نحتاج من وقت لآخر أن نحفز انفسنا وأن نذكرها بأهدافنا!!
لان العزيمة كالنبتة تحتاج إلى سقيها دوريا..هنا سأسطر لكم ما اقراءه لأجدد عزيمتي واذكرها بأن هنالك ثمة أهدافا بجب علي أن أحققها!!
وأردت أن اشارككم فيها فكلنا غدا بناء هذا الوطن!!!
الحياة...مباراة في كرة القدم!!
تخيلٌ معي أنك جالس فً ملعب لكرة القدم، تنتظر مباراة بين فريقٌين من أعرق الفرق ف بلادك، وبدأت المباراةوبدأت الهجمات من الفريقين وبدأ تسجيل الأهداف، وتحمس الجمهور وراح الكل يشٌجع فريقه .وفي خضم هذه الفوضى . فجأة!!
وإذ بمجموعتين من الشباب، كل مجموعة اتجهت صوب المرمى حملته وهربت بهلخارج المعلب!! صار الملعب من دون أهداف، في تصورك هل سيكٌمل اللاعبين اللعب؟ وكيف سيلٌعبون؟ ولأي جهةسيتجهون؟ بالتأكيد سيتوقفون . لكن تصور لو أن الحكم أصر على إكمال المباراة، تخيل معي كيف سيقضي اللاعبونالتسعين دقيقة من وقت المباراة، ليس هناك أي هدف، واللعب عشوائي ،ً والجمهور لن يبٌقى في الملعب لمشاهدةمباراة من دون أهداف .الحياه تتشابه مع المباراة تماماً، فاللاعب هو أنت، والمرمى مٌثل أهدافك في الحياة وحدود الملعب هي الأخلاق والعادات والشرائع التي يجب عليك أن لا تتجاوزها والمدرب هو كل شخص يرٌشدك و يوٌجهك و يحٌاول أن يفيدك في حياتك والفريقٌ الخصم مٌثل العقبات التي تواجهك فًي الحياة واللاعبين الذين معك في الفريق هم أصدقائك وكلشخص يسٌير معك في مسيرة الحياه والحكم هو كل فرد يرٌشدك إلى أخطائك، وإذا أدخلت الكرة في مرمى الخصم فقدحققت هدفك .وقبل دخولك المباراة يجٌب أن تخطط للوصول إلى الهدف وتحقيق أعلى نسبة من الأهداف، وكذلك عليك أن تتدربوتتمرن حتى تستعين بالتدريب على المباراه بعد الله طبعا...إذا كانت المباراة وهي من أمور الدنيا تتطلب أهدافا وتخطيطا واستعداداً، فكيف بالحياة عند المسلم، أليس هو الأولىبالتخطيط والتمرين وتحديد الأهداف ثم السعي لتحقيق تلك الأهداف، والاستعانة بالله أولاً ثم بالأصدقاء لتحقيق هذهالأهداف، والاستعانة بأشخاص يمٌتلكون الحكمة حتى يرٌشدونه لتحقيق هذه الأهداف؟
ومضة :يجٌب أن تثق بنفسك.. فإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !؟
دمتم متألقين بهممكم
لان العزيمة كالنبتة تحتاج إلى سقيها دوريا..هنا سأسطر لكم ما اقراءه لأجدد عزيمتي واذكرها بأن هنالك ثمة أهدافا بجب علي أن أحققها!!
وأردت أن اشارككم فيها فكلنا غدا بناء هذا الوطن!!!
الحياة...مباراة في كرة القدم!!
تخيلٌ معي أنك جالس فً ملعب لكرة القدم، تنتظر مباراة بين فريقٌين من أعرق الفرق ف بلادك، وبدأت المباراةوبدأت الهجمات من الفريقين وبدأ تسجيل الأهداف، وتحمس الجمهور وراح الكل يشٌجع فريقه .وفي خضم هذه الفوضى . فجأة!!
وإذ بمجموعتين من الشباب، كل مجموعة اتجهت صوب المرمى حملته وهربت بهلخارج المعلب!! صار الملعب من دون أهداف، في تصورك هل سيكٌمل اللاعبين اللعب؟ وكيف سيلٌعبون؟ ولأي جهةسيتجهون؟ بالتأكيد سيتوقفون . لكن تصور لو أن الحكم أصر على إكمال المباراة، تخيل معي كيف سيقضي اللاعبونالتسعين دقيقة من وقت المباراة، ليس هناك أي هدف، واللعب عشوائي ،ً والجمهور لن يبٌقى في الملعب لمشاهدةمباراة من دون أهداف .الحياه تتشابه مع المباراة تماماً، فاللاعب هو أنت، والمرمى مٌثل أهدافك في الحياة وحدود الملعب هي الأخلاق والعادات والشرائع التي يجب عليك أن لا تتجاوزها والمدرب هو كل شخص يرٌشدك و يوٌجهك و يحٌاول أن يفيدك في حياتك والفريقٌ الخصم مٌثل العقبات التي تواجهك فًي الحياة واللاعبين الذين معك في الفريق هم أصدقائك وكلشخص يسٌير معك في مسيرة الحياه والحكم هو كل فرد يرٌشدك إلى أخطائك، وإذا أدخلت الكرة في مرمى الخصم فقدحققت هدفك .وقبل دخولك المباراة يجٌب أن تخطط للوصول إلى الهدف وتحقيق أعلى نسبة من الأهداف، وكذلك عليك أن تتدربوتتمرن حتى تستعين بالتدريب على المباراه بعد الله طبعا...إذا كانت المباراة وهي من أمور الدنيا تتطلب أهدافا وتخطيطا واستعداداً، فكيف بالحياة عند المسلم، أليس هو الأولىبالتخطيط والتمرين وتحديد الأهداف ثم السعي لتحقيق تلك الأهداف، والاستعانة بالله أولاً ثم بالأصدقاء لتحقيق هذهالأهداف، والاستعانة بأشخاص يمٌتلكون الحكمة حتى يرٌشدونه لتحقيق هذه الأهداف؟
ومضة :يجٌب أن تثق بنفسك.. فإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !؟
دمتم متألقين بهممكم
تعليق