إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ساعدونييييييييييييييييييييييييييييييييي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ساعدونييييييييييييييييييييييييييييييييي

    مساكم سكر
    يالغالين أعضاء المنتدى
    مطلوب علي تقرير عن معوقات العمل التطوعي في سلطنة عمان
    ضرووووووووووووري اليوم
    أرجووووووووكم الي
    عنده فكره عن الموضوع لا يبخل علي
    ولكم
    جزيييييييييييييييييييل
    الشكر
    سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
    استغفر الله

  • #2
    اهمية العمل التطوعى والمعوقات التى تواجة




    اعظم الدرجات التقوى الاجتماعية ان اللة سبحانة وتعالى ربط النجاح فى
    الاخرةوالفلاح فيها بالتقوى حيث يقول عز وجل "وتزودوا فان خير الزاد
    التقوى واتقونى يااولى الالباب" ولكن لو تاملنا من كتاب اللة وسنة رسولة
    لوجدنا ان التقوى العظيمة التى ترفع الدرجات وتكفر الخطايا هى التقوى
    اللاجتماعية بمعنى ان كل عمل تطوعى يخدم المجتمع يزيد من درجات صاحبة
    والامثلة على ذلك كثيرة منها قولة صلى اللة علية وسلم "رأيت رجلا يتقلب
    فى رياض الجنة -اى ضواحيها-بشوكة نحاهاعن طريق المسلمين " وهكذا هو العمل
    الخيرى التطوعى لتنظيف البيئة وازالة الاذى عن الطريق والاحجار وردم
    الحفر وتنظيم السير هو من اعظم العبادات التى تدخل فى نطاق التقوى
    ومن حديث اخر عن الرسول صلى اللة علية وسلم ان امرأة بغيا سقت كلبا
    يلهث فغفر اللة لها" فأذا كانت سقيا الكلب تغفر الذنوب للساقى فما بالك
    بمن يسقى البشر والحيوانات والزرع والنخيل ويحافظ على مجارى المياة
    وتنقيتها

    اما المعوقات من اهمها
    المعوقات لدى الفرد نفسة وهىالخوف من الالتزام او التقصير فيما اسند
    الية من مهام وانخفاض مستوى المعيشة بحيث يأخذ طلب الرزق الوقت الاكبر
    وخروج المرأة الى العمل وعودتها الى البيت للعمل فى بيتها والتطوع من
    اجل الكسب الشخصى مما يعنى خللا فى النية من البداية والتشأؤم من
    امكانية تغير المجتمع وعدم الالتزام والانظباطب بالوقت من قبل بعض الفئات
    المتطوعة وسوف تزول كل هذا بمرور الوقت وتفهم العمل التطوعى

    المعوقات لدى المنظمات التطوعية وهى توظيف من ليس اهلا ممن لا يعبأؤن
    بأهداف المنظمة ووضعها ووجود الشللية والمحاباة فى التعينات وقبول
    المتطوعين والشكلية فة نشاطات المنظمة وعدم وجود ادارة خاصة بالمتطوعين
    لتنظيم الجهود والتوجية والمتابعة ومن ثم الشكر وعدم مصداقية انجذاب
    جمهور المتطوعين لضعف خطط العمل التطوعية التى تخدم اهداف المنظمة
    وتركز بعض المنظمات التطوعية على النواحى التى تحقق المصالح الشخصية
    لهم مثل الظهور من خلال الاعلام او التعرف على الشخصيات المهمة وغيرها
    واهمال المتطوعين بعد انتهاء عملهم فى المشروع التطوعى والمنظمة مما
    يسبب حالة من الاحباط لهم التى تؤدى الى العزوف الى المشاركة المستقبلية
    وتقوم بعض المنظمات بالاعتماد على الموظفين للقيام بتشغيل المشروعات ولا
    تعطى اهمية حقيقية لدور المتطوع

    المعوقات الخاصة لدى المجتمع وهى لاتزال البرامج التطوعية حديثة العهد
    بالمجتمع وتحتاج الى بعض الوقت لاستيعابة وتفعيلة بالشكل المطلوب
    وهناك مشكلات ضعف الاعلام فى مناقشة التطوع واهمال التطوع من الصغر والخلل
    فى المناهج والممارسات المدرسية

    تعليق


    • #3
      التطوع طريق المجتمع لمستقبل أفضل




      ليس من شك في أن الأفراد داخل المجتمع هم أكثرالناس إدراكا لما يصلح لمجتمعهم وما لا يصلح، لأنهم الأعلم بحاجاته وقدراتهوإمكاناته التي تمثل بالضرورة حاجاتهم وقدراتهم وإمكاناتهم، كما أنهم يمثلون طاقةوثروة بشرية هائلة لو أحسن استغلالها وتوجيهها وتوعيتها وتزويدها بالإمكاناتاللازمة لانتقل المجتمع من حال إلى حال، ومن وضع إلى وضع أفضل، وتجدر الإشارة إلىأن هؤلاء الأفراد لهم أعمالهم المنوطة بهم داخل مجتمعاتهم بيد أنهم على الرغم منذلك لا يزال لديهم الكثير الذي يمكنهم تقديمه لمجتمعهم من خلال العمل التطوعي، الذيبات يلعب دورا فاعلا في تقدم المجتمع وتنميته، ولا يقل أهمية عن الدور الرسميالحكومي.
      وفق كل المعطيات السابقة سنحاول في هذه الورقة أننعرض للآلية التي خض بها الإسلام على العمل التطوعي، ومفهوم التطوع في الأدبياتالاجتماعية، وأهميته للأفراد والمجتمعات، وأخيرا المعوقات التي تعترض طريق العملالتطوعي في أي مجتمع.
      الإسلام والعملالتطوعي
      حري بنا أن نشير في البداية إلى أن الإسلامورسالته الخاتمة منذ ما يربو على أربعة عشر قرنا من الزمان أكد على أهمية العملالتطوعي، وحث على مساعدة الإنسان لأخيه الإنسان، وهناك العديد من الآيات القرآنيةالتي تؤكد هذا المعنى الراقي، يقول الله تعالى: "وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الإثم والعدوان" ويقول أيضًا في سورة الماعون: "فويل للمصلين الذين همعن صلاتهم ساهون الذين يراءون ويمنعون الماعون". كما دعا إلى استباق الخيرات يقولتعالى: "واستبقوا الخيرات" [سورة البقرة: 148].
      وبجانب دعوة الإسلام للتعاون ومساعدة المسلم لأخيهالمسلم فإنه يدعو إلى الجمع بين الجزاء الدنيوي والأخروي، يقول تعالى: "وَابْتَغِفِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآَخِرَةَ وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَاوَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلاَ تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِإِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ" وجاء في الأثر "اعمل لدنياك كأنك تعيشأبدًا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا".
      والإسلام بهذه الصورة يؤكد على أمرين طبيعيينتدفع إليهما طبيعة الإنسان ووجوده الخاص: أولهما أن يعيش في الحياة ليحفظ لنفسهالبقاء، وثانيهما أن يشارك غيره في النشاطات المختلفة المحققة لصالح الجماعةوالمجتمع، وقد أكد الإسلام على ضرورة الملاءمة بينهما لصالح المجتمع وأفرادهأنفسهم.
      وقد ظهر جليا حرص الإسلام على تشجيع العملالتطوعي بصفة عامة في فكرة التكافل الاجتماعي الذي يقصد به أن يكون آحاد الشعب فيكفالة جماعتهم، وأن تكون كل القوى الإنسانية في المجتمع متلاقية في المحافظة علىالآحاد ومصالحهم؛ ومن ثم تحافظ على دفع الأضرار عن المجتمع، وإقامته على أسسسليمة.
      مفاهيم مرتبطةبالتطوع
      تعارف المتخصصون في مجال الخدمة الاجتماعية علىتعريف التطوع على أنه "المجهود القائم على مهارة أو خبرة معينة، والذي يبذل عن رغبةواختيار، بغرض أداء واجب اجتماعي، ودون توقع جزاء مالي بالضرورة". نلاحظ أن هذاالتعريف أكد على الرغبة والاختيار في أداء المتطوع للعمل الاجتماعي، وهذا لا يرتبطبالحصول على جزاء مالي بالضرورة، فهو يتم من دون مقابل مادي، بل قد يحمل في طياتهعائدا معنويا مرتبطا بالدافع إلى التطوع. كما أكد التعريف على أن الجهد الذي يقدممن قبل المتطوع مرتبط بمهارة وخبرة معينة يملكها هذا المتطوع، وهذا يدل على أنالأعمال التطوعية لا تتم بصورة عشوائية، بل تحتاج إلى خبرة ومهارة وتنظيم وتوظيفلكل متطوع في المكان الذي يمكنه الإفادة فيه، حسب مهارته وخبراته.
      بعد أن عرضنا لمفهوم التطوع يبقى أن نسأل عما هوالمتطوع؟ يعرف المتطوع في أدبيات الخدمة الاجتماعية بأنه "ذلك المواطن الصالح الذييدرك ويؤمن بأن مشاركته الطوعية في النشاطات المجتمعية المحققة للصالح العالم واجبعليه، ولا بد من أن يقوم به على خير وجه". وفي ضوء هذا التحديد لمفهوم المتطوع نجدسؤالا آخر يفرض نفسه يقول: على من تقع مسئولية المشاركة التطوعية؟ أتقع على أفرادمعينين؟ أم فئة محددة من الناس؟ أم مسئولية الجميع؟ وللإجابة على هذا السؤال نقول: الواقع أن المشاركةالتطوعية تعتبر واجبا اجتماعيا على كل أفراد المجتمع، وقد أكدالإسلام على هذا الحق فتارة يعبر عنه بطلب الإحسان فيقول الله تعالى: "وَأَحْسِنْكَمَا أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ"، وتارة أخرى يعبر عن بالأمر فيقول: "وَأَوْفُوابِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مسئولاً" ورغم أن القاعدة في الإسلام هيالمشاركة الجماعية في العمل التطوعي، إلا أن المشاركة لا تكون بنفس القدر أي أنهاحسب القدرة.
      ومن المفيد أن نشير إلى أن العمل التطوعي بداعليه الطابع الارتجالي في البداية، ومع تعقد المجتمع وتطوره بات في مسيس الحاجةلمزيد من التنظيم والترتيب؛ حتى يمكنه إفادة أكبر عدد من سكان المجتمع بطريقةمنظمة؛ الأمر الذي أفرز بدوره ما يعرف بالجمعيات والهيئات الخيرية سواء على المستوىالمحلي أو الإقليمي أو العالمي.
      أهمية التطوعوأهدافه
      تكمن الأهمية الكبرى للعمل التطوعي في أنه يعمل علىمشاركة المواطنين في قضايا مجتمعهم، كما أنه يربط بين الجهود الحكومية والأهليةالعاملة على تقدم المجتمع، كما أنه من خلال هذا العمل يمكن التأثير الإيجابي فيلشباب، وتعليمهم طريقة للحياة قائمة على تحمل المسئولية الاجتماعية، ويؤدي العملالتطوعي على التقليل من أخطار العلل الاجتماعية والسلوك المنحرف داخل المجتمع، عنطريق انغماس الأفراد في القيام بأعمال من شأنها أن تشعرهم بأنهم مرغوب فيهم، ويضافإلى ذلك أن هذه المشاركة التطوعية ستؤدي إلى تنمية قدرة المجتمع على مساعدة نفسه،عن طريق الجهود الذاتية التي يمارسها المتطوعون.
      وفيما يتعلق بأهداف العمل التطوعي فقد قسمالمستغلون بطريقة تنظيم المجتمع بمهنة الخدمة الاجتماعية أهداف التطوع إلى مجموعتينمن الأهداف، الأولى خاصة بالمجتمع المحلي وتكامله قالوا فيها: إن الجهود التطوعيةتعمل على تخفيف المشكلات التي تواجه المجتمع؛ مما يؤدي إلى زيادة رضا الناس، وإشباعاحتياجاتهم؛ الأمر الذي ينعكس على قوته وتماسكه، كما أن انغماس مواطني المجتمع منالمتطوعين في الأعمال التطوعية يقودهم إلى التفاهم، والاتفاق حول أهداف مجتمعيةمرغوبة، وهذا يقلل من فرص اشتراكهم في أنشطة أخرى قد تكون مهددة لتقدم المتجمعوتماسكه.
      أما المجموعة الثانية من أهداف العمل التطوعي فهيخاصة بمساعدة الهيئات الخيرية، على اعتبار أن المتطوعين سيعوضون النقص في القوىالعاملة التي تعاني منها الكثير من هذه الهيئات، ويضاف إلى ذلك أنهم سيبذلون جهودًالتعريف المجتمع المحلي بهيئاتهم التطوعية، وبهذا ترتبط تلك الهيئات بالمجتمع،فيستمر تأييده لها أدبيا وماديا واجتماعيا؛ لأن هذه الهيئات لا تستطيع العيش بمعزلعن أفراد المجتمع الذي تعمل فيه.
      معوقات التطوع
      تتباين المعوقات التي تقف حجر عثرة أمام قيامالعمل التطوعي بمهامه على ما يرام، وقد قسمت هذه المعوقات إلى فئتين تتطلب من قبلالمهتمين والمختصين في العمل التطوعي العمل على القضاء عليها، أو الحد منهما، الفئةالأولى خاصة بالمتطوعين أنفسهم، وتتمثل في تعارض وقت النشاط داخل المؤسسة مع وقتالمتطوع، أو خوف بعض المتطوعين من الالتزام وتحمل المسئولية، والمعوق الرئيسي الذييحد من مشاركة الأفراد في العمل التطوعي يتمثل غالبا في ضعف الدخل الاقتصادي لديهم؛الأمر الذي يجعلهم ينصرفون عن أعمال التطوع إلى الأعمال التي تدر عليه ربحا يساعدهمعلى قضاء حاجياتهم الأساسية.
      أما الفئة الثانية من معوقات العمل التطوعي فهيخاصة بالهيئات التطوعية نفسها، كأن يكون هناك نوع من عدم التجانس بين الفريق العاملفي المؤسسة وبين المتطوعين، وهذه إشكالية شهيرة جدا في المؤسسات التطوعية، أو أنيكون هناك عدم توضيح لدور المتطوع واختصاصاته من قبل المؤسسة التطوعية التي يعملبها، فضلا عن اتباع المؤسسة التطوعية لنوع من الجزاءات المبالغ فيها داخل المؤسسةضد المتطوعين من دون داع، فضلا عن قلة الجهود المبذولة لتنشيط الحركة التطوعيةوالدعوة إليها من جانب المؤسسات نفسها، مع غياب الهيئات اللازمة لتدريب المتطوعين،وغياب التشجيع على التطوع في المجتمع


      الله يوفقج انشاء الله

      تعليق


      • #4
        شكرا جزيلا لك خيو
        جامعي
        سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر
        استغفر الله

        تعليق

        يعمل...
        X