عقارب تطارد طفلا إيرانيا أينما ذهب ولا أحد يفهم السبب؟
عجز الاطباء في ايران عن معرفة ظاهرة عجيبة لطفل لا يزيد عمره على العام ونصف العامتطارده العقارب
الصفراء السامة اينما رحل ، ففي قرية تشير التابعة لإقليم بوير احمدالجنوبي دهمت افعى خزانة الملابس
الخاصة بالطفل سجاد حكم نيا البالغ من العمر عاماونصف العام، وقام افراد العائلة بإبعادها، وفي اليوم التالي صعقت ام سجاد حينماشاهدت الافعى نفسها منتصبة فوق جسم ابنها، واستدعت رجالا قاموا بالقضاء على الافعى.
وفي عصر ذلك اليوم تعرض سجاد للدغ من قبل اثنين من العقارب الصفراءالسامة، وتم نقله الى المستشفى بعد قتل العقربين، ورقد فيه تسعة ايام, وعجزت عائلةالطفل عن معرفة سبل وصول العقارب اليه في زمان يكاد يكون واحدا في مختلف الحالات ايبين الثانية عشرة ظهرا والثانية عصرا, وبعد المرة الثالثة التي رقد فيها سجاد فيالمستشفى أكد الاطباء ان جسمه اصبح مضاداً للدغات وسموم العقارب ولا يوجد قلق بعدالان على صحته.
وتم نقل الطفل الى مدينة تبعد 40 كيلومترا عنمدينته وقد حرق ذووه جميع ملابسه واغطيته وابتاعوا له ملابس جديدة، لكنهم فوجئوامرة اخرى بالعقارب تهاجمه وتقوم بلدغه.
وقررت جدة الطفل نقله الىبيتها المبني حديثا والخالي من اي حشرات ضارة ويقع في مدينة تبعد 70 كيلومترا عنمدينة سجاد، وطلبت الجدة من والدي الطفل ان يقوما باحراق ملابسهما مع ملابس ابنهما،وابتاعوا ملابس جديدة، لكن رغم ذلك اكتشف الجميع ان عقارب جديدة اتخذت لها مقرا تحتملابس سجاد بعد ان لدغته في اماكن عدة من جسمه. واصبح مجموع اللدغات التي تعرض لهاسجاد 85 لدغة سامة، وهو الان اعتاد على العقارب وأخذ يجمعها في قنينة زجاجية ليلهومعها بين الحين والاخر وليضيف اليها ما يصله من ضيوف جدد.
سبحان الله...
ولله في خلقة شؤن..
عجز الاطباء في ايران عن معرفة ظاهرة عجيبة لطفل لا يزيد عمره على العام ونصف العامتطارده العقارب
الصفراء السامة اينما رحل ، ففي قرية تشير التابعة لإقليم بوير احمدالجنوبي دهمت افعى خزانة الملابس
الخاصة بالطفل سجاد حكم نيا البالغ من العمر عاماونصف العام، وقام افراد العائلة بإبعادها، وفي اليوم التالي صعقت ام سجاد حينماشاهدت الافعى نفسها منتصبة فوق جسم ابنها، واستدعت رجالا قاموا بالقضاء على الافعى.
وفي عصر ذلك اليوم تعرض سجاد للدغ من قبل اثنين من العقارب الصفراءالسامة، وتم نقله الى المستشفى بعد قتل العقربين، ورقد فيه تسعة ايام, وعجزت عائلةالطفل عن معرفة سبل وصول العقارب اليه في زمان يكاد يكون واحدا في مختلف الحالات ايبين الثانية عشرة ظهرا والثانية عصرا, وبعد المرة الثالثة التي رقد فيها سجاد فيالمستشفى أكد الاطباء ان جسمه اصبح مضاداً للدغات وسموم العقارب ولا يوجد قلق بعدالان على صحته.
وتم نقل الطفل الى مدينة تبعد 40 كيلومترا عنمدينته وقد حرق ذووه جميع ملابسه واغطيته وابتاعوا له ملابس جديدة، لكنهم فوجئوامرة اخرى بالعقارب تهاجمه وتقوم بلدغه.
وقررت جدة الطفل نقله الىبيتها المبني حديثا والخالي من اي حشرات ضارة ويقع في مدينة تبعد 70 كيلومترا عنمدينة سجاد، وطلبت الجدة من والدي الطفل ان يقوما باحراق ملابسهما مع ملابس ابنهما،وابتاعوا ملابس جديدة، لكن رغم ذلك اكتشف الجميع ان عقارب جديدة اتخذت لها مقرا تحتملابس سجاد بعد ان لدغته في اماكن عدة من جسمه. واصبح مجموع اللدغات التي تعرض لهاسجاد 85 لدغة سامة، وهو الان اعتاد على العقارب وأخذ يجمعها في قنينة زجاجية ليلهومعها بين الحين والاخر وليضيف اليها ما يصله من ضيوف جدد.
سبحان الله...
ولله في خلقة شؤن..
تعليق