((( عقوق المرأة )))
طالب بحقوقها
فنال حقوقهُ واسقط واجباتهُ
طالبت بواجباتهِ
فخسرت حقوقها وزادت واجباتها
ومن لم يفهم الومضه
عليه ان يقراء ما كتبه العقاد فحقوق المراه تخضمت وكتب عنها الادباء والسياسيين والاعلاميين والمثقفين والفلاسفه ووسائل الاعلام ولها مؤسسات كثيره وووووووو الخ
ولم تنل حقوقها لانها خسرت كما ذكر العقاد واجبات الرجل نحوها
فكل شئ في المرأة لا بد أن نقارنه بالرجل ...
وهي في حياتها تعتمد عليه ... بل أن كل ذوق المرأة ليس له وجود مستقل ، أنما ذوقها هو الذي يعجب الرجل ...
ولذلك ترى المرأة التي ترتدي الثوب الأحمر طول حياتها ، تخلعه فوراً إذا كان لا يعجب الرجل الذي تحبه ...
فهي حتى في ذوقها تعتمد على إرضاء الرجل ... والمرأة ليست عندها أخلاق مستقلة ... فالحلال والحرام
هو ما يراه الرجل .
فالمرأة تقول للرجل : أنني حافظت على شرفك وسمعتك .. أي أنهاعندما لم تخن الرجل فليس لأنها تكره
الخيانة ولكن لأن الخيانة تغضب رجلاً ، ولأن الأمانة ترضي رجلاً .
بل أن المرأة لا تحب النظافة الجسمية ... فهي لا تستحم وتتجمل لأنها تحب ذلك ولكن تفعل ذلك
من أجل الزوج أو من أجل العاشق ... ومن المعروف أن تظل المرأة يوماً أو يومين أو شهراً دون
أن تسوي شعرها أو تصبغ وجهها إذا كان زوجها غائباً ... وأذا أعلن زوجها أنه سوف يجيء
أستعدت المرأة بكل وسائل الزينة لهذا اللقاء ، فكأن التجميل والزينة ليس لأنها تحب ذلك ، ولكن لأن
الرجل يحب ذلك .
وأحيانا تسمع زوجة تعاتب زوجها فتقول : عندك موعد غرامي اليوم ؟ ويكون سبب السؤال أنها لاحظت
أن زوجها قد أطال الوقوف امام المرأة ولا يكون عند الرجل أي سبب سوى أنه يريد ان يسوي شعره ويحلق ذقنه ... فقط لأنه يريد ذلك ... ولكن لأن المرأة لا تفعل عادة ذلك الإ من إجل الرجل ، فهي تقيس تصرفات الجل
على تصرفاتها هي .
والمرأة ترتبط حياتها بأرضاء الرجل وأغوائه ... ولذلك تتجمل و ترتدي أجمل ما لديها لكي يرى ا
لرجل ذلك ، ثم تنتظر في صبر طويل كيف يكون أثر ذلك في الرجل ... فأذا تقدم اليها الرجل كان تقدمه
اليها أعظم تحية لقدرتها على أجتذابه وإغرائه ... والمراة لأنها ضعيفة فهي خائفة وحريصة ، وهي تخفي مشاعرها ، وقد أعتادت المرأة منذ الآف السنين أت تخفي أحساسها لكي تستدرج الرجل الى أكتشافها فأذا أكتشفها وفاز بها شعر الرجل بالنصر لأنه فاز بعد مجهود كبير ، والمرأة يسعدها أن يطاردها الرجل وأن يتعب في ذلك لكي تستسلم له في النهاية , والمرأة تجد لذتها في أن تستسلم للرجل القوي ... أو الرجل الذي يقهرها اي الذي يسلبها إرادتها فتكون لذتها مضاعفة أنها فازت به وأنها استسلمت له .
طالب بحقوقها
فنال حقوقهُ واسقط واجباتهُ
طالبت بواجباتهِ
فخسرت حقوقها وزادت واجباتها
ومن لم يفهم الومضه
عليه ان يقراء ما كتبه العقاد فحقوق المراه تخضمت وكتب عنها الادباء والسياسيين والاعلاميين والمثقفين والفلاسفه ووسائل الاعلام ولها مؤسسات كثيره وووووووو الخ
ولم تنل حقوقها لانها خسرت كما ذكر العقاد واجبات الرجل نحوها
فكل شئ في المرأة لا بد أن نقارنه بالرجل ...
وهي في حياتها تعتمد عليه ... بل أن كل ذوق المرأة ليس له وجود مستقل ، أنما ذوقها هو الذي يعجب الرجل ...
ولذلك ترى المرأة التي ترتدي الثوب الأحمر طول حياتها ، تخلعه فوراً إذا كان لا يعجب الرجل الذي تحبه ...
فهي حتى في ذوقها تعتمد على إرضاء الرجل ... والمرأة ليست عندها أخلاق مستقلة ... فالحلال والحرام
هو ما يراه الرجل .
فالمرأة تقول للرجل : أنني حافظت على شرفك وسمعتك .. أي أنهاعندما لم تخن الرجل فليس لأنها تكره
الخيانة ولكن لأن الخيانة تغضب رجلاً ، ولأن الأمانة ترضي رجلاً .
بل أن المرأة لا تحب النظافة الجسمية ... فهي لا تستحم وتتجمل لأنها تحب ذلك ولكن تفعل ذلك
من أجل الزوج أو من أجل العاشق ... ومن المعروف أن تظل المرأة يوماً أو يومين أو شهراً دون
أن تسوي شعرها أو تصبغ وجهها إذا كان زوجها غائباً ... وأذا أعلن زوجها أنه سوف يجيء
أستعدت المرأة بكل وسائل الزينة لهذا اللقاء ، فكأن التجميل والزينة ليس لأنها تحب ذلك ، ولكن لأن
الرجل يحب ذلك .
وأحيانا تسمع زوجة تعاتب زوجها فتقول : عندك موعد غرامي اليوم ؟ ويكون سبب السؤال أنها لاحظت
أن زوجها قد أطال الوقوف امام المرأة ولا يكون عند الرجل أي سبب سوى أنه يريد ان يسوي شعره ويحلق ذقنه ... فقط لأنه يريد ذلك ... ولكن لأن المرأة لا تفعل عادة ذلك الإ من إجل الرجل ، فهي تقيس تصرفات الجل
على تصرفاتها هي .
والمرأة ترتبط حياتها بأرضاء الرجل وأغوائه ... ولذلك تتجمل و ترتدي أجمل ما لديها لكي يرى ا
لرجل ذلك ، ثم تنتظر في صبر طويل كيف يكون أثر ذلك في الرجل ... فأذا تقدم اليها الرجل كان تقدمه
اليها أعظم تحية لقدرتها على أجتذابه وإغرائه ... والمراة لأنها ضعيفة فهي خائفة وحريصة ، وهي تخفي مشاعرها ، وقد أعتادت المرأة منذ الآف السنين أت تخفي أحساسها لكي تستدرج الرجل الى أكتشافها فأذا أكتشفها وفاز بها شعر الرجل بالنصر لأنه فاز بعد مجهود كبير ، والمرأة يسعدها أن يطاردها الرجل وأن يتعب في ذلك لكي تستسلم له في النهاية , والمرأة تجد لذتها في أن تستسلم للرجل القوي ... أو الرجل الذي يقهرها اي الذي يسلبها إرادتها فتكون لذتها مضاعفة أنها فازت به وأنها استسلمت له .