إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة رائعة ، عسى أن تعجبكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة رائعة ، عسى أن تعجبكم

    سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً..






    ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.

    قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد لسنا كنظامكم في الدول العربية..

    فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة (10) ليلاً،

    فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد.. لأنها لو أغلقت لا تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنىً بعيدٍ عنا! مفهوم؟! قالوا: مفهوم .

    وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن هيهات!! أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون جدوى.

    فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج) مشياً على الأقدام!..

    قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟
    قالوا: قل قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة الصعود في (25) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى نصل إلى الغرفة
    قالوا: نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ
    قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك! قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.

    ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة قليلاً.. فوافقوا.. فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.
    ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالنكد والهمِّ والغمِّ.. فقد سمعتم النكت.. والجد.. قالوا: قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم
    فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك! فلما وصلوا إلى باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ.. قال: وأعظم قصة نكد في حياتي.. أن مفتاح الغرفة

    نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.
    .
    .
    .
    نعم فيها عبر
    الشاب - منا- يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات ، في السنوات الخمس والعشرين من حياته.. سنواتٍ هي أجمل سنين العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل
    ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. تزوج.. ورزق بأولاد.. واشتغل بطلب الرزق وانهمك في الحياة.. حتى بلغ الخمسين.
    ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته – وأعمار أمتي بين الستين والسبعين وأقلهم من يجوز ذلك كما في الحديث- بدأ النكد.. تعتريه الأمراض.. والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على العلاج... وهمِّ الأولاد... فهذه طلقها زوجها.. وذلك بينه وبين إخوته مشاكل كبيرة وخصومات بين الزوجات ،تحتاج تدخل هذا الأب ، وتراكمت عليه الديون التي تخبط فيها من أجل إسعاد أسرته ،فلا هم الذين سعدوا ولا هو الذي ارتاح من هم الدَّين
    حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة.. كان قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته.. فجاء إلى الله مفلساً.. "ربِ ارجعون..." ويتحسر ويعض على يديه "لو أن الله هداني لكنت من المتقين" ويصرخ "لو أن لي كرة.." فيجاب "{بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ
    سبحان الله وبحمده

  • #2
    باب التوبة مفتوح إلى أخر رمق في حياة الإنسان ....
    و الله غفور حليم يصفح عن عباده حتى لو كانت ذنوبهم كالجبال ....
    سألونى من اناااااااااااااا؟؟
    قلت أنا الذى لا يعرف من أنا؟
    فأنا كالطير أحب أن أسافر فى كل مكان
    أحب أن أكون فى قلب كل إنسان
    لا أحب الندم مع أنى كثيرة الأحزان
    أحب الغرور الذى يجعلنى واثقة البيان
    أحب الله مع أني له كثيرة النسيان
    أكره الحب الذى يفقد القلب معنى الايمان
    أتمنى أن أعثر على ضالتي حتى لا أنتهى بلا عنوان

    فمن أناااااااااااااااااااااااااااااا؟؟؟

    تعليق


    • #3
      تسلم الغالي ع القصص المعبره...
      بس مفتاح التوبه بأي لحظه موجود...::ولا تقنتوا من رحمة الله::

      تقبل مروري....
      http://www.clasicooo.com/barca/modul...up/final22.jpg

      ::جروح فتى::

      تعليق


      • #4
        حلاة القصه ,,
        اللهم .. ارحم من اشتاقت لهم أنفسنا وهم تحت الترآب

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا ....
          قبورنـــا تبنا ونحن ما تبنـــــــا
          ياليتنا تبنـــا من قبل أن تبنـــــــا
          فكم يرانــــا الله في سرنا نعصــــــاه
          ونحن عند النـــاس نفيض بالإخـــــلاص
          قف قلبي بـــي واسأل إلى متى نغفـــــل
          مابالنــــا نعلم لكنا ما نعمــــــــل
          ربي اغفر لي ولجميع المسلمين

          تعليق


          • #6
            القصة معبره جدآ جزااااااااااااااااااااك الله الف الف خيرررررررررررر

            sigpic

            غـاسـل ٍ كـفـي مــن مصافـحـة بـعـض اليـديـن وقـافــل ٍ بـوجـيــه اهـلـهــا صـنـاديــق الـبـريــد
            وشايـف ٍ شـي ٍ لـي اعـوام مـالـي فـيـه عـيـن وقـاطــع ٍ خـيــط الـهـقـاوي بسـكـيـن الـوكـيــد

            تعليق


            • #7
              تسلم أخوي قصه رااااااااااااائعه

              الهي نسألك حسن الخاتمه
              http://www2.0zz0.com/2010/12/08/11/360738012.jpg

              كعناد ْْْْ ْ الورده ْ ْ

              كلما جرحتُ وبعثرتُ بزخات المطر القاسية،فحتُ عطراً...!


              قمر20

              تعليق


              • #8
                قصة رائعة..

                فيها عبرة وفائدة..

                جعله الله في ميزان حسناتك..
                لا تغرك ضحكتي وإلا أسلوبي ... أعرف أعزاز النفوس من الردية
                كم وفولي ناس وكم ناس اغدروبي.وكم كسبت بطيب نية سوء نية

                تعليق

                يعمل...
                X