تغير أولاً إذا أردت أن تتغير حياتك
إذا لم تحدث هناك تغيرات رئيسية في حياتك فإن الاحتمال الكبير هو أن
الغد سوف يكون مشابهاً لوقتك الحاضر، ووفقاً لهذا المفهوم فإنك سوف
تكون في الوضع نفسه الذي أنت عليه الآن بعد سنة أو سنتين وحتى
خمس سنوات، والفرق الوحيد هو أنك ستكون أكبر سناً وعاداتك السيئة
ستكون قد تعززت بشكل أكبر.
فإذا كنت لا تحب ما يحيط بك الآن ولا ترغب بوضعك الحالي، فاتخذ الخطوات
العملية التي تغير ذلك، فالأشجار فقط تظل واقفة حيث هي ولا تستطيع التحرك!
* فهل أنت قانع بالوضع الحالي الذي تعيشه؟
* وهل ترغب في أن تنتهي حياتك في الوضع الحالي؟
إن هذا هو مستقبلك، فإذا لم تحدث أي تغيرات مهمة في حياتك في
السنوات القليلة الماضية، إذاً فأنت من الأشخاص الذين لديهم درجة
منخفضة من احترام الذات ويميلون في العادة إلى تجنب التحديات
والتغيرات واتخاذ القرارات ومواجهة المخاطر، وهم في المقابل ينشدون
الأمن، وعدم التغيير والروتين والأمور المتوقعة.
* فأي من التعريفات ينطبق عليك؟
* أأنت مغامر وترحب بالتحديات؟
* أم أنت من الذين ينشدون الراحة ولا يطمحون بالتقدم ؟
فما ستقوم به الآن سيحدد مستقبلك!
أم أن مستقبلك لا يمثل شيء بالنسبة لك؟
إذا لم تحدث هناك تغيرات رئيسية في حياتك فإن الاحتمال الكبير هو أن
الغد سوف يكون مشابهاً لوقتك الحاضر، ووفقاً لهذا المفهوم فإنك سوف
تكون في الوضع نفسه الذي أنت عليه الآن بعد سنة أو سنتين وحتى
خمس سنوات، والفرق الوحيد هو أنك ستكون أكبر سناً وعاداتك السيئة
ستكون قد تعززت بشكل أكبر.
فإذا كنت لا تحب ما يحيط بك الآن ولا ترغب بوضعك الحالي، فاتخذ الخطوات
العملية التي تغير ذلك، فالأشجار فقط تظل واقفة حيث هي ولا تستطيع التحرك!
* فهل أنت قانع بالوضع الحالي الذي تعيشه؟
* وهل ترغب في أن تنتهي حياتك في الوضع الحالي؟
إن هذا هو مستقبلك، فإذا لم تحدث أي تغيرات مهمة في حياتك في
السنوات القليلة الماضية، إذاً فأنت من الأشخاص الذين لديهم درجة
منخفضة من احترام الذات ويميلون في العادة إلى تجنب التحديات
والتغيرات واتخاذ القرارات ومواجهة المخاطر، وهم في المقابل ينشدون
الأمن، وعدم التغيير والروتين والأمور المتوقعة.
* فأي من التعريفات ينطبق عليك؟
* أأنت مغامر وترحب بالتحديات؟
* أم أنت من الذين ينشدون الراحة ولا يطمحون بالتقدم ؟
فما ستقوم به الآن سيحدد مستقبلك!
أم أن مستقبلك لا يمثل شيء بالنسبة لك؟

ولكي نكون واقعين اكثر ونتعمق في هذا الموضوع المترابط فمن يتعمق في اسرار العلاقات البشريه وسنتحدث عن المجتمع الذي نعيشه فقط لكي لا نوسع النطاق يجد ان لكل واحد فينا امال وطموحات منها كبر معنا كأحلام الطفوله ومنها ما زرع فينا زرع كأحلام الوالدين بأن ابني او ابنتي سوف يكون او تكون كذا وحاولوا جل جهدهم ان يحققوا ما تمنو بتوفير كل ما يتطلبه هذا الميول او الحلم ان جاز التعبير ولكن في النهايه هناك قدرات ذهنيه لكل منا فهل الحلم او الطموح قريب منها او لا؟؟؟؟ ما مدى الإعداد النفسي لتقبل الفشل في اول المشوار؟؟؟؟ ما ردت الفعل؟؟؟؟ ما مدى إلمام المحيطين بنا سواء الاهل او الاصدقاء في التعامل مع مثل هذه الحالات التي تتطلب جهد كبير لزرع الثقه من جديد؟؟؟؟؟ ما نصل اليه من وجهة نضري المتواضعه والقابله لنقاش بكل سعت صدر ورحابة بال ان للاخرين والمحيطين بنا دور في هذا الموظوع فلو وجدنا من يوجهنا ويرشدنا في ذالك المنعطف الهام من الحياه لتغير الوضع ولكان هناك شأن اخر وطبعا هذا ليس تفسير للفشل واتخاذ من مبدا مكانك سر شعارا في الحياه بل وقوف على نقطه مهمه في هذا الموظوع وتعتبر بداية المأساه
ولكن لا بد ان يكون الانسان منا طموح ومتفائل دائما فمن لا يحب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر
فهيه دعوه صريحه لترابط والتعاون والقيام بلواجب تجاه المحيطين بنا والف شكر لصاحب الموضوع


تعليق