حصلت السلطنة على المركز الثاني عربيا والحادي والعشرين عالميا في مؤشر السلام العالمي لعام 2009 الذى يصدره معهد الاقتصاد والسلام الامريكى .
وحصلت السلطنة على 520ر1 نقطة في المؤشر الجديد الذي يقيس الاستقرار في/144/ دولة حول العالم والذى يعتمد على 23 مؤشرا يتم تصنيف الدول على اساسها .وقد نشر معهد الاقتصاد والسلام الامريكى الذي يبحث في العلاقة بين الاقتصاد والاعمال والسلام تقريره على موقعه الإلكتروني.
وجاءت السلطنة في المركز الثاني عربيا بعد قطر التي جاءت في المركز السادس عشر عالميا.
وتصدرت نيوزيلندا الترتيب العالمي يليها الدنمارك ثم النرويج ثم ايسلندا ثم النمسا فالسويد.
وأكد المؤشر أن وضعية السلام والأمن في العالم تراجعت قليلا خلال العام الماضي بعد اشتداد حدة الصراع والعنف في بعض الدول إضافة إلى الآثار السلبية التي خلّفها التباطؤ الاقتصادي العالمي.
وقال ستيف كيلليا مؤسس مؤشر السلام العالمي فى معهد الاقتصاد والسلام الامريكي أن المؤشر يوضح أن قضايا السلام تؤثر بشكل كبير على المنافع الاقتصادية للبشرية جمعاء فإلى
جانب القيم الإنسانية النبيلة المرتبطة به فإن للسلام قيمة اقتصادية بالغة الأهمية.. لافتا إلى أن الأبحاث تفيد بأن تكلفة فقدان السلم والأمن سنويا على مستوى العالم بلغت 2ر7 تريليون دولار.
وحصلت السلطنة على 520ر1 نقطة في المؤشر الجديد الذي يقيس الاستقرار في/144/ دولة حول العالم والذى يعتمد على 23 مؤشرا يتم تصنيف الدول على اساسها .وقد نشر معهد الاقتصاد والسلام الامريكى الذي يبحث في العلاقة بين الاقتصاد والاعمال والسلام تقريره على موقعه الإلكتروني.
وجاءت السلطنة في المركز الثاني عربيا بعد قطر التي جاءت في المركز السادس عشر عالميا.
وتصدرت نيوزيلندا الترتيب العالمي يليها الدنمارك ثم النرويج ثم ايسلندا ثم النمسا فالسويد.
وأكد المؤشر أن وضعية السلام والأمن في العالم تراجعت قليلا خلال العام الماضي بعد اشتداد حدة الصراع والعنف في بعض الدول إضافة إلى الآثار السلبية التي خلّفها التباطؤ الاقتصادي العالمي.
وقال ستيف كيلليا مؤسس مؤشر السلام العالمي فى معهد الاقتصاد والسلام الامريكي أن المؤشر يوضح أن قضايا السلام تؤثر بشكل كبير على المنافع الاقتصادية للبشرية جمعاء فإلى
جانب القيم الإنسانية النبيلة المرتبطة به فإن للسلام قيمة اقتصادية بالغة الأهمية.. لافتا إلى أن الأبحاث تفيد بأن تكلفة فقدان السلم والأمن سنويا على مستوى العالم بلغت 2ر7 تريليون دولار.
تعليق