[align=center]بقلمي .. من مدرسة الحياة .. الجزء الرابع[/align]
[align=center]( الحياة محطات فهل سألت نفسك أنت في أي محطة؟!)[/align]
جئت إلى هذه الدنيا وحيدا وسأرحل عنها وحيدا فأين العجب إن عشت فيها وحيدا.
الإنسان الناجح هو الذي يقاوم ظروفه الحالكة بنجاحاته الساحقة .
رب كلمة عابرة غيرت مسار حياتنا الغابرة.
إذا عصفت بك المآسي وازدادت أعماق جراحك فتذكر أن في هذه الدنيا من يعاني ما تعاني وربما أشد وبالتأكيد هذا الشعور سيخفف عنك الكثير وسيكون عزائك المتواضع في تحمل الالامك المتكبرة .
من نعم الموت انه يضع في مخيلتنا فكرة أن كل شي سينتهي في لحظة ولا شي يستمر للأبد وهذا بلاشك يخفف من وطأة الأشياء الفظيعة التي ترعبنا في حياتنا .
فتش عن الأشياء التي تستطيع النجاح فيها ولو كانت صغيرة عندها ستحس بطعم الثقة بالنفس ان كنت قد فقدتها أصلا أو لم تشعر بها أبدا .
اعلم بأن الصديق الذي لا يرى فيك سوى عيوبك هو عدو.
محظوظ ذلك الذي يجد من يفهمه في هذه الدنيا ويستوعبه ويقدره قبل رحيله. كثيرون أؤلئك الذين يرحلون ولم يجدوا من يفهمهم ويحس بقيمتهم .
تصبح حياتنا جحيما عندما نضعها تحت قيادات الآخرين.
الحالة الوحيدة التي لا يحدث فيها تنافر هي أن نجد في هذه الدنيا من يشبهنا في الظروف والأحوال والأقدار.
من الأمور الوهمية والمحبطة عند البعض أنهم يرون الآخرين أفضل منهم في كل شي وهذا نكران بقدرة الذات على تحقيق الذات .
لنعامل أنفسنا كما نعامل الأشخاص الذين نحبهم عندها سنشعر بحال أفضل.
هكذا عمرنا كالشمعة تذوب وتذوب حتى تنتهي إلى العتمة .
لا تحسد غيرك على نعمه فأنت تحرق نفسك وتحرق الأقدار الخيرة المقدرة لك.
لماذا نكره الآخرين ..أوليسوا هم من سيحملون نعوشنا إلى ملاذنا الأخير ؟!!!!
لماذا عندما يتسبب الآخرون في تعاستنا خلال مرحلة من مراحل حياتنا فإننا نجعل التعاسة شعارنا في ما تبقى من حياتنا ونجعلها الشماعة التي نعلق عليها كل أمر يتعسنا فلا نعيش حياتنا كما يجب في الوقت الذي يتففن أولئك الذين أتعسونا في أن يعيشوا كل لحظة من حياتهم ولا يكترثوا لنا ؟!!!!
[align=left]
هذا والبقية تأتي فدروس الحياة لا تموت[/align]
[align=center]( الحياة محطات فهل سألت نفسك أنت في أي محطة؟!)[/align]
جئت إلى هذه الدنيا وحيدا وسأرحل عنها وحيدا فأين العجب إن عشت فيها وحيدا.
الإنسان الناجح هو الذي يقاوم ظروفه الحالكة بنجاحاته الساحقة .
رب كلمة عابرة غيرت مسار حياتنا الغابرة.
إذا عصفت بك المآسي وازدادت أعماق جراحك فتذكر أن في هذه الدنيا من يعاني ما تعاني وربما أشد وبالتأكيد هذا الشعور سيخفف عنك الكثير وسيكون عزائك المتواضع في تحمل الالامك المتكبرة .
من نعم الموت انه يضع في مخيلتنا فكرة أن كل شي سينتهي في لحظة ولا شي يستمر للأبد وهذا بلاشك يخفف من وطأة الأشياء الفظيعة التي ترعبنا في حياتنا .
فتش عن الأشياء التي تستطيع النجاح فيها ولو كانت صغيرة عندها ستحس بطعم الثقة بالنفس ان كنت قد فقدتها أصلا أو لم تشعر بها أبدا .
اعلم بأن الصديق الذي لا يرى فيك سوى عيوبك هو عدو.
محظوظ ذلك الذي يجد من يفهمه في هذه الدنيا ويستوعبه ويقدره قبل رحيله. كثيرون أؤلئك الذين يرحلون ولم يجدوا من يفهمهم ويحس بقيمتهم .
تصبح حياتنا جحيما عندما نضعها تحت قيادات الآخرين.
الحالة الوحيدة التي لا يحدث فيها تنافر هي أن نجد في هذه الدنيا من يشبهنا في الظروف والأحوال والأقدار.
من الأمور الوهمية والمحبطة عند البعض أنهم يرون الآخرين أفضل منهم في كل شي وهذا نكران بقدرة الذات على تحقيق الذات .
لنعامل أنفسنا كما نعامل الأشخاص الذين نحبهم عندها سنشعر بحال أفضل.
هكذا عمرنا كالشمعة تذوب وتذوب حتى تنتهي إلى العتمة .
لا تحسد غيرك على نعمه فأنت تحرق نفسك وتحرق الأقدار الخيرة المقدرة لك.
لماذا نكره الآخرين ..أوليسوا هم من سيحملون نعوشنا إلى ملاذنا الأخير ؟!!!!
لماذا عندما يتسبب الآخرون في تعاستنا خلال مرحلة من مراحل حياتنا فإننا نجعل التعاسة شعارنا في ما تبقى من حياتنا ونجعلها الشماعة التي نعلق عليها كل أمر يتعسنا فلا نعيش حياتنا كما يجب في الوقت الذي يتففن أولئك الذين أتعسونا في أن يعيشوا كل لحظة من حياتهم ولا يكترثوا لنا ؟!!!!
[align=left]
هذا والبقية تأتي فدروس الحياة لا تموت[/align]
تعليق