إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آخر أخبار الجامعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آخر أخبار الجامعة

    واصل طلاب جامعة السلطان قابوس رحلتهم إلى مدن جمهورية روسيا الاتحادية حيث زار الوفد أمس مقر السفارة العمانية في العاصمة الروسية موسكو وكان في استقبالهم مانع بن سعيد الكثيري نائب رئيس البعثة في السفارة العمانية المعتمدة لدى جمهورية روسيا الاتحادية، وقال الكثيري خلال لقائه بطلاب الجامعة: إن السلطنة تربطها علاقات متميزة بجمهورية روسيا منذ فترة بعيدة وأن الاتفاقية التي وقعت بين البلدين حول الطاقة النووية السلمية مؤخرا تعزز من هذا التعاون، كما أن روسيا لديها علاقات تجارية مع السلطنة حيث بلغ حجم التبادل التجاري خلال السنة الماضية 120 مليون دولار، وأكد مانع الكثيري أن هذه العلاقات ستعزز بمحادثات في مجالات أخرى ومن بينها المجال التعليمي مشيرا إلى أن هناك 30 منحة تقدم من قبل جمهورية روسيا الاتحادية لطلبة السلطنة 20 منها في مجال الدراسات الجامعية و10 في مجال الدراسات العليا.
    وذكر الكثيري أن مجموع عدد الطلبة العمانيين الدارسين في روسيا يتجاوز الخمسين طالبا وطالبة والعدد يتزايد سنة بعد أخرى ونحن بدورنا كسفارة نقدم كافة التسهيلات للطلبة العمانيين.
    من جهته أثنى الدكتور محمد بن عوض المشيخي عميد شؤون الطلاب ورئيس وفد الجامعة على الدور الإيجابي الذي تقوم به السفارة العمانية والتسهيلات التي تقدمها وتنسيق بعض الزيارات في أماكن مهمة في روسيا، وقد تم تقديم هدية تذكارية من الجامعة إلى السفارة العمانية.
    وزار وفد الجامعة أيضا معهد بلدان آسيا وأفريقيا التابع لجامعة موسكو والذي تأسس عام 1953م، وقال الدكتور لونيد جيفالينج نائب مدير المعهد إن المعهد يعد من أكبر المراكز العلمية في الاستشراق ويضم تخصصات متعددة ومنها اللغة والأدب والتاريخ وعلم السياسة وعلم الاقتصاد ويقوم بتدريس اللغة العربية بمختلف مراحلها البكالوريوس والماجستير والدكتوراه، وقد قام المركز بتأليف أكثر من 30 كتابا في مجال الاستشراق، كما أن الأساتذة يشاركون في مخلتف المؤتمرات العالية في جميع بلدان العالم وهو نوع من التعاون والتواصل مع العالم.
    وأوضح أن المركز لديه علاقات وثيقة وتاريخية في مختلف البلدان ومنها بعض البلدان الإسلامية، وأشار: نعرف جيدا بأن جامعة السلطان قابوس تسعى دائما إلى تطوير علاقاتها مع المؤسسات العلمية ولذلك نحن نرحب بإقامة علاقة مشتركة معهم تخدم مصالح الجانبين وهي فرصة لطلاب المعهد للتعرف على حضارة السلطنة والتاريخ العربي بشكل عام.
    من جهته أوضح الدكتور محمد المشيخي خلال اللقاء أهمية التعاون بين الجانبين مشيرا إلى أن المباحثات جارية في هذا الموضوع وهذا يؤكد عمق الروابط بين البلدين الشقيقين، مؤكدا بأن جامعة السلطان قابوس تعمل جاهدة لتعزيز الروابط مع مختلف المؤسسات التعليمية في العالم ومنها روسيا، وقدم المشيخي نبذة تعريفية عن الجامعة بتخصصاتها وأقسامها المختلفة.
    وخلال لقاء طلبة الجامعة بأساتذة وطلاب تخصص اللغة العربية في معهد بلدان آسيا وأفريقيا طرح موضوع المخاطر التي تواجه اللغة العربية وقال الدكتور ديمتري فرانوف بأن هناك إقبالا لدراسة اللغة العربية الآن حيث أن جميع المسلمين يودون معرفة هذه اللغة، وأوضح على أن المخاطر التي تواجه اللغة العربية هي نفسها تقريبا التي تواجه اللغات الأخرى كالروسية وغيرها والتهديد يكمن في انخفاض القراءة ممن يتحدثون بهذه اللغة فدائما تحيا اللغة بزيادة نسبة القراءة من قبل أبنائها.
    وزار طلاب الجامعة أيضا متحف الكرملين الذي يقع في وسط العاصمة الروسية موسكو. ويتميز ببنائه الفريد من نوعه، حيث تبرز جدرانه الضخمة وأبراجه الذهبية المقببة والتي يبلغ عددها 20 قبة،وقد شكلت هذه الآثار طرازا معماريا يشهد على رقي الفن المعماري الروسي. كما يوجد في داخل الكرملين العديد من المتاحف التي تحتوي على كنوز القياصرة الروس، هذا بالإضافة إلى قصر للرئيس الروسي الحالي، وقد عبر الطلاب عن ارتياحهم وانبهارهم بالفن المعماري الذي يحتويه.




    من جانب آخر وصل مؤخرا وفد طالبات جامعة السلطان قابوس إلى بودابست عاصمة المجر والبالغ عددهن 32 طالبة برئاسة الدكتورة كاملة البوسعيدية، وتأتي الرحلة حرصا من القائد المفدى على تكريم الطلاب المتفوقين و المتميزين على جهودهم المبذولة و حثهم على بذل المزيد من العطاء و قد قام الوفد في اليوم الاول بزيارة إلى جامعة ايتوفيش ليورنت التي تتكون من 8 كليات وقد تعرفت الطالبات في الجامعة على أقدم مكتبة في الدولة و التي بدأت 1961 في جنوب هنغاريا و التي تتكون من .73 مليون كتاب في العلوم الانسانية و التاريخ و الاديان. و كان ابرز ما يثير الاهتمام كتاب الطب للعالم ابو القاسم الزهراوي المترجم للاتينية بعدها توجهت الطالبات الى المبنى الرئيسي للجامعة حيث قام احد الاداريين بالتحدث عن الجامعة وأهم مرفقاتها. بعدها توجهن الى مبنى البرلمان والذي يعتبر رابع اكبر مبنى برلمان في العالم و تجولت الطالبات في مرافقه.



    افتتاح مختبر للبحوث الهندسية بجامعة السلطان قابوس

    افتتح صباح أمس مختبر البحوث الهندسية بجامعة السلطان قابوس تحت رعاية سعادة الدكتور علي بن سعود البيماني رئيس الجامعة وبحضور عدد من المسؤولين من شركة تنمية نفط عمان والجامعة.
    وبدأ حفل الافتتاح بكلمة الدكتور علي بن سالم الحارثي عميد كلية الهندسة قال فيها: ان المختبر يضم عددا من المشاريع البحثية المشتركة بين جامعة السلطان قابوس متمثلة في كلية الهندسة وشركة تنمية نفط عمان وهي بحث حول الأنابيب القابلة للتمدد اثناء عملية البحث للدكتور تسنيم برويز وبحثان حول التدفق المتعدد المراحل وذلك لدراسة المميزات وخصائص تدفق النفط من اجل إيجاد حلول فاعلة للتقليل من تكاليف خطوط الأنابيب وبحث عن استخراج النفط المعزز، وأضاف إن نتائج البحوث الممولة من شركة تنمية نفط عمان ستستغل في اقتراح وتنفيذ طرق جديدة من شأنها أن تعزز استخراج النفط والعمليات المصاحبة.
    عقب ذلك قدم الدكتور تسنيم برويز من قسم الهندسة الميكانيكية والصناعية بكلية الهندسة محاضرة تعريفية بمشروعه البحثي عن الأنابيب القابلة للتمدد اثناء عملية الحفروتحدث عن تقنية الأنابيب القابلة للتوسع و"المطاط الصناعي القابل للتمدد" الذي يتولى عملية ادارته بنفسه.
    ثم قدم الدكتور حمود الحضرمي من قسم هندسة النفط والكيمياء نبذة مختصرة عن مشروعه البحثي عن تقييم مكامن النفط بالتعاون مع شركة تنمية نفط عمان حيث ذكر أنه يتم تقييم طبقات النفط أثناء حفر الآبار وتقيم الضرر الناتج اثناء الحفر ومن ثما تقديم المشورة لإزالة الضرر وذلك من خلال إقامة عدة تجارب بحثية في المختبر.
    و أشار د. يحيى الوهيبي الأستاذ المساعد بقسم هندسة النفط والكيمياء بالجامعة إلى أنه قام هو وفرق عمله بتطوير معدات للضغط والكتلة والحرارة لتتماشى مع متطلبات شركة تنمية نفط عمان حيث أنه يمكن القيام الآن بمختلف القياسات والتحاليل بالسلطنة عوضا عن إنفاق أموال باهظة لإجراء هذه الدراسات بالخارج
    ثم تجول الحضور في المختبر والاستماع إلى شرح القائمين على البحوث.


    طالبات ماليزيات يزرن جامعة السلطان قابوس

    استقبلت صاحبة السمو السيدة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس الجامعة للتعاون الخارجي بجامعة السلطان قابوس صباح أمس وفدا ماليزيا مكونا من 15 طالبة يرافقهن عميد كلية العلوم التطبيقية بالرستاق، وخلال اللقاء تم تقديم عرض تعريفي عن الجامعة وتمت مناقشة عدد من الموضوعات المشتركة ثم توجه الوفد لزيارة قسم اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية أعقبها بزيارة للمكتبة الرئيسية.
    ومن الجدير بالذكر أن الطالبات الماليزيات قدمن إلى السلطنة في زيارة تأتي ضمن إطار اتفاقية التبادل الطلابي التي عقدتها وزارة التعليم العالي في السلطنة ومؤسسات التعليم العالي والجامعات خارج السلطنة وبلغ عدد الوفد الطلابي الماليزي خمسة عشر طالبة ماليزية، وركز برنامج التبادل الطلابي المشترك بين السلطنة وماليزيا على ركيزتين أساسيتين هما التعريف بالثقافة العمانية وما تزخر به من تراث وحضارة إضافة إلى تنمية مهارات اللغة العربية الأربع (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة).
    وكانت كلية العلوم التطبيقية بالرستاق قد بدأت في تنفيذ برنامج للطالبات قسم إلى جزأين الأول يختص بتعريف الطالبات بالسلطنة من خلال تنظيم الرحلات والزيارات إلى عدد من مناطق وولايات السلطنة وذلك للإطلاع على التاريخ العماني وعلى منجزات النهضة الحديثة، أما القسم الثاني فهو البرنامج الدراسي والذي أسند إلى مجموعة من المتخصصين في اللغة العربية وطرائق تدريسها والذين أعدوا برنامجا ذا شقين الأول صفي مدته (84 ساعة) ينفذ في معمل اللغات بالكلية لدراسة مهارات اللغة، والثاني لاصفي بغرض تعزيز اكتساب المهارات اللغوية وإيجاد فرص لممارسة اللغة في مواقف اتصال طبيعية.

  • #2
    شكرا على التغطية
    تقبلي مروري
    يــــاعنيد الحب ماترحم حياتي...
    شف حياتتي بالهوى منك شقيــه...
    يــاحبيبي حبك أصبح وسط ذاتي...
    إرحم المشتاق واصبر لك شويه...
    والبحر لوعاش دايم في سكاتي...
    مــايهز الموج قوة عاصفية...
    يــاعنيد الحب لوتطلب وفاتي...
    قلت أصبر اليوم لعيونك ضحية...

    تعليق


    • #3
      thanks
      اللهم .. ارحم من اشتاقت لهم أنفسنا وهم تحت الترآب

      تعليق

      يعمل...
      X