إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زيــــارة للجامعة ................بعد ثلاث سنوات من الفراق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    على كثر ما كرهت الجامعة

    تأثرت صراحة

    خخخخخ

    تعليق


    • #32
      اهئ اهئ ما ابا اتخرج لا لا لا لا لا لا ...

      خلاص بحب الجامعه وبدرس والله بدرس بس لا يخرجووني هع هع ...

      تعليق


      • #33
        كم أنت ِ رائعة يا جامعتي الحبيبة ...
        سأشتاق إلى زواياك ِ وردهاتك ِ...
        سأشتاق إلى كليتي الحبيبة ... والتي لطالما احتوات أرضها طلاب الجامعة جميعا ً ...
        سأشتاق إلى مصاعدك ِ المزحزمة بالطالبات ..
        سأشتاق إلى أقسامك ِ المليئة بالطلاب ( خاصة في فترة الحذف والإضافة )...
        سأشتاق إلى قاعات الدراسة .... ولن تغيب عن ذاكرتي لحظات النقاش مع زملائي الطلاب حينا ً .. وساعات التعليقات والخربشات الجانبية على ذلك الدفتر الحبيب أحيانا ًأخرى ..
        سأشتاق إلى تلك البقعة من أرض جامعتي الحبيبة ( عمادة شؤون الطلاب ) ...
        سأشتاق إلى تلك الطاولة المستديرة في قاعة الإجتماعات بالعمادة ... يطول الجدال بيننا .. ولكن لا نخرج منها إلا بالتميز والإبداع ..
        سأشتاق إلى جو الأنشطة الطلابية ... سأشتاق إلى ساعات العمل الجاد مع زملائي وزميلاتي في الجماعة ...
        سأشتاق إلى تلك الجماعة الحبيبة ( جماعة التاريخ والآثار ) ... كم علمتني من الدروس ... وكم صدمتني وآلمتني ... وكم فكرت الإنسحاب منها ... ولكن اليوم وأنا على أبواب التخرج لا أريد أكثر من كوني عضو في تلك الجماعة الفتية ...
        سأشتاق إلى تلك المكتبة الرائعة الزاخرة بالكتب ... ما زالت تلوح على ذاكرتي لحظات التأفف عندما تبدأ ساعات العمل وتسليم المشاريع ... كم كنا نتذمر من بعد المسافة ... وكم .. وكم ... ولكني اليوم أحسست بشغف كبير لزيارتها وأنا بعيدة عنها ..
        ساشتاق إلى ذلك البرج الشامخ ... ياااااااااااااه ... لم يكن يمر شهر دون ان نزور ذلك البرج ...
        سأشتاق إلى جو الأمسيات والفعاليات الجامعية .. افتقدتها كثيرا ً في سنتي الأخيرة ... لم أعد أحضر أي منها ... على الرغم من وجودنا الدائم في قاعة المؤتمرات في السنة الأولى والثانية ... لا تفوتنا أمسية أو معرض ...
        سأشتاق إلى تلك المؤسسة الاستهلاكية الطلابية والمسماه ب ( الفير ) .... أول مكان عرفته من دخولي للجامعة ... ما زلت اذكر زميلاتي وهن يطلقن عليه اسم ( كارفور ) ...
        ساشتاق إلى جو السكن الداخلي .... يااااااااااااااااااه .. سأفتقد صحبة رائعة عشت معها أروع لحظاتي الجامعية ...
        سأشتاق إلى ساعات اللعب والفرفشة مع زميلاتي في السكن _ خاصة في أيام الإمتحانات تزيد شوية - ...
        سأشتاق إلى مطعم السكن الداخلي والبصمة ... يااااااااااه كم تكثر المشادات بيننا وبين العاملات ...
        سأشتاق إلى طاولتنا العزيزة في ذلك المطعم ... ( كأنها محجوزة بإسمنا نتغدى ونتعشى فيها ) ..
        سأشتاق وأشتاق ,أشتاق ....

        كم سأشتاقك أيها الصرح العظيم ... روعتك لا تضاهيها روعة ...

        عذرا ً إن أطلت عليكم إخوتي ... ولكن حبي لذلك الصرح ... يجعلني أكتب وأكتب ... وما كتبته إلا غيض من فيض مما تحتفظ به ذاكرتي من هذه الجامعة ...

        تعليق

        يعمل...
        X