كنت في نوم عميق
"النوم سلطان" يأمر ويطاع في التو واللحظة، وهو ما حدث مع لص أرجنتيني داخل المنزل الذي سطا عليه، حيث غلبه النعاس فغط في نوم عميق وفي حضنه الأشياء التي سرقها، ولم يفق اللص النائم إلا على صوت صاحبة المنزل التي هاجمته بمكنسة، كما طاردته سيدة أخرى تسلل إلى منزلها هربا، ولكنها نجحت في احتجازه داخل أحد الغرف إلى أن وصلت الشرطة.
وفي أمريكا، داهم النوم لصا أثناء سرقته لمحل تجاري بتكساس، مما دفعه للنوم في سرير معروض للبيع، وتم إلقاء القبض عليه وهو غارق في نوم عميق.
ولسوء حظ اللص النائم، أن المحل التجاري الذي وقع عليه اختياره لسرقته كان ملكا لزوجة ممثل الادعاء بالمقاطعة، وتم الاستدلال على وجود هذا اللص بعد اكتشاف عاملة بالمحل أن شخصاً قد استخدم حمام المحل، كما ترك خلفه مسدسا أسود اللون في الحمام، وتتبعت بعد ذلك صوت شخيره في السرير الذي كان معروضا بالمحل التجاري، لكن الغريب أن هذا اللص شعر بغضب بالغ عند إيقاظ رجال الشرطة له وصرخ فيهم قائلا "لقد كنت في نوم عميق".
ملأ معدته فلم يتمكن من الهرب
"المعدة بيت الداء"، وهي بالفعل كانت هكذا مع لص من مدينة "فاجاراس" الرومانية، الذي يبلغ وزنه نحو 140 كيلوجراما، حيث ساعدت الشرطة في إلقاء القبض عليه، والذي ملأ معدته فلم يتمكن من الهرب.
وبعمل "فلاش باك" على ما قبل إلقاء القبض عليه، نجد أنه تسلل ليلا إلى داخل متجر معجنات وحلويات، واستولى على مبلغ من المال وأخذ يعد العدة للفرار، إلا أن منظر المأكولات أغرى شهيته، فتوجه إليها، والتهم الواحدة تلو الأخرى إلى أن امتلأت معدته عن آخرها.
وبعد الشبع حاول اللص الشاب، الذي يبلغ من العمر 29عاما، الخروج من النافذة التي دخل المتجر عن طريقها، إلا انه انحشر بها بسبب معدته المنتفخة، وظل على تلك الحال إلى أن وصل مالك المتجر في صباح اليوم التالي، والذي انخرط في نوبة من الضحك عندما شاهد اللص محشورا في النافذة، وسارع إلى استدعاء الشرطة التي وصلت وألقت القبض على اللص بعد أن خلصته من ورطته.
لصة باليرمو في التاسع
ولآخر لحظة وهي مصره على مزاولة مهنتها، هذا هو حال لصة في مدينة باليرمو الإيطالية، حيث ألقت الشرطة القبض عليها متلبسة بالسرقة، لكن وجهتها تغيرت من السجن إلي المستشفي بعد أن فاجأتها آلام المخاض.
وقد اقتحمت الشرطة إحدى الشقق بينما كانت اللصة، وهي من أصل صربي، تسرق بعض الممتلكات الثمينة، فأسرعت بالفرار، لكن رجال الأمن تمكنوا من اعتقالها، وفي الطريق إلى مقر الشرطة بدأت آلام المخاض لديها، فاضطر رجال الأمن إلى مرافقتها إلى جناح الطب النسائي في مستشفى باليرمو، حيث وضعت اللصة طفلة بعد ساعات من وصولها.
"النوم سلطان" يأمر ويطاع في التو واللحظة، وهو ما حدث مع لص أرجنتيني داخل المنزل الذي سطا عليه، حيث غلبه النعاس فغط في نوم عميق وفي حضنه الأشياء التي سرقها، ولم يفق اللص النائم إلا على صوت صاحبة المنزل التي هاجمته بمكنسة، كما طاردته سيدة أخرى تسلل إلى منزلها هربا، ولكنها نجحت في احتجازه داخل أحد الغرف إلى أن وصلت الشرطة.
وفي أمريكا، داهم النوم لصا أثناء سرقته لمحل تجاري بتكساس، مما دفعه للنوم في سرير معروض للبيع، وتم إلقاء القبض عليه وهو غارق في نوم عميق.
ولسوء حظ اللص النائم، أن المحل التجاري الذي وقع عليه اختياره لسرقته كان ملكا لزوجة ممثل الادعاء بالمقاطعة، وتم الاستدلال على وجود هذا اللص بعد اكتشاف عاملة بالمحل أن شخصاً قد استخدم حمام المحل، كما ترك خلفه مسدسا أسود اللون في الحمام، وتتبعت بعد ذلك صوت شخيره في السرير الذي كان معروضا بالمحل التجاري، لكن الغريب أن هذا اللص شعر بغضب بالغ عند إيقاظ رجال الشرطة له وصرخ فيهم قائلا "لقد كنت في نوم عميق".
ملأ معدته فلم يتمكن من الهرب
"المعدة بيت الداء"، وهي بالفعل كانت هكذا مع لص من مدينة "فاجاراس" الرومانية، الذي يبلغ وزنه نحو 140 كيلوجراما، حيث ساعدت الشرطة في إلقاء القبض عليه، والذي ملأ معدته فلم يتمكن من الهرب.
وبعمل "فلاش باك" على ما قبل إلقاء القبض عليه، نجد أنه تسلل ليلا إلى داخل متجر معجنات وحلويات، واستولى على مبلغ من المال وأخذ يعد العدة للفرار، إلا أن منظر المأكولات أغرى شهيته، فتوجه إليها، والتهم الواحدة تلو الأخرى إلى أن امتلأت معدته عن آخرها.
وبعد الشبع حاول اللص الشاب، الذي يبلغ من العمر 29عاما، الخروج من النافذة التي دخل المتجر عن طريقها، إلا انه انحشر بها بسبب معدته المنتفخة، وظل على تلك الحال إلى أن وصل مالك المتجر في صباح اليوم التالي، والذي انخرط في نوبة من الضحك عندما شاهد اللص محشورا في النافذة، وسارع إلى استدعاء الشرطة التي وصلت وألقت القبض على اللص بعد أن خلصته من ورطته.
لصة باليرمو في التاسع
ولآخر لحظة وهي مصره على مزاولة مهنتها، هذا هو حال لصة في مدينة باليرمو الإيطالية، حيث ألقت الشرطة القبض عليها متلبسة بالسرقة، لكن وجهتها تغيرت من السجن إلي المستشفي بعد أن فاجأتها آلام المخاض.
وقد اقتحمت الشرطة إحدى الشقق بينما كانت اللصة، وهي من أصل صربي، تسرق بعض الممتلكات الثمينة، فأسرعت بالفرار، لكن رجال الأمن تمكنوا من اعتقالها، وفي الطريق إلى مقر الشرطة بدأت آلام المخاض لديها، فاضطر رجال الأمن إلى مرافقتها إلى جناح الطب النسائي في مستشفى باليرمو، حيث وضعت اللصة طفلة بعد ساعات من وصولها.
تعليق