في لحظات الصمت المطبق بينما كنت بين جنبات الجامعة اتنفس من ريحها العبق واجول بين اروقتها واستمتع وامتع ناظري بالمشاهد الجميلة من اروقتها المتقنة الصنع ومن ابنيتها العالية والراسخة التي تشهد وتستمد قوتها من العلم والعلوم التي تلقنها لاحبتها الطلبة لفت انتبها شي عكر مزاجي وجعلني اصحو من الرومنسية المفعمة بالحب والحنان لهذا المكان الجليل الا وهو
تعالي اصوات الطالبات بين اروقتها فليس ذلك فقط بل ان من سذاجتهن يحسبن انفسهن وحيدات وليس هنالك رجال او لعلهن يحسبن انفسهن رجال او مسيطرات لا أدري حاولت اتغاضى عن الامر ولكن لم استطيع فهتفاتهن قوية فاسغفرت ربي وقلت(هذا هو حالنا) اين هذا الدين المتجسد ف ديننا وعروبتن الا يدرين أن صوت النساء عورة.................أريد الجواب لاني لم اقدر افسر هذا الامر
تعالي اصوات الطالبات بين اروقتها فليس ذلك فقط بل ان من سذاجتهن يحسبن انفسهن وحيدات وليس هنالك رجال او لعلهن يحسبن انفسهن رجال او مسيطرات لا أدري حاولت اتغاضى عن الامر ولكن لم استطيع فهتفاتهن قوية فاسغفرت ربي وقلت(هذا هو حالنا) اين هذا الدين المتجسد ف ديننا وعروبتن الا يدرين أن صوت النساء عورة.................أريد الجواب لاني لم اقدر افسر هذا الامر
تعليق