أغلبنا بمجرد الاستيقاظ في الصباح، نسمح لعقولنا أن تتساءل وأن تقلق إما على العمل، أو المدرسة، أو تجهيز الأطفال ونبدأ في تجهيز الجدول اليومي، إذا لم نعمل على استدعاء الأحلام في الحال بمجرد الاستيقاظ فسوف نفقد الفرصة.
الاستيقاظ بهدوء يعني أننا مازلنا مستلقين على السرير بدون أن نتكلم، محتفظين بأعيننا مغمضة ونحاول تذكر ما كنا نحلم به في الحال أي قبل الاستيقاظ مباشرة إذ أننا دائمًا نحلم قبل الاستيقاظ مباشرة في الصباح
إذا لم نستدع صورة محددة في الحال أو نفكر في تتابع الحلم ونسمح لأنفسنا بتقييم مشاعرنا أثناء الحلم، فالأحلام دائمًا تترك في أنفسنا عاطفة معينة، فهل استيقظنا مشدودين، مقيدين، سعداء، قلقين، نشعر بحزن؟ هل كنا نبحث عن شخص ما أو نحاول إنجاز مهمة معينة؟
بمجرد تحديد مشاعرنا علينا إحضار ورقة "والتي نحتفظ بها بالقرب من السرير "لتسجيل أربعة أسئلة وهي :
ماذا كانت الصورة المصاحبة للحلم؟
ماذا كانت المشاعر المحيطة بالصورة؟
أين حدث الحلم؟
بأي موقف من مواقف حياتنا يذكرنا الحلم؟
هذه الأسئلة الأربعة سوف تساعدنا على تعريف معنى الحلم وتساعدنا في استدعاء الحلم فيما بعد أثناء النهار، حينما يكون لدينا وقت للتركيز فيه في حالة ذهنية صافية. ويوجد هدف آخر لكتابة الأسئلة الأربعة وهي أنها تساعد في جعل مذكراتنا مختصرة وأسهل للتسجيل "ربما يكون التسجيل صعبًا أثناء الصباح. وقبل تناول القهوة.
الخطوة الثالثة في الحصول على حياة مليئة بالأحلام أسهل من كل ما سبق، فقبل أن نأوي إلى الفراش علينا تركيز انتباهنا على تذكر الحلم والاستيقاظ بهدوء في الصباح، وإذا كنت تنام مع شريك فاطلب منه أن يمنحك بعض الوقت بدون كلام في الصباح.
يبدو هذا سهلا وهو هكذا فعلا، فإذا تتبعت هذه الخطوات الثلاث لمدة أسبوعين فسوف تضمن أن تتعمق في أحلامك بشكل يومي.
الأحلام نوافذ على الأرواح، فهي تمكننا من الآتي:
معرفة أنفسنا بشكل أفضل.
اتخاذ القرارات الصحيحة في الحياة.
إنجاز أهدافنا.
فيمكننا جميعًا الاقتراب من الانعكاسات التي تتمكن من حياتنا الداخلية الغنية. كل هذا مطلوب.
دع الأحلام تبدأ.
الاستيقاظ بهدوء يعني أننا مازلنا مستلقين على السرير بدون أن نتكلم، محتفظين بأعيننا مغمضة ونحاول تذكر ما كنا نحلم به في الحال أي قبل الاستيقاظ مباشرة إذ أننا دائمًا نحلم قبل الاستيقاظ مباشرة في الصباح
إذا لم نستدع صورة محددة في الحال أو نفكر في تتابع الحلم ونسمح لأنفسنا بتقييم مشاعرنا أثناء الحلم، فالأحلام دائمًا تترك في أنفسنا عاطفة معينة، فهل استيقظنا مشدودين، مقيدين، سعداء، قلقين، نشعر بحزن؟ هل كنا نبحث عن شخص ما أو نحاول إنجاز مهمة معينة؟
بمجرد تحديد مشاعرنا علينا إحضار ورقة "والتي نحتفظ بها بالقرب من السرير "لتسجيل أربعة أسئلة وهي :
ماذا كانت الصورة المصاحبة للحلم؟
ماذا كانت المشاعر المحيطة بالصورة؟
أين حدث الحلم؟
بأي موقف من مواقف حياتنا يذكرنا الحلم؟
هذه الأسئلة الأربعة سوف تساعدنا على تعريف معنى الحلم وتساعدنا في استدعاء الحلم فيما بعد أثناء النهار، حينما يكون لدينا وقت للتركيز فيه في حالة ذهنية صافية. ويوجد هدف آخر لكتابة الأسئلة الأربعة وهي أنها تساعد في جعل مذكراتنا مختصرة وأسهل للتسجيل "ربما يكون التسجيل صعبًا أثناء الصباح. وقبل تناول القهوة.
الخطوة الثالثة في الحصول على حياة مليئة بالأحلام أسهل من كل ما سبق، فقبل أن نأوي إلى الفراش علينا تركيز انتباهنا على تذكر الحلم والاستيقاظ بهدوء في الصباح، وإذا كنت تنام مع شريك فاطلب منه أن يمنحك بعض الوقت بدون كلام في الصباح.
يبدو هذا سهلا وهو هكذا فعلا، فإذا تتبعت هذه الخطوات الثلاث لمدة أسبوعين فسوف تضمن أن تتعمق في أحلامك بشكل يومي.
الأحلام نوافذ على الأرواح، فهي تمكننا من الآتي:
معرفة أنفسنا بشكل أفضل.
اتخاذ القرارات الصحيحة في الحياة.
إنجاز أهدافنا.
فيمكننا جميعًا الاقتراب من الانعكاسات التي تتمكن من حياتنا الداخلية الغنية. كل هذا مطلوب.
دع الأحلام تبدأ.
تعليق