تويت
هايات .........شو رايكم لو تعرفوا شخصيتكم من ملامحكم...................حلو صح يالله شوفو شو شخصيتكم وخبروني وعن التشليخ وايد قولوا الصج .....
--------------------------------------------------------------------------------
الجبهة
الجبهة هي مؤشر قوة الدماغ والاهتمام بالأمور العقلية . وعلماء الهيأة يقسمون الجبهات إلى عدة أنواع أو درجات بالنسبة إلى هيأتها وشكلها ولكل شكل طالعه الخاص :
الجبهة العالية :
تشير إلى الشخصية التي ندعوها عادة بالجبين عادة بالجبين المرفوع صاحبها إنسان مفكر يحب الكتب والمطالعة ويرغب في تحسين اطلاعه وتوسيع معرفته . وغالباً مايتميز بذاكرة طيبة . وهو متدين ورفيع التفكير وشريف ويرتبط بكلامه وعهوده.
وقد تكون الجبهة العالية ضيقة أو واسعة . الضيقة يكون صاحبها متعلماً ومتفهماً وواعياً ولكنه ليس أصيل التفكير أو مستقلاً . إنه يفكر بما تعلم وعرف ولكنه لايضيف أي شيء جديد على ما أدرك أنه متحفظ وغير عملي ويبقى في المؤخرة.
أما صاحب الجبهة العالية والعريضة فهو شخص يتميز بطاقات وقدرات كثيرة بالإضافة إلى العقل والفكر والإمكانات العملية . إنه مقلد وخلاق في آن واحد أو قد يكون واحداً منهما.
الجبهة المنخفضة :
تتميز بالشخص الذي يكون طموحه قليلاً ولا يهتم كثيراً بالتفكير ويعتبر بسيطاً إلى حد ما . يتقبل الحياة على ماهي عليه ولا يحب أن ينغمس في الأمور المعقدة . لا يتميز بذاكرة قوية وغالباً ما يكون متهوراً أو مندفعاً أكثر من صاحب الجبهة العالية . وهو يمثل من ننعته "بواطي الجبين" إلى حد ما.
الجبهة العريضة :
تمثل قدرات قوية ولكن ذاكرتها أقل من ذاكرة الجبهة العالية . وذهن صاحبها لايتعلق كثيراً بالتفكير والكتب ولكنه بناء منطقي وصاحب هذه الجبهة مثابر ويجني المال وبإمكانه أن يحقق الأشياء وهو من الأشخاص الذي غالباً ما يكونون من رجال الأعمال الناجحين.
الجبهة الضيقة :
تتميز بوجهات نظر ضيقة وهي تكون حيية ومحافظة . هذا النوع من الناس يتمسك بكل ما هو قديم وله وجهات نظر متحيرة لاتتزعزع . وهو غير موسيقي وليس محباً للغات ولا يتميز بنزعة العدالة بسبب تحيزه . ولكن الجبهة الضيقة تكون صفاتها أفضل إذا تميزت ببروز مرتفع وتميل نوعاً ما إلى مميزات الجبهة العالية .
الجبهة المربعة :
وهي معتدلة الارتفاع بالنسبة إلى عرضها وتتميز بعرض مماثل في أعلاها وأدناها . وهي جبهة غير مألوفة كثيراً . ولكنها جبهة ممتازة فهي أهل للثقة ونبيلة وتستطيع أن تعطي الحكم الصائب على الأشياء كما أنها نشيطة وذات وجهات نظر عملية جداً . صاحب هذه الجبهة يتميز بقدرة بناءة في أي شيء فهو بإمكانه أن يخيط بدلة ممتازة لو اتخذ هذه المهنة أو أن يكتب قصة ممتازة لو كانت حرفته الكتابة طبعاً . مع قليل من الخيال أن يتزعم ويقود في ميادين كثيرة.
العينان :
العينان نافذة الروح . وهذا هو الوصف الصحيح لهما . إنهما تدلان على الحساسية والشعور والتصرف العام والطبع لكل منا.
العيون الكبيرة :
قوة الملاحظة وخاصة إذا كانت مستديرة . تواقة أكثر مما هي مفكرة . إنها تظهر الشخص الذي قدر الناس بالنسبة إلى مكاناتهم ويقتنع بكل ما يقرأ ولذلك فإنه سهل الانقياد وهو في القضايا الفنية مقلد أكثر مما هو خلاق . وإذا برزت العيون فإنها تعطي فكرة عن ميل كبير إلى الكلام والثرثرة.
العيون المتوسطة :
وهي العيون المألوفة عند معظم الناس وتظهر الشخص الجميل المعتدل دون أن تكون به أخطاء بارزة كعيون كبيرة أو صغيرة . وأصحاب هذه العيون يتميزون بالرأي السليم.
العيون الصغيرة :
تشير إلى الصرامة والعنف والتركيز . تخيل كيف يميل الناس إلى إغلاق عيونهم قليلاً حين يفكرون أو يحسبون ولأن التركيز عظيم فإن هؤلاء الأشخاص يرون أشياء أقل من الأشخاص الذين لهم عيون كبيرة ولكنهم يتعمقون في هذه الأشياء أكثر . وقد تكون ذاكرتهم أقل من أصحاب العيون الكبيرة ولكن قوة التعليل عندهم متفوقة كما أنهم مستقلون في آرائهم وتصرفاتهم ومتفوقون في الحكم على الأشياء.
إذا كانت العيون صغيرة أكثر من العادة فأنت أمام شخص يتميز بطبيعة كثيرة الارتياب وتنزع إلى الخداع والاحتيال وتميل إلى الشح والاستئثار . وغذا كانت العيون الصغيرة ثاقبة وقوية النظرات فهي تدل على الفضول وسرعة الغضب والعناد.
العينان المتباعدتان تشير إلى شخص كريم محبوب يوثق به ولكنه يصدق كل شيء وغالباً ما يقع في شراك المخادعين.
العينان المتقاربتان تشير إلى شخصية ظنينية لاتثق بشيء أو بأحد وتحسب لكل شيء حسابه وهي فوق كل شيء متبصرة.
العيون الزرق :
تتحكم بضبط النفس ، متفائلة ، مليئة بالنشاط والحيوية ، تبصر وتحسن الحكم على الأشياء . أصحابها يركزون تفكيرهم جيداً وهم منطقيون ويتميزون بالأصالة وهم عمليين ذاكرتهم ليست جيدة تماماً .
العيون الرمادية :
أصحابها نظاميون ويتحكمون بضبط النفس وواقعيون وينتظمون بالعمل وهم باردون وصارمون . ويتميزون عادة بالنجاح.
العيون الخضر الرمادية :
هي رمز العقل الراجح والمواهب الكثيرة والطاقات الكبيرة وحب المشاريع وهم مزاجيين وقد ينزعون إلى الخدعة أحياناً .
العيون الكستنائية :
طبيعة لطيفة رقيقة عاطفية وبراءة الطفولة حتى لو تقدمت بها السنين . وأصحاب هذه العيون لايكونون من ذوي الشخصيات القوية إلا إذا كان شعرهم أسود يميل إلى الخمرة قليلاً .
العيون البنية :
هي رمز الشخص العاطفي المتسم بحب كبير وقدرة كبيرة على البغض أيضاً . وهو طيب ومحب للفنون ومعبر . لايقوى على التحكم بعواطفه كما يجب . ولذلك يتأثر بكل ما يحيط به ويظهر ذلك في تصرفاته.
العيون السود :
إنها كالعيون البنية ولكنها زيادة على ذلك تتميز بأنها تحمل سيئات العيون البنية وحسناتها في أقصى أطرافها . وهي تتسم بالحسد والغيرة ولكنها مخلصة لمن تحب.
الحواجب :
إنها تماثل العيون على وجه عام ولكنها تتميز ببعض الأشياء الأخرى على اعتبار أنها تدل إلى شخصية صاحبها
الحاجبان الرفيعان
شخص هادئ بطيء صامت.
الحاجبات السميكان :
طبيعة مكثفة محبة ، حاسدة يقلقها الناس أو الآراء.
الحاجبان الكثان :
قدرات غير اعتيادية ولكنها قلما تستعمل وبذلك يصبح صاحبها حاد الطبع.
الحاجبان الدقيقان المسطحان :
إرادة قوية – شخص متفائل مثابر.
الحاجبان المعتدلان :
شخصية متزنة معتدلة . لاتجاه الحاجبين أو انحنائهما تأثير أيضاً على الشخصية.
الحاجبان المستقيمان :
طبيعة حيوية جذابة .
الحاجبان المنحنيان إلى أسفل :
فراغ صبر وتهور.
الحاجبان المنحنيان إلى أعلى :
غموض في الحب ، كيد وتعقيد.
الحاجبان المقوسان :
شخصية حالمة تتعلق بالأشياء بدلاً من تقصي الحقائق.
الأنف :
يقسم الأنف بالنسبة إلى شكله إلى عدة أنواع :
الأنف الروماني :
أنف كبير بجسر مقوس يعبر عن الشخص القوي الناشط السريع الذي يعمل ويأمر ويتميز بقوة عقلية وجسدية . إنه واثق وشجاع ورجل أعمال . إلا أنه ضيق الصدر لايصبر طويلاً قلق ومقاتل . وكلما استطال الأنف كلما أصبح صاحبه جازماً وكلما عرض هذا النوع من الأنف قويت شخصية صاحبه . إذا ارتفع واستدق أصبح أنفاً أرستقراطياً وتميز صاحبه بطبع هذه الطبقة من المجتمع.
الأنف الإغريقي :
إنه جميل ويشكل خطاً مستقيماً مع الجبين وهو يلازم هيأة الجانب المسطح ويمثل الشخص المتناسق المعتدل اللائق في تصرفاته إنه إنسان غني ومهذب يتميز بذوق رفيع وتفهم واع للعدالة . يتحكم بضبط نفسه بقدر مايتحكم بطبعه.
الأنف المعقوف أو الأقنى:
مقوس في تحدب متواصل وكثيراً مايكون كبيراً ومستدقاً كمنقار النسر . يختلف عن الأنف الروماني الذي يتحدب عند جسره فقط . هذا الأنف يميز صاحبه بما يميزه الأنف الروماني ولكن في تسام ومحبة للهدوء . إن مثل هذا الشخص قد ولد ليأمر وهو أنف أرستقراطي أيضاً. وأيضاأما الأنف الأقنى ويسمى بالأنف السوري ايضاً كما يقول جرجي زيدان في كتابه علم الفراسة الحديثة، ويعرف هذا الأنف بارتفاع في وسطه قليلاً، وقد تميز أهل البادية في البلاد العربية بمثل هذا الأنف.
وهذا النوع من الأنوف محمود ومرغوب، لأنه دليل على اقتدار مالي خارق موجود في صاحبه، وقليله في الوقت نفسه نوع من الجمال.
الأنف الأفطس:
انه انف منقبض غير مقوس . ويتميز بأنه صغير وقصير يكثر وجوده بين النساء أكثر من الرجال . ويشير إلى شخص مرح اجتماعياً قلق ومتطلب ومتهور يخفي تحت خجله طبعاً حاداً ونفوراً . صبور وملحاح في العمل لا يستقر له بال إلا في إتمام مايهدف إليه.
ومعلومات أخرى على الانف.....
وبقي ان تعرف أيها القارىء أشكال الأنف من حيث بروزه، فقد قسم علماء الفراسة الأنف من حيث بروزه الى:
1 - الأنف المدافع عن النفس، ويعرف عنه بأنه يعرض ثلثه الأخير، وصاحبه يعرف بأنه لا يهاجم، لكنه مستعد للدفاع عن نفسه ويغضب بسرعة.
2 - الأنف المدافع عن الأهل، وهو يعرض في المنتصف، وصاحبه شديد الغيرة على أهله.
3 - الأنف المتعدي، وهو يعرض في الجزء العلوي، وصاحبه متهور يهاجم الناس ويغامر ولا يبالي، وخسائره كبيرة.
- هذا واتساع المناخر من غير فطس يدل على القوة والثبات وسعة الصدر.
وسبحان الله العظيم في خلقه..نحمده ونشكر فضله علينا عز وجل
الـــــــــــــمــــــــــــــوضـــــــــوع مــــــنــــــــــقـــــــول ....
وشـــــــكـــــــرا
--------------------------------------------------------------------------------
الجبهة
الجبهة هي مؤشر قوة الدماغ والاهتمام بالأمور العقلية . وعلماء الهيأة يقسمون الجبهات إلى عدة أنواع أو درجات بالنسبة إلى هيأتها وشكلها ولكل شكل طالعه الخاص :
الجبهة العالية :
تشير إلى الشخصية التي ندعوها عادة بالجبين عادة بالجبين المرفوع صاحبها إنسان مفكر يحب الكتب والمطالعة ويرغب في تحسين اطلاعه وتوسيع معرفته . وغالباً مايتميز بذاكرة طيبة . وهو متدين ورفيع التفكير وشريف ويرتبط بكلامه وعهوده.
وقد تكون الجبهة العالية ضيقة أو واسعة . الضيقة يكون صاحبها متعلماً ومتفهماً وواعياً ولكنه ليس أصيل التفكير أو مستقلاً . إنه يفكر بما تعلم وعرف ولكنه لايضيف أي شيء جديد على ما أدرك أنه متحفظ وغير عملي ويبقى في المؤخرة.
أما صاحب الجبهة العالية والعريضة فهو شخص يتميز بطاقات وقدرات كثيرة بالإضافة إلى العقل والفكر والإمكانات العملية . إنه مقلد وخلاق في آن واحد أو قد يكون واحداً منهما.
الجبهة المنخفضة :
تتميز بالشخص الذي يكون طموحه قليلاً ولا يهتم كثيراً بالتفكير ويعتبر بسيطاً إلى حد ما . يتقبل الحياة على ماهي عليه ولا يحب أن ينغمس في الأمور المعقدة . لا يتميز بذاكرة قوية وغالباً ما يكون متهوراً أو مندفعاً أكثر من صاحب الجبهة العالية . وهو يمثل من ننعته "بواطي الجبين" إلى حد ما.
الجبهة العريضة :
تمثل قدرات قوية ولكن ذاكرتها أقل من ذاكرة الجبهة العالية . وذهن صاحبها لايتعلق كثيراً بالتفكير والكتب ولكنه بناء منطقي وصاحب هذه الجبهة مثابر ويجني المال وبإمكانه أن يحقق الأشياء وهو من الأشخاص الذي غالباً ما يكونون من رجال الأعمال الناجحين.
الجبهة الضيقة :
تتميز بوجهات نظر ضيقة وهي تكون حيية ومحافظة . هذا النوع من الناس يتمسك بكل ما هو قديم وله وجهات نظر متحيرة لاتتزعزع . وهو غير موسيقي وليس محباً للغات ولا يتميز بنزعة العدالة بسبب تحيزه . ولكن الجبهة الضيقة تكون صفاتها أفضل إذا تميزت ببروز مرتفع وتميل نوعاً ما إلى مميزات الجبهة العالية .
الجبهة المربعة :
وهي معتدلة الارتفاع بالنسبة إلى عرضها وتتميز بعرض مماثل في أعلاها وأدناها . وهي جبهة غير مألوفة كثيراً . ولكنها جبهة ممتازة فهي أهل للثقة ونبيلة وتستطيع أن تعطي الحكم الصائب على الأشياء كما أنها نشيطة وذات وجهات نظر عملية جداً . صاحب هذه الجبهة يتميز بقدرة بناءة في أي شيء فهو بإمكانه أن يخيط بدلة ممتازة لو اتخذ هذه المهنة أو أن يكتب قصة ممتازة لو كانت حرفته الكتابة طبعاً . مع قليل من الخيال أن يتزعم ويقود في ميادين كثيرة.
العينان :
العينان نافذة الروح . وهذا هو الوصف الصحيح لهما . إنهما تدلان على الحساسية والشعور والتصرف العام والطبع لكل منا.
العيون الكبيرة :
قوة الملاحظة وخاصة إذا كانت مستديرة . تواقة أكثر مما هي مفكرة . إنها تظهر الشخص الذي قدر الناس بالنسبة إلى مكاناتهم ويقتنع بكل ما يقرأ ولذلك فإنه سهل الانقياد وهو في القضايا الفنية مقلد أكثر مما هو خلاق . وإذا برزت العيون فإنها تعطي فكرة عن ميل كبير إلى الكلام والثرثرة.
العيون المتوسطة :
وهي العيون المألوفة عند معظم الناس وتظهر الشخص الجميل المعتدل دون أن تكون به أخطاء بارزة كعيون كبيرة أو صغيرة . وأصحاب هذه العيون يتميزون بالرأي السليم.
العيون الصغيرة :
تشير إلى الصرامة والعنف والتركيز . تخيل كيف يميل الناس إلى إغلاق عيونهم قليلاً حين يفكرون أو يحسبون ولأن التركيز عظيم فإن هؤلاء الأشخاص يرون أشياء أقل من الأشخاص الذين لهم عيون كبيرة ولكنهم يتعمقون في هذه الأشياء أكثر . وقد تكون ذاكرتهم أقل من أصحاب العيون الكبيرة ولكن قوة التعليل عندهم متفوقة كما أنهم مستقلون في آرائهم وتصرفاتهم ومتفوقون في الحكم على الأشياء.
إذا كانت العيون صغيرة أكثر من العادة فأنت أمام شخص يتميز بطبيعة كثيرة الارتياب وتنزع إلى الخداع والاحتيال وتميل إلى الشح والاستئثار . وغذا كانت العيون الصغيرة ثاقبة وقوية النظرات فهي تدل على الفضول وسرعة الغضب والعناد.
العينان المتباعدتان تشير إلى شخص كريم محبوب يوثق به ولكنه يصدق كل شيء وغالباً ما يقع في شراك المخادعين.
العينان المتقاربتان تشير إلى شخصية ظنينية لاتثق بشيء أو بأحد وتحسب لكل شيء حسابه وهي فوق كل شيء متبصرة.
العيون الزرق :
تتحكم بضبط النفس ، متفائلة ، مليئة بالنشاط والحيوية ، تبصر وتحسن الحكم على الأشياء . أصحابها يركزون تفكيرهم جيداً وهم منطقيون ويتميزون بالأصالة وهم عمليين ذاكرتهم ليست جيدة تماماً .
العيون الرمادية :
أصحابها نظاميون ويتحكمون بضبط النفس وواقعيون وينتظمون بالعمل وهم باردون وصارمون . ويتميزون عادة بالنجاح.
العيون الخضر الرمادية :
هي رمز العقل الراجح والمواهب الكثيرة والطاقات الكبيرة وحب المشاريع وهم مزاجيين وقد ينزعون إلى الخدعة أحياناً .
العيون الكستنائية :
طبيعة لطيفة رقيقة عاطفية وبراءة الطفولة حتى لو تقدمت بها السنين . وأصحاب هذه العيون لايكونون من ذوي الشخصيات القوية إلا إذا كان شعرهم أسود يميل إلى الخمرة قليلاً .
العيون البنية :
هي رمز الشخص العاطفي المتسم بحب كبير وقدرة كبيرة على البغض أيضاً . وهو طيب ومحب للفنون ومعبر . لايقوى على التحكم بعواطفه كما يجب . ولذلك يتأثر بكل ما يحيط به ويظهر ذلك في تصرفاته.
العيون السود :
إنها كالعيون البنية ولكنها زيادة على ذلك تتميز بأنها تحمل سيئات العيون البنية وحسناتها في أقصى أطرافها . وهي تتسم بالحسد والغيرة ولكنها مخلصة لمن تحب.
الحواجب :
إنها تماثل العيون على وجه عام ولكنها تتميز ببعض الأشياء الأخرى على اعتبار أنها تدل إلى شخصية صاحبها
الحاجبان الرفيعان
شخص هادئ بطيء صامت.
الحاجبات السميكان :
طبيعة مكثفة محبة ، حاسدة يقلقها الناس أو الآراء.
الحاجبان الكثان :
قدرات غير اعتيادية ولكنها قلما تستعمل وبذلك يصبح صاحبها حاد الطبع.
الحاجبان الدقيقان المسطحان :
إرادة قوية – شخص متفائل مثابر.
الحاجبان المعتدلان :
شخصية متزنة معتدلة . لاتجاه الحاجبين أو انحنائهما تأثير أيضاً على الشخصية.
الحاجبان المستقيمان :
طبيعة حيوية جذابة .
الحاجبان المنحنيان إلى أسفل :
فراغ صبر وتهور.
الحاجبان المنحنيان إلى أعلى :
غموض في الحب ، كيد وتعقيد.
الحاجبان المقوسان :
شخصية حالمة تتعلق بالأشياء بدلاً من تقصي الحقائق.
الأنف :
يقسم الأنف بالنسبة إلى شكله إلى عدة أنواع :
الأنف الروماني :
أنف كبير بجسر مقوس يعبر عن الشخص القوي الناشط السريع الذي يعمل ويأمر ويتميز بقوة عقلية وجسدية . إنه واثق وشجاع ورجل أعمال . إلا أنه ضيق الصدر لايصبر طويلاً قلق ومقاتل . وكلما استطال الأنف كلما أصبح صاحبه جازماً وكلما عرض هذا النوع من الأنف قويت شخصية صاحبه . إذا ارتفع واستدق أصبح أنفاً أرستقراطياً وتميز صاحبه بطبع هذه الطبقة من المجتمع.
الأنف الإغريقي :
إنه جميل ويشكل خطاً مستقيماً مع الجبين وهو يلازم هيأة الجانب المسطح ويمثل الشخص المتناسق المعتدل اللائق في تصرفاته إنه إنسان غني ومهذب يتميز بذوق رفيع وتفهم واع للعدالة . يتحكم بضبط نفسه بقدر مايتحكم بطبعه.
الأنف المعقوف أو الأقنى:
مقوس في تحدب متواصل وكثيراً مايكون كبيراً ومستدقاً كمنقار النسر . يختلف عن الأنف الروماني الذي يتحدب عند جسره فقط . هذا الأنف يميز صاحبه بما يميزه الأنف الروماني ولكن في تسام ومحبة للهدوء . إن مثل هذا الشخص قد ولد ليأمر وهو أنف أرستقراطي أيضاً. وأيضاأما الأنف الأقنى ويسمى بالأنف السوري ايضاً كما يقول جرجي زيدان في كتابه علم الفراسة الحديثة، ويعرف هذا الأنف بارتفاع في وسطه قليلاً، وقد تميز أهل البادية في البلاد العربية بمثل هذا الأنف.
وهذا النوع من الأنوف محمود ومرغوب، لأنه دليل على اقتدار مالي خارق موجود في صاحبه، وقليله في الوقت نفسه نوع من الجمال.
الأنف الأفطس:
انه انف منقبض غير مقوس . ويتميز بأنه صغير وقصير يكثر وجوده بين النساء أكثر من الرجال . ويشير إلى شخص مرح اجتماعياً قلق ومتطلب ومتهور يخفي تحت خجله طبعاً حاداً ونفوراً . صبور وملحاح في العمل لا يستقر له بال إلا في إتمام مايهدف إليه.
ومعلومات أخرى على الانف.....
وبقي ان تعرف أيها القارىء أشكال الأنف من حيث بروزه، فقد قسم علماء الفراسة الأنف من حيث بروزه الى:
1 - الأنف المدافع عن النفس، ويعرف عنه بأنه يعرض ثلثه الأخير، وصاحبه يعرف بأنه لا يهاجم، لكنه مستعد للدفاع عن نفسه ويغضب بسرعة.
2 - الأنف المدافع عن الأهل، وهو يعرض في المنتصف، وصاحبه شديد الغيرة على أهله.
3 - الأنف المتعدي، وهو يعرض في الجزء العلوي، وصاحبه متهور يهاجم الناس ويغامر ولا يبالي، وخسائره كبيرة.
- هذا واتساع المناخر من غير فطس يدل على القوة والثبات وسعة الصدر.
وسبحان الله العظيم في خلقه..نحمده ونشكر فضله علينا عز وجل
الـــــــــــــمــــــــــــــوضـــــــــوع مــــــنــــــــــقـــــــول ....
وشـــــــكـــــــرا
تعليق