"].....................................الفشل
الكثير منا من يعتبر بأن الفشل في المرة الأولى يقضي عليه نهائيا
لا بالعكس يا إخوان
الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً
فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوة".
لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط!
وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن الأمر منتهياً من حيث فشله..
أعتقد أن
الفشل ما هو إلا هزيمة مؤقتة تخلق للمرء فرص النجاح
لذلك يجب أن لا نخشاه بل نستغله ليكون معبرا لنا نحو النجاح
ولم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح
:
أديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلةقبل أن يحقق إنجازه الرائع !ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا
تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء !ولا صلة لها بالكهرباء بالمرة///
و أنا لا أخفي عليكم أني فشلت مرات عديدة في أمور جد كثيرة لكن في كل مرة فشلت فيها أكتسب معرفة و هكذا هي الحياة.
و أتمنى من الجميع بأن يستفيدوا من الموضوع .. ويمدونا بااارااءهم المفيدة..
الكثير منا من يعتبر بأن الفشل في المرة الأولى يقضي عليه نهائيا
لا بالعكس يا إخوان
الفشل ينبغي أن يكون معلماً لنا وليس مقبرة لطموحاتنا، والفشل ما هو إلا حالة تأخير وليس هزيمة، إنه تحول مؤقت عن الوصول إلى الهدف وليس نهاية مميتة، وهو شيء يمكننا تجنبه فقط بأن نقول أو نفعل أو نكون شيئاً
فالحياة عبارة عن سلسلة من التجارب والخبرات، بعضها جيد والآخر سيئ، وكل واحدة من هذه الخبرات تجعلك أكثر قوة على الرغم من أنه غالباً ما تغفل عن إدراك ذلك! فكما يقول المثل "الضربات التي لا تقصم الظهر تزيده قوة".
لذا تعلم بأن الإحباط والمعاناة الذين تتحملهما يساعدانك دائماً على التقدم للأمام متى اتعظت منهما، فهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو في الحقيقة إلا فرصة لك لتطور شخصيتك، لذا ينبغي أن تبقى وسط أحداث الحياة ونشاطاتها، فالحياة عبارة عن فصل دراسي تتعرض فيه للاختبار ويتوقع منك أن تحقق تقدماً هاماً خلال فترة زمنية معقولة، وإن لم تستفد في فصل الحياة، فإنها ستعيد لك الدرس تلو الآخر حتى تتعلم وتنجح، وهذا يشبه إلى حدٍ كبير الفصول الدراسية فمتى ما رسب الشخص فإنه إما أن يعيد الفصل حتى ينجح أو ينسحب ويسقط!
وعلى أية حال لا يوجد هناك فشل حقيقي، فما ندعي بأنه فشل ما هو إلا خبرة قد اكتسبناها من واقع تجاربنا في الحياة، إذ أن الشخص الفاشل هو الذي لا يتعظ من تجاربه، ويعتبر أن الأمر منتهياً من حيث فشله..
أعتقد أن
الفشل ما هو إلا هزيمة مؤقتة تخلق للمرء فرص النجاح
لذلك يجب أن لا نخشاه بل نستغله ليكون معبرا لنا نحو النجاح
ولم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح
:
أديسون مخترع الكهرباء قام بـ 1800 محاولة فاشلةقبل أن يحقق إنجازه الرائع !ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروسا
تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء !ولا صلة لها بالكهرباء بالمرة///
و أنا لا أخفي عليكم أني فشلت مرات عديدة في أمور جد كثيرة لكن في كل مرة فشلت فيها أكتسب معرفة و هكذا هي الحياة.
و أتمنى من الجميع بأن يستفيدوا من الموضوع .. ويمدونا بااارااءهم المفيدة..
تعليق