين للحفل اللي يقول بيطلعوا مسيره
كل وحده لابستلها علم فصوب ,,
وبعدين رحت اسلم على ابلواتي و محد منهن باقي غير كم وحده بس
سلمت عليهن وبصراحه شي منهن اول ما شفتهن تذكرت الكروب اللي كنت احس فيه فحصصهن
وشي منهن تذكرت كيف كنت احبهن لانهن بجد مدرسات خطيرات وحبوبات ..
وسؤلوني هين ادرس ؟ ونصهن يسألن عن امي ؟! ( مشكله بو امه معلمه) ، وطبعا لازم ذا التعليق :
" رموشة ما شاء الله كبرتي !! صرتي حرمه !! "
عاد وحده لوعتني اصلا ما جالها تدرسني .. اوين تسالني: ما كأنش متغيره ؟؟
مواذا السؤال ؟؟؟ مو تباني اجاوبها يعني؟؟ .. قلتلها : لازم كبرنا
الا ليت المدرسة تعود يوما فاخبرها بما فعلت الجامعه ..
ومريت على المدرسة كامل استعيد الذكريات ~
واغلب البنات يشوفوني باسغراب يا لانهن يتذكرني !!
آو لانهن ما عارفات مالها اذيه تدور بعبايه !! يحسبوني ابله هعهعــهعهع
ياخي امر فالممرات واحساس غريب .. اعرف المكان زين واتذكره لكن احس انه مختلف .. وماشي انتماء مثل اول
وكما قال ولد قباني : ومشيت مثل التتون خلف ذاكرتي ... و ورائي التاريخ كوم رماد
رجعت صف فنانيه وكان وقت الفسحه ..
وجرعنا اكل المدارس وانا اجرع معها الحنين لذيك الايام
رناتي حال ربيعي ما توقفت اخيرا يأست وقلت بجلس مع الشعب الفناني يسلوني ع الاقل
وجا وقت الاحتفال وكان يفرتض اني اجلس مع الضيوف لكني ما بغيت اتقعى حيت الحريم جسلت مع صف فنانيه يذكرني بزمن الترغيده والمراهقه البريئه ،،
(من هين بريئه ؟؟؟ كل بنت ماسكه تلفونها فالمدرسه ما كان ممنوع ونحن على زماننا بنت وحده فالصف تجيب تلفون عشان سبب حقيقي وبنات الصف شويه ويموتن من الفزعه عن حد يكشفها )
يتبع ,,,
تعليق