الأخوة الأجلاء هذا مقال يحتضر بقلمي مختصر أتمنى قراءته قراءة متأنية ومشاركتي لنقاطه أو الإضافة والحذف عليه،والله من وراء القصد.
الوهم حجة واهية لمن لا أساس راسخ له في الحياة ولن يتقدم في غمارها قيد أنمله . والمتأمل بأن الحق سبحانه وتعالى لم يتعبدنا بفعلنا المستحيلات ،وبين ما قاله علماء العقيدة بأن قدرته جل وعلا لكل مقدور ولم يتطرقوا للمستحيلات - وإن كان سبحانه قادر على إيجادها إذ ليست الشأن - يدرك ماهية ما أقول.وتنجلي حكمة جليلة لفكرته وهي بلاغة التحريم الديني والعقلي لكل ما يخمر العقل ويفقده وعيه ، فما قيمة أن يتعاطى الإنسان المخدرات لير نفسه بباريس وإيطاليا وهو لم يعدو عتبة داره.لا وزن مجتمعي ولا مستقبلي فالوهم هو الوهم ، والوهم كالخيال عكاز مجدي لشيخوخة القصائد والحكايات لا لينوع شباب المجتمعات فضلا لتكوين المرء ذاته ، فإذا ما كان من البداهة أن شروق الشمس في هذه الحياة من الشرق فكيف ينتظرها الشخص من الشمال والجنوب وتيقن أنها ستشرق من الغرب يوما ما ولكنه لا يزال في هروب عنها فمن عادة الواهم أن الحقيقة مهما كانت من المسلمات لديه فأنه يضجر أيما ضجر . فلذا وجب أن يتحد المجتمع في إيجاد آلية تكون كمصحة لعلاج الواهمين فإن الوهم برائي سبب رئيسي لآفات المجتمع أجمع.
الوهم حجة واهية لمن لا أساس راسخ له في الحياة ولن يتقدم في غمارها قيد أنمله . والمتأمل بأن الحق سبحانه وتعالى لم يتعبدنا بفعلنا المستحيلات ،وبين ما قاله علماء العقيدة بأن قدرته جل وعلا لكل مقدور ولم يتطرقوا للمستحيلات - وإن كان سبحانه قادر على إيجادها إذ ليست الشأن - يدرك ماهية ما أقول.وتنجلي حكمة جليلة لفكرته وهي بلاغة التحريم الديني والعقلي لكل ما يخمر العقل ويفقده وعيه ، فما قيمة أن يتعاطى الإنسان المخدرات لير نفسه بباريس وإيطاليا وهو لم يعدو عتبة داره.لا وزن مجتمعي ولا مستقبلي فالوهم هو الوهم ، والوهم كالخيال عكاز مجدي لشيخوخة القصائد والحكايات لا لينوع شباب المجتمعات فضلا لتكوين المرء ذاته ، فإذا ما كان من البداهة أن شروق الشمس في هذه الحياة من الشرق فكيف ينتظرها الشخص من الشمال والجنوب وتيقن أنها ستشرق من الغرب يوما ما ولكنه لا يزال في هروب عنها فمن عادة الواهم أن الحقيقة مهما كانت من المسلمات لديه فأنه يضجر أيما ضجر . فلذا وجب أن يتحد المجتمع في إيجاد آلية تكون كمصحة لعلاج الواهمين فإن الوهم برائي سبب رئيسي لآفات المجتمع أجمع.
تعليق