اسعد الله اوقاتكم بكل الخــــــير اعزائي رواد المنتدى الجامعي
مقالة اعجــــبتني لما تحتويه من معلومات مثرية يجب ان تتجسد في شخصياتنا كطلبة جامعيين فلذا ارتأيت ضرورة نقلها هنا .. ..
هي للدكتور االدكتور أمجد هياجنه استاذ الإرشاد والتوجيه قسم التربية والدراسات الإنسانية جامعة نزوى..(( نشرت في جريدة الوطن))وبعض المواقع الالكترونية..
نقصد بالطموح المعرفة الشعورية لما يرغب الشخص في تحقيقه من أهداف تنسجم مع قدراته وإمكاناته وميولة واتجاهاته وقيمه وواقع مجتمعه ، وتنشأ عن تصوره لمستقبله الذي يرغب فيه ويتمناه .
ولعل الخطوة الأولى في تحقيق الطموح لدى الطالب الجامعي هو اختيار التخصص المناسب ؛ فإذا اختار الطالب تخصصاً دراسياً يتلاءم مع استعدادته وقدراته وميوله و ظروفه ، وكان على معرفه بالوظيفة أو المهنة التي ستنبثق عنه من حيث مستقبلها ، وعوامل النجاح والتقدم فيها ، والعرض والطلب وحاجة السوق ، فهذا بلا شك سيعزز طموحه ويطوره . أما إذا كان الأمر غير ذلك فهذا قد يؤدي إلى إعاقة وتعطيل طموحه إلى جانب ما يترتب عن ذلك من انخفاض التوافق النفسي والاجتماعي والأكاديمي ، سيما أن العمل هو أحد أبرز جوانب الحياة الذي يمكن من خلاله أن يحقق الطالب طموحه ، ويثبت جدارته فالتميز في العمل شرط أساسي لمواصلة النجاح في الحياة . ومما هو ملاحظ أن الطالب يأتي إلى الجامعة ولدية طموحات غير واضحة ، ولكن بفعل الخبرات التي يكتسبها من الجامعة يصبح أكثر وعيا بذاته ، وامكاناته، مما يؤدي بدوره إلى إعادة بناء وصياغة وتطوير طموحه . ومن الضروري هنا أن يوازن الطالب بين العقل والعاطفة وبين الممكن وغير الممكن ، كي يتمكن من وضع أهداف محددة لطموحه ، وهي الخطوة الأولى لتجسير الفجوة وردم الهوة بين الطموح والقدرة .
.
كما من الضروري أيضا ألا يتوقف طموح الطالب الجامعي عند النجاح في المساقات الدراسية فحسب ، فهذا لا يمثل إلا جزءا يسيرا من الرحلة ، فسيمفونية النجاح والطموح يجب أن تستمر لدى الطالب الراغب في تحقيق إنجازات علميه وعملية، إذ علية أن يتابع المستجدات والتطورات في مجال تخصصه ، وأن يسعى بشكل دؤوب للحصول على المعرفة الجديدة واكتساب المهارات والخبرات التي تتماشى وواقع التقدم العلمي والتكنولوجي مما يعود بالنفع عليه وعلى مجتمعه ووطنه، نقصد بالطموح المعرفة الشعورية لما يرغب الشخص في تحقيقه من أهداف تنسجم مع قدراته وإمكاناته وميولة واتجاهاته وقيمه وواقع مجتمعه ، وتنشأ عن تصوره لمستقبله الذي يرغب فيه ويتمناه .
ولعل الخطوة الأولى في تحقيق الطموح لدى الطالب الجامعي هو اختيار التخصص المناسب ؛ فإذا اختار الطالب تخصصاً دراسياً يتلاءم مع استعدادته وقدراته وميوله و ظروفه ، وكان على معرفه بالوظيفة أو المهنة التي ستنبثق عنه من حيث مستقبلها ، وعوامل النجاح والتقدم فيها ، والعرض والطلب وحاجة السوق ، فهذا بلا شك سيعزز طموحه ويطوره . أما إذا كان الأمر غير ذلك فهذا قد يؤدي إلى إعاقة وتعطيل طموحه إلى جانب ما يترتب عن ذلك من انخفاض التوافق النفسي والاجتماعي والأكاديمي ، سيما أن العمل هو أحد أبرز جوانب الحياة الذي يمكن من خلاله أن يحقق الطالب طموحه ، ويثبت جدارته فالتميز في العمل شرط أساسي لمواصلة النجاح في الحياة . ومما هو ملاحظ أن الطالب يأتي إلى الجامعة ولدية طموحات غير واضحة ، ولكن بفعل الخبرات التي يكتسبها من الجامعة يصبح أكثر وعيا بذاته ، وامكاناته، مما يؤدي بدوره إلى إعادة بناء وصياغة وتطوير طموحه . ومن الضروري هنا أن يوازن الطالب بين العقل والعاطفة وبين الممكن وغير الممكن ، كي يتمكن من وضع أهداف محددة لطموحه ، وهي الخطوة الأولى لتجسير الفجوة وردم الهوة بين الطموح والقدرة ويتأكد ذلك إذا علمنا أن العولمة والطوفان الهائل في المعلومات والاتصالات تفرض باستمرار مهارات قد لا تتوفر لدى الطالب ، مما يحتم عليه تطوير أساليب تفكيره وأهدافه ، وصولًا لتحقيق طموحه ليساير تشابك وتعقيد شكل الحياة العصرية ، ويحافظ بالتالي على تناغم إيقاعه مع العالم الذي يحيط به .
فالنجاح على أرض الواقع ، وبالتالي تحقيق الطموح لابد أن يسبقه النجاح الفكري الذي يتطلب امتلاك مفاتيح وأدوات هي عبارة عن إرشادات ارتأيت أن تكون سهلة وبسيطة ، وربما تبدو مألوفة إلا أنها في غاية الأهمية وفيما يلي بعضاً منها :
1- تحديد الأهداف وتجديدها باستمرار
( ارسم أهدافا جديدة كلما تحققت أهداف قديمة ، فمن لا يجدد أهدافه يهدم مستقبله بيديه )
2- التخطيط والتنظيم
( أينما وجد التخطيط وجد النجاح ، وأينما وجدت الفوضى وجد الفشل )
3- الثقة بالنفس
( إنها حجز الزاوية في شخصيتك )
4- الدافعية الذاتية والحماس
( زادك في رحلة تحقيق طموحك )
5- التحكم المواجه بالذات
( حافظ على اتجاه البوصلة ، و لا تخطئ
طريقك)
6- التحرك إلى المستقبل دون انتظار قدومه
( لا تكن ممن يمضون نصف حياتهم في انتظار وصول النصف الثاني ، ويمضون النصف الثاني يتحسرون على النصف الأول)
7- احترام الوقت وزيادة فاعليته
( وقتك هو كنز حياتك )
8- اتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب
( لا تتردد عندما
تكتمل المعلومات ) (فإذا عزمت فتوكل على الله )
9- الارتفاع فوق مستوى المشاكل
( تعامل مع ضغوط الحياة بعقلانية )
( حاول أن تعثر على نقاط التقاء مع غيرك )
10- التحرر من الماضي
( نجاح الماضي لا يضمن نجاح المستقبل ، فنجاح المستقبل يصنعه الحاضر ) ( تطلع دائما إلى الأمام ولا تنظر إلى الخلف إلا لأخذ العبرة )
11- الابتعاد عن خلق الأعذار لتبرير الفشل
( إنها كلمات تحاول أن تخدع بها الآخرين، لكن الحقيقة انك لا تخدع بها إلا نفسك )
12- التفكير الايجابي والابتعاد عن الأفكار غير العقلانية
( العقول العظيمة تنشغل بالأفكار الايجابية، والعقول العادية تنشغل بالأحداث ، والعقول الصغيرة تنشغل بالناس )
13-قوة العزيمة والاراده:
( الإصرار على الإنجاز ما دامت هناك دلالات تشير إلى التقدم ) ( لا تخشى المشي البطئ أحيانا ولكن اخش الوقوف في مكانك ) ( بعض الناس لا يقطعون الشوط الأول كي يعرفوا أن هنالك شوطا ثانيا )
14- التفاؤل:
( إنه المصباح الذي يضيء طريقك فلا تطفئة بيديك )
( تفاءلوا بالخير تجدوه )
15- المرونة
( اجعل الفرص متاحة أمامك دائما ) ( لا تنظر إلى الحياة أن بها لونين هما الأبيض والأسود فقط، فهنالك اللون الرمادي ) ( ما يستحيل تغييرة يمكن قبوله )
16- النقد الذاتي
( تعرف على نقاط ضعفك واعمل شيئا محددا نحوها )
مقالة اعجــــبتني لما تحتويه من معلومات مثرية يجب ان تتجسد في شخصياتنا كطلبة جامعيين فلذا ارتأيت ضرورة نقلها هنا .. ..
هي للدكتور االدكتور أمجد هياجنه استاذ الإرشاد والتوجيه قسم التربية والدراسات الإنسانية جامعة نزوى..(( نشرت في جريدة الوطن))وبعض المواقع الالكترونية..
نقصد بالطموح المعرفة الشعورية لما يرغب الشخص في تحقيقه من أهداف تنسجم مع قدراته وإمكاناته وميولة واتجاهاته وقيمه وواقع مجتمعه ، وتنشأ عن تصوره لمستقبله الذي يرغب فيه ويتمناه .
ولعل الخطوة الأولى في تحقيق الطموح لدى الطالب الجامعي هو اختيار التخصص المناسب ؛ فإذا اختار الطالب تخصصاً دراسياً يتلاءم مع استعدادته وقدراته وميوله و ظروفه ، وكان على معرفه بالوظيفة أو المهنة التي ستنبثق عنه من حيث مستقبلها ، وعوامل النجاح والتقدم فيها ، والعرض والطلب وحاجة السوق ، فهذا بلا شك سيعزز طموحه ويطوره . أما إذا كان الأمر غير ذلك فهذا قد يؤدي إلى إعاقة وتعطيل طموحه إلى جانب ما يترتب عن ذلك من انخفاض التوافق النفسي والاجتماعي والأكاديمي ، سيما أن العمل هو أحد أبرز جوانب الحياة الذي يمكن من خلاله أن يحقق الطالب طموحه ، ويثبت جدارته فالتميز في العمل شرط أساسي لمواصلة النجاح في الحياة . ومما هو ملاحظ أن الطالب يأتي إلى الجامعة ولدية طموحات غير واضحة ، ولكن بفعل الخبرات التي يكتسبها من الجامعة يصبح أكثر وعيا بذاته ، وامكاناته، مما يؤدي بدوره إلى إعادة بناء وصياغة وتطوير طموحه . ومن الضروري هنا أن يوازن الطالب بين العقل والعاطفة وبين الممكن وغير الممكن ، كي يتمكن من وضع أهداف محددة لطموحه ، وهي الخطوة الأولى لتجسير الفجوة وردم الهوة بين الطموح والقدرة .
.
كما من الضروري أيضا ألا يتوقف طموح الطالب الجامعي عند النجاح في المساقات الدراسية فحسب ، فهذا لا يمثل إلا جزءا يسيرا من الرحلة ، فسيمفونية النجاح والطموح يجب أن تستمر لدى الطالب الراغب في تحقيق إنجازات علميه وعملية، إذ علية أن يتابع المستجدات والتطورات في مجال تخصصه ، وأن يسعى بشكل دؤوب للحصول على المعرفة الجديدة واكتساب المهارات والخبرات التي تتماشى وواقع التقدم العلمي والتكنولوجي مما يعود بالنفع عليه وعلى مجتمعه ووطنه، نقصد بالطموح المعرفة الشعورية لما يرغب الشخص في تحقيقه من أهداف تنسجم مع قدراته وإمكاناته وميولة واتجاهاته وقيمه وواقع مجتمعه ، وتنشأ عن تصوره لمستقبله الذي يرغب فيه ويتمناه .
ولعل الخطوة الأولى في تحقيق الطموح لدى الطالب الجامعي هو اختيار التخصص المناسب ؛ فإذا اختار الطالب تخصصاً دراسياً يتلاءم مع استعدادته وقدراته وميوله و ظروفه ، وكان على معرفه بالوظيفة أو المهنة التي ستنبثق عنه من حيث مستقبلها ، وعوامل النجاح والتقدم فيها ، والعرض والطلب وحاجة السوق ، فهذا بلا شك سيعزز طموحه ويطوره . أما إذا كان الأمر غير ذلك فهذا قد يؤدي إلى إعاقة وتعطيل طموحه إلى جانب ما يترتب عن ذلك من انخفاض التوافق النفسي والاجتماعي والأكاديمي ، سيما أن العمل هو أحد أبرز جوانب الحياة الذي يمكن من خلاله أن يحقق الطالب طموحه ، ويثبت جدارته فالتميز في العمل شرط أساسي لمواصلة النجاح في الحياة . ومما هو ملاحظ أن الطالب يأتي إلى الجامعة ولدية طموحات غير واضحة ، ولكن بفعل الخبرات التي يكتسبها من الجامعة يصبح أكثر وعيا بذاته ، وامكاناته، مما يؤدي بدوره إلى إعادة بناء وصياغة وتطوير طموحه . ومن الضروري هنا أن يوازن الطالب بين العقل والعاطفة وبين الممكن وغير الممكن ، كي يتمكن من وضع أهداف محددة لطموحه ، وهي الخطوة الأولى لتجسير الفجوة وردم الهوة بين الطموح والقدرة ويتأكد ذلك إذا علمنا أن العولمة والطوفان الهائل في المعلومات والاتصالات تفرض باستمرار مهارات قد لا تتوفر لدى الطالب ، مما يحتم عليه تطوير أساليب تفكيره وأهدافه ، وصولًا لتحقيق طموحه ليساير تشابك وتعقيد شكل الحياة العصرية ، ويحافظ بالتالي على تناغم إيقاعه مع العالم الذي يحيط به .
فالنجاح على أرض الواقع ، وبالتالي تحقيق الطموح لابد أن يسبقه النجاح الفكري الذي يتطلب امتلاك مفاتيح وأدوات هي عبارة عن إرشادات ارتأيت أن تكون سهلة وبسيطة ، وربما تبدو مألوفة إلا أنها في غاية الأهمية وفيما يلي بعضاً منها :
1- تحديد الأهداف وتجديدها باستمرار
( ارسم أهدافا جديدة كلما تحققت أهداف قديمة ، فمن لا يجدد أهدافه يهدم مستقبله بيديه )
2- التخطيط والتنظيم
( أينما وجد التخطيط وجد النجاح ، وأينما وجدت الفوضى وجد الفشل )
3- الثقة بالنفس
( إنها حجز الزاوية في شخصيتك )
4- الدافعية الذاتية والحماس
( زادك في رحلة تحقيق طموحك )
5- التحكم المواجه بالذات
( حافظ على اتجاه البوصلة ، و لا تخطئ
طريقك)
6- التحرك إلى المستقبل دون انتظار قدومه
( لا تكن ممن يمضون نصف حياتهم في انتظار وصول النصف الثاني ، ويمضون النصف الثاني يتحسرون على النصف الأول)
7- احترام الوقت وزيادة فاعليته
( وقتك هو كنز حياتك )
8- اتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب
( لا تتردد عندما
تكتمل المعلومات ) (فإذا عزمت فتوكل على الله )
9- الارتفاع فوق مستوى المشاكل
( تعامل مع ضغوط الحياة بعقلانية )
( حاول أن تعثر على نقاط التقاء مع غيرك )
10- التحرر من الماضي
( نجاح الماضي لا يضمن نجاح المستقبل ، فنجاح المستقبل يصنعه الحاضر ) ( تطلع دائما إلى الأمام ولا تنظر إلى الخلف إلا لأخذ العبرة )
11- الابتعاد عن خلق الأعذار لتبرير الفشل
( إنها كلمات تحاول أن تخدع بها الآخرين، لكن الحقيقة انك لا تخدع بها إلا نفسك )
12- التفكير الايجابي والابتعاد عن الأفكار غير العقلانية
( العقول العظيمة تنشغل بالأفكار الايجابية، والعقول العادية تنشغل بالأحداث ، والعقول الصغيرة تنشغل بالناس )
13-قوة العزيمة والاراده:
( الإصرار على الإنجاز ما دامت هناك دلالات تشير إلى التقدم ) ( لا تخشى المشي البطئ أحيانا ولكن اخش الوقوف في مكانك ) ( بعض الناس لا يقطعون الشوط الأول كي يعرفوا أن هنالك شوطا ثانيا )
14- التفاؤل:
( إنه المصباح الذي يضيء طريقك فلا تطفئة بيديك )
( تفاءلوا بالخير تجدوه )
15- المرونة
( اجعل الفرص متاحة أمامك دائما ) ( لا تنظر إلى الحياة أن بها لونين هما الأبيض والأسود فقط، فهنالك اللون الرمادي ) ( ما يستحيل تغييرة يمكن قبوله )
16- النقد الذاتي
( تعرف على نقاط ضعفك واعمل شيئا محددا نحوها )
ومن هنـــــا تقبلوا تحياتي المفعمة بعبير التميز والنجاح
.. اختكم
همســــات جامعية
Cce
.. اختكم
همســــات جامعية
Cce
تعليق