حين تغرد خارج السرب وحيدا يعتريك بعض الخوف ولكنك تؤمن في قرارة نفسك إنك على حقك حين لا ينصفك الاخرين تبقى تغرد وحيدا (وكم هو مؤلم التغريد فالوحده فصدى التغريد قاتل)
لكني علمت في الوقت ذاته إن كنت على حق فلا تأخذك فيه لومة لائم!!!!
ولكن
يبقى سؤال يمخر عباب مخيلتي دوما
لكني علمت في الوقت ذاته إن كنت على حق فلا تأخذك فيه لومة لائم!!!!
ولكن
يبقى سؤال يمخر عباب مخيلتي دوما
هل نحن مصادرون فكريا؟؟؟؟؟؟
في بعض الأحيان قد نحكم على أنفسنا شنقا إن أشرنا بنقطة خاطئة قد وردت سهوا (وهنا أقول سهو ما تعمد هاه ترا تقديم الفال الحسن يوصوبه) من أحد الدكاتره الأفاضل
في بعض الأحيان قد نحكم على أنفسنا شنقا إن أشرنا بنقطة خاطئة قد وردت سهوا (وهنا أقول سهو ما تعمد هاه ترا تقديم الفال الحسن يوصوبه) من أحد الدكاتره الأفاضل
كذلك قد نحكم على أنفسنا بالموت السريري إن إعترضنا ولو بنظره على نقطة ما وقد تكون النقطه عن سياسة القسم أو طريقة التدريس أو ربما فالمستقبل عن نوعية الهواء الذي نستنشقة(من يدري)!!
هل أصبحنا جبناء حقا؟ (وهذا ما يرجحه عقلي وتراه عيني ولكن ترفضه عاطفتي قطعا)
أم هناك جانب من الحرية في التعبير عن الرأي وهناك أذانٌ صاغيه تشاطرنا وتجاذبنا (وترمسنا) عن المستقبل الموعود "ولم أرى منه سوا مقطع ترفض ذاكرتي إزاحته من الصندوق الوارد وإن إمتلئت"
أم هناك جانب من الحرية في التعبير عن الرأي وهناك أذانٌ صاغيه تشاطرنا وتجاذبنا (وترمسنا) عن المستقبل الموعود "ولم أرى منه سوا مقطع ترفض ذاكرتي إزاحته من الصندوق الوارد وإن إمتلئت"
مساحه لمن لم يصادر فكره بعد
ومن كان على شفى حفره فاليستيقظ
"أستميحكم عذرا إن وردت أخطاء لغوية" "ترا حروف الكيبورد سئمت طرقا فقررت الرحيل
تعليق