هذا رد من شخص احب كان نتيجة نقاش بينا...واني لأرى ان كلامه مفيد جدا وضعته ليقرأ...
رسالة لمن أحب لشخص جرحته ولم أحس بأن جرحي أعمق من جرحه لشخص لا أكن له سوى الحب والحب والحب......
أما بعد.......
بعد الصلاة والسلام على سيدنا وشفيعنا محمد ابن عبدا لله وعلى صحبة و تابعية وعلى أمته نسأل الله العلي القدير أن يوفقني في كتابة هذه الرسالة التي لم أجد ما افرغ فيه ما بصدري من الم لحال ما وصلنا إليه وما وصل إليه مجتمعنا وحياتنا حتى اقرب الناس إلى قلبي لم يراعوا موقفي ولم يتفهموا ما عمدت إليه وإنما واجهوني بالرفض بل أكثر من ذلك بل وعمدوا إلى كسر كبريائي كما كسرة صغيرهم وجعلوا مني أقسى من ظلم على وجهه هذه الحياة البائسة وحسسوني بأني ظالم ظالم ظالم ....آآآآآهه آآآهه آهة
لم يألو جهدا بسيطا بالتفكير لما فعلت ولما قلت ولما صدر مني ما صدر وأن كان هناك ما صدر ......!!!!!!
وإنما حكموا علي بأهواء عقولهم ....
لم يعطوا لعقولهم حق التفكير......... حق التركيز.............. وحق النظر............... حق الإمعان ........
فالأمر ولو فعلوا لما حدث ما حدث ويا له من حدث........ فقد افقدني شهيتي للنوم وارقني وأنا المهموم وقد ضاقت على الدنيا بما رحبت ساورني الإحساس بالفشل بل رماني مشنوقا بلا كرامة ولا أنصاف...
ولكن لا نقول ألا حسبنا الله ونعم الوكيل ......حسبنا الله ونعم الوكيل ....ولا حول ولا قوة آلا بالله....
اكتب رسالتي وكلي آسف أن اكتبها.... أكتبها وكأنها آخر ما أكتب هي قاسية علي كي تريحني....
هو أحساسا بل هو شعورا يقتلني يطعنني ملايين الطعنات بسكاكين الاعتذار التي لم تلقي جسد تطعن فيه ألا جسدي.......
مع إنها لم تطعن ألا كبرياء الحق.....آآآهه آآآهه..........يكفيني هذا ...
مع أن طعناتها قضت علي كليا لم أكن ارضي أن أموت موتا صامتا صامتا صامتا....
ولا أفسر عما بدر مني من قول وفعل وقد حكم علي بالاكتئاب المميت... جراء ما فعلت وما فعلت!!!!!!
أن سمو أخلاق البشر لا تتأتى من فراغ بل هي حصاد سنين مرت على حياة الإنسان فأما أن تكون ثمرة طالحة وما أكثرها!!!!! وأما أن تكون ثمرة صالحة ويا ندرتها!!!!! ..ولكن الناظر لهذه المسالة يجد أن الثمرة اليائسة والثمرة الصالحة لهما نفس التربة ويستقيا بذات الماء نفسه بل يصل أن لهما نفس الأسمدة فلا يفرق بينهما ألا من خلال التنشئة الصالحة أو الفاسدة فإذا حافظ الفلاح على شجرته واعتنى بها عنابية فائقة من خلال تجاربه فالحياة فأن الثمار بلا شك ستأتي جيدة صلبة قوية و أذا كان العكس فلن يحصد ألا العكس.......
وكذلك تنشئة الأبناء تتطلب من الأب والأم التعاون في أنشاء شخصيات أبنائهم بحيث يصبح هؤلا الأبناء فعالين فالمجتمع مفيدين منتجين غير مستهلكين محترمين يحترمون تنشد امتنا عزتها على أكتافهم .....
يكتسبون مهارات حياتهم بكل ثقة وطموح لا يترددون في قراراتهم ويعد ذلك امتدادا لسيرة حياة أبائهم بل هو مجدا آخر يضاف لسجل أجدادهم .........
أن من أولويات احترامهم لأنفسهم واحترامهم لمجتمعهم واحترامهم للبشر المحيطين بهم هو احترامهم للخالق جل جلاله ومن بعده احترامهم لإبائهم .... احترامهم لإبائهم ...... احترامهم لإبائهم وهذا من منطلق (" أن لو فيهم خير لا كان خيرهم لأهلهم")....
أذا على الآباء إعداد الأبناء أعدادا جيدا بالإقناع والنصح أولا ... وبالترهيب ثانيا.. وبالعقاب ثالثا ... وبالضرب رابعا.... لا ن للإقناع حدا معين بعدها لا بد من الترهيب وغيرة...
حيث أن بعض الأبناء لا بد من إجبارهم على فعل الصواب عدة مرات حتى يتقنوا أن ذلك خيرا لهم أولا وأخرا وليس لسواهم وبذلك يحترمون أبائهم ولا يقللون من أهميتهم أو يتجاهلونهم ..... فا باحترام الأبناء للوالدين نقيس مدى صلاحهم في هذه الحياة.....
احترامهم لنا وحسن تربيتهم وأخلاقهم وحبهم لمجتمعهم ودينهم....كلنا يحب أن يكبر أبنائنا وان تكون سيرة حياتهم كما كانت عليه في صغرهم بريئة لا تحمل سوى العفوية والطهارة علينا جعلهم يحبوننا ولا يفعلون ما يضر بنا أو يضر بأنفسهم أو مجتمعهم أو دينهم أو أخوانهم ...
لابد من أن نرسخ في عقولهم أن العملية هي عملية تواصل هي عملية تعاون هي عملية جسد واحد نحن لا نطمح للكمال فالكمال للخالق سبحانه وتعالى ...ونعلم أن حكمة الله عز وجل وجود الصالح والطالح فالحياة ولكن نحاول بقدر ما أوتينا من أصلاح أنفسنا لإصلاح أهلنا ومجتمعنا لإصلاح امتنا.........
اكتب هذه الرسالة والآلام الرأس تعصف بي هوجاء لا ترحمني ولا القي باللؤم عليها فقد لقيت اشد منها ممن أحببت ومع ذلك اكرر اعتذاري البائس علة يلقى عطفا فيرحمني.....
يا أختاه .... من يحب لا يفكر مجرد التفكير بالأذية لمن أحب وإنما يريد له الأفضل دائما وابدأ ولتعلمي باني لم اقصد أهانتك أبدا أبدا أبدا........
وأنا عزيز نفسا لا يقبل الذل أبدا أبدا أبدا........
أنتي قلتي بأنه مراهق وهذا صحيح بس لابد لنا من قيادته لبر الأمان في هذه المرحلة وكيف يتحقق لنا هذا ؟؟؟؟
بالنصح والإرشاد أولا والترهيب ثانيا والعقاب ثالثا والضرب والضرب والضرب رابعا لابد من القسوة وخصوصا عند تربية الولد لأنها سلاحه للصعاب في المستقبل ولكن قسوة بحدود ....
ما نطبطب عليه ونعطيه لما يريد ...صدقيني كذا راح يتعلم عدم الاحترام وعدم التعاون وراح تأثر عليه سلبا مثل مم أثرت علية الحين.....
رسالة لمن أحب لشخص جرحته ولم أحس بأن جرحي أعمق من جرحه لشخص لا أكن له سوى الحب والحب والحب......
بسمــــــ اللـــــــــــــــــــــه الرحمـــــــــــــــــن الرحيــــــم
بعد الصلاة والسلام على سيدنا وشفيعنا محمد ابن عبدا لله وعلى صحبة و تابعية وعلى أمته نسأل الله العلي القدير أن يوفقني في كتابة هذه الرسالة التي لم أجد ما افرغ فيه ما بصدري من الم لحال ما وصلنا إليه وما وصل إليه مجتمعنا وحياتنا حتى اقرب الناس إلى قلبي لم يراعوا موقفي ولم يتفهموا ما عمدت إليه وإنما واجهوني بالرفض بل أكثر من ذلك بل وعمدوا إلى كسر كبريائي كما كسرة صغيرهم وجعلوا مني أقسى من ظلم على وجهه هذه الحياة البائسة وحسسوني بأني ظالم ظالم ظالم ....آآآآآهه آآآهه آهة
لم يألو جهدا بسيطا بالتفكير لما فعلت ولما قلت ولما صدر مني ما صدر وأن كان هناك ما صدر ......!!!!!!
وإنما حكموا علي بأهواء عقولهم ....
لم يعطوا لعقولهم حق التفكير......... حق التركيز.............. وحق النظر............... حق الإمعان ........
فالأمر ولو فعلوا لما حدث ما حدث ويا له من حدث........ فقد افقدني شهيتي للنوم وارقني وأنا المهموم وقد ضاقت على الدنيا بما رحبت ساورني الإحساس بالفشل بل رماني مشنوقا بلا كرامة ولا أنصاف...
ولكن لا نقول ألا حسبنا الله ونعم الوكيل ......حسبنا الله ونعم الوكيل ....ولا حول ولا قوة آلا بالله....
اكتب رسالتي وكلي آسف أن اكتبها.... أكتبها وكأنها آخر ما أكتب هي قاسية علي كي تريحني....
هو أحساسا بل هو شعورا يقتلني يطعنني ملايين الطعنات بسكاكين الاعتذار التي لم تلقي جسد تطعن فيه ألا جسدي.......
مع إنها لم تطعن ألا كبرياء الحق.....آآآهه آآآهه..........يكفيني هذا ...
مع أن طعناتها قضت علي كليا لم أكن ارضي أن أموت موتا صامتا صامتا صامتا....
ولا أفسر عما بدر مني من قول وفعل وقد حكم علي بالاكتئاب المميت... جراء ما فعلت وما فعلت!!!!!!
أن سمو أخلاق البشر لا تتأتى من فراغ بل هي حصاد سنين مرت على حياة الإنسان فأما أن تكون ثمرة طالحة وما أكثرها!!!!! وأما أن تكون ثمرة صالحة ويا ندرتها!!!!! ..ولكن الناظر لهذه المسالة يجد أن الثمرة اليائسة والثمرة الصالحة لهما نفس التربة ويستقيا بذات الماء نفسه بل يصل أن لهما نفس الأسمدة فلا يفرق بينهما ألا من خلال التنشئة الصالحة أو الفاسدة فإذا حافظ الفلاح على شجرته واعتنى بها عنابية فائقة من خلال تجاربه فالحياة فأن الثمار بلا شك ستأتي جيدة صلبة قوية و أذا كان العكس فلن يحصد ألا العكس.......
وكذلك تنشئة الأبناء تتطلب من الأب والأم التعاون في أنشاء شخصيات أبنائهم بحيث يصبح هؤلا الأبناء فعالين فالمجتمع مفيدين منتجين غير مستهلكين محترمين يحترمون تنشد امتنا عزتها على أكتافهم .....
يكتسبون مهارات حياتهم بكل ثقة وطموح لا يترددون في قراراتهم ويعد ذلك امتدادا لسيرة حياة أبائهم بل هو مجدا آخر يضاف لسجل أجدادهم .........
أن من أولويات احترامهم لأنفسهم واحترامهم لمجتمعهم واحترامهم للبشر المحيطين بهم هو احترامهم للخالق جل جلاله ومن بعده احترامهم لإبائهم .... احترامهم لإبائهم ...... احترامهم لإبائهم وهذا من منطلق (" أن لو فيهم خير لا كان خيرهم لأهلهم")....
أذا على الآباء إعداد الأبناء أعدادا جيدا بالإقناع والنصح أولا ... وبالترهيب ثانيا.. وبالعقاب ثالثا ... وبالضرب رابعا.... لا ن للإقناع حدا معين بعدها لا بد من الترهيب وغيرة...
حيث أن بعض الأبناء لا بد من إجبارهم على فعل الصواب عدة مرات حتى يتقنوا أن ذلك خيرا لهم أولا وأخرا وليس لسواهم وبذلك يحترمون أبائهم ولا يقللون من أهميتهم أو يتجاهلونهم ..... فا باحترام الأبناء للوالدين نقيس مدى صلاحهم في هذه الحياة.....
ما الذي يردع أبنائنا من أخطائهم بعد سن البلوغ وكيف نسيطر عليهم بعد أن نشيخ ويطوف بنا العمر للكبر..؟؟؟؟
احترامهم لنا وحسن تربيتهم وأخلاقهم وحبهم لمجتمعهم ودينهم....
لابد من أن نرسخ في عقولهم أن العملية هي عملية تواصل هي عملية تعاون هي عملية جسد واحد نحن لا نطمح للكمال فالكمال للخالق سبحانه وتعالى ...ونعلم أن حكمة الله عز وجل وجود الصالح والطالح فالحياة ولكن نحاول بقدر ما أوتينا من أصلاح أنفسنا لإصلاح أهلنا ومجتمعنا لإصلاح امتنا.........
اكتب هذه الرسالة والآلام الرأس تعصف بي هوجاء لا ترحمني ولا القي باللؤم عليها فقد لقيت اشد منها ممن أحببت ومع ذلك اكرر اعتذاري البائس علة يلقى عطفا فيرحمني.....
يا أختاه .... من يحب لا يفكر مجرد التفكير بالأذية لمن أحب وإنما يريد له الأفضل دائما وابدأ ولتعلمي باني لم اقصد أهانتك أبدا أبدا أبدا........
وأنا عزيز نفسا لا يقبل الذل أبدا أبدا أبدا........
أنتي قلتي بأنه مراهق وهذا صحيح بس لابد لنا من قيادته لبر الأمان في هذه المرحلة وكيف يتحقق لنا هذا ؟؟؟؟
بالنصح والإرشاد أولا والترهيب ثانيا والعقاب ثالثا والضرب والضرب والضرب رابعا لابد من القسوة وخصوصا عند تربية الولد لأنها سلاحه للصعاب في المستقبل ولكن قسوة بحدود ....
ما نطبطب عليه ونعطيه لما يريد ...صدقيني كذا راح يتعلم عدم الاحترام وعدم التعاون وراح تأثر عليه سلبا مثل مم أثرت علية الحين.....
تعليق