ومن لا يحب صعود الجبال *** يعيش أبد الدهر بين الحفر
لكون طوحاتنا تتباهى شامخة في القمم نحن هنا...ولكوننا لا نرضى لأحلامنا إلا أن تصبح حقيقة ملموسة نسعى قدما في طريق العلم..
لكون طوحاتنا تتباهى شامخة في القمم نحن هنا...ولكوننا لا نرضى لأحلامنا إلا أن تصبح حقيقة ملموسة نسعى قدما في طريق العلم..
تواجهنا صعوبات عديدة..السكن/النقل/الغربة/الاهل/الاصحاب/الدراسة/النظام وو....ولكننا أجتزناها بقوة عزيمتنا التي تجوب بحار المستحيل..
في جعبتنا أحلام عديدة..طموحات..لم تنسينا إيها الظروف لاننا مهما سقطنا سنعود أقوى...
ولكــــــــــــــــــــــــــــــــن
عندما تمر عواصف الحياة..وتجر سفن أحلامنا بما لا تشتهي..نسقط..ونتعثر..وفي النهاية نيأس..ونفقد تلك الاحلام..أو نتناساها..
كم من وكم من حلم مات قبل أن يولد؟؟ وكم وكم وكم
أنها لقضية تحتاج الوقوف فيها..
من السبب يا ترى الجامعة/الطالب/النظام أم لا أحد!!!
أين مصير تلك الاحلام التي لم تبصر النور؟؟
أحبتي دعونا نتناقش لنخرج بفائدة يمكن أن تعيد سريان مجرى النهر
-ما هي الاسباب التي تجعل الطالب ينسى ويفقد أحلامه؟
-ما المركز/الجماعة التي يمكن التي تعين الطالب وتحفزه قدما نحو تحقيق تلك الاحلام؟
-ما الحافز الذي يمكن أن يعين الطالب على التمسك به كلما دنو نحو الفشل؟
-ما الحلول/المقترحات التي يمكن من خلالها تحفيز الطالب لمواجهة اليأس؟
في جعبتنا أحلام عديدة..طموحات..لم تنسينا إيها الظروف لاننا مهما سقطنا سنعود أقوى...
ولكــــــــــــــــــــــــــــــــن
عندما تمر عواصف الحياة..وتجر سفن أحلامنا بما لا تشتهي..نسقط..ونتعثر..وفي النهاية نيأس..ونفقد تلك الاحلام..أو نتناساها..
كم من وكم من حلم مات قبل أن يولد؟؟ وكم وكم وكم
أنها لقضية تحتاج الوقوف فيها..
من السبب يا ترى الجامعة/الطالب/النظام أم لا أحد!!!
أين مصير تلك الاحلام التي لم تبصر النور؟؟
أحبتي دعونا نتناقش لنخرج بفائدة يمكن أن تعيد سريان مجرى النهر
-ما هي الاسباب التي تجعل الطالب ينسى ويفقد أحلامه؟
-ما المركز/الجماعة التي يمكن التي تعين الطالب وتحفزه قدما نحو تحقيق تلك الاحلام؟
-ما الحافز الذي يمكن أن يعين الطالب على التمسك به كلما دنو نحو الفشل؟
-ما الحلول/المقترحات التي يمكن من خلالها تحفيز الطالب لمواجهة اليأس؟
وأخيرا:
لتكن حياتك كلها أملا سعيدا طيبا *** ولتملا الاحلام نفسك في الكهولة والصبا
لتكن حياتك كلها أملا سعيدا طيبا *** ولتملا الاحلام نفسك في الكهولة والصبا
تعليق