لقد مرات ايام تاريخية بما تميز بة منتحبنا الوطني وتكاتف الجميع في هذا الوطن الغالي فشارك
كل من كان مولع بالكرة او يحبه او يعرفها وكانت الوطنيه سائده فالمواطن والمقيم ولكل الذي
يعيش علي هذه الارض الطيبة وان دل علي شئ دل علي الثقافة الواعية لحب الوطن ولكن
أستوقفت لوله وتسألت لماذا لا نتكاتف ونوقف تدفق الدماء علي الطرقات فأن الاحصايات المروريه
للحوادت وحسب ما تشير اليه التقارير مقلقة ومؤسفة بل انها محزنة جدا فمن وضع التكنولوجيا العصريه انسان كي تخدم الانسان وتساعده علي التنقل لا لكي تبيده وتلحق به الاذي وأن الوائح
المروريه والانظمه لم توضع عبثأ وكذلك تحديد السرعة وضع حسب أسس ودراسة مستفيضة
وهنا يكمن السؤال ان الانسان الذي عمل بعقل واتقن وابدع في صناعة متطوره وحدث هام
وجعل لتكنولوجيا مكانه رائعه وانسان اخر استخدم المنتج استخدام سيئ فهنا المفارقة بينهما
فالانسان الاخر لم يصل الي مرحلة النضج العقلي فعذرا ولكن هذا هو الواقع عندما تكون الوفيات
في بلدنا تتعادل او تكاد تفوق خسائر الارواح في الحروب اذا هناك من استهتر في القبادة فقتل
معه أرواح برئيه ليس لها ذنب فاذا لم تخلص لنفسك فلن تخلص لربك ووطنك ان الحوادث
لاكثر تأثير من الناحية النفسيه فالحوادث المولمة تخلف ضحايا وأصابات ومنها مزمنه ما
ذنب الاهل لتحميلهم عبا نفسيا وماديا فأرجوا من يستخدم الطريق ان يستخدمها الاستخدام الامثل
من منطلق الانظمة والقوانين فعندما يفقد أحد بهذا البلد يتأثر كل من يسمع به فكلنا نبض واحد
فنريد حياة جميلة لا يعكر صفوها الالم والحزن والاسيء ويجب ان نتميز في القيادة لكي نكون
قدوة للمقيم والزائر...
كل من كان مولع بالكرة او يحبه او يعرفها وكانت الوطنيه سائده فالمواطن والمقيم ولكل الذي
يعيش علي هذه الارض الطيبة وان دل علي شئ دل علي الثقافة الواعية لحب الوطن ولكن
أستوقفت لوله وتسألت لماذا لا نتكاتف ونوقف تدفق الدماء علي الطرقات فأن الاحصايات المروريه
للحوادت وحسب ما تشير اليه التقارير مقلقة ومؤسفة بل انها محزنة جدا فمن وضع التكنولوجيا العصريه انسان كي تخدم الانسان وتساعده علي التنقل لا لكي تبيده وتلحق به الاذي وأن الوائح
المروريه والانظمه لم توضع عبثأ وكذلك تحديد السرعة وضع حسب أسس ودراسة مستفيضة
وهنا يكمن السؤال ان الانسان الذي عمل بعقل واتقن وابدع في صناعة متطوره وحدث هام
وجعل لتكنولوجيا مكانه رائعه وانسان اخر استخدم المنتج استخدام سيئ فهنا المفارقة بينهما
فالانسان الاخر لم يصل الي مرحلة النضج العقلي فعذرا ولكن هذا هو الواقع عندما تكون الوفيات
في بلدنا تتعادل او تكاد تفوق خسائر الارواح في الحروب اذا هناك من استهتر في القبادة فقتل
معه أرواح برئيه ليس لها ذنب فاذا لم تخلص لنفسك فلن تخلص لربك ووطنك ان الحوادث
لاكثر تأثير من الناحية النفسيه فالحوادث المولمة تخلف ضحايا وأصابات ومنها مزمنه ما
ذنب الاهل لتحميلهم عبا نفسيا وماديا فأرجوا من يستخدم الطريق ان يستخدمها الاستخدام الامثل
من منطلق الانظمة والقوانين فعندما يفقد أحد بهذا البلد يتأثر كل من يسمع به فكلنا نبض واحد
فنريد حياة جميلة لا يعكر صفوها الالم والحزن والاسيء ويجب ان نتميز في القيادة لكي نكون
قدوة للمقيم والزائر...
تعليق