مشكلتي أني أحب ممثلة وهايم فيها تدري منهي خلنا نكون صريحين ..... والله أني ماحبيتها عشان جسمها
لا والله لكني أحس أني إذا شفتها قلبي يطق1000000طقة بالثانية ليش أنا أقولك أنا معجب فيها بشكل ماتتصور
أول كنت ماأسمع أغاني هالحين جوالي كمبيوتري كله أغاني مهيب هي السبب أنا السبب الي تعلقت فيها ولا أدري وش أسوي هالحين؟؟
تكفى قلي..... .
=====
ولكن
هنا موضوع هام وخطير
نجد بين
شبابنا وفتياتنا
من يحب أو تحب
أحد هؤلاء:-* لاعب.
* فنان.
* ممثل.
* مغني.*** قصة ***
أحدهم يخبرني عن تعلقه بمغني وبأغانيه حتى انه يردد أغانيه وهو يخرج للمسجد من غير شعور وهو يبحث عن حل
*** قصة ***
*** قصة ***
طالب تعلق قلبه بالمغني رابح صقر فأشغل ذهنه به وملأ جواله بكل ما يتعلق به (صور-أصوات-مقاطع-ثيمات)
*** قصة ***
وللأسف لا يتوقف القلب على مجرد الحب
بل يتعدى ذلك إلى أن يصل أو تصل إلى التعلق
وكم سمعنا من أخبار عن شباب أو فتيات
تجدهم قد وضعوا في غرفهم أو على ملابسهم أسماء من أحبوهم أو تعلقوا بهم
ولكن لو نظرنا إلى سبب المحبة
لوجدناه لا يعدو سوى سبب تافه
إما:
* لجمال.
* لشهرة.
* لسماعه ورؤيته دائماً.
ولو نظرنا في حال الذي يحب ويتعلق
لوجدنا قلبه
يخلو من درجة محبة الله العليا
فلو أحب العبد خالقه وربه وعظمه في نفسه لهانت جميع المخلوقات في عينه فليس سوى الله
هو
النافع
هو
الضار
هو
المعطي
هو
المانع
هو
الخالق
هو
الرازق
هو
القوي
هو
القادر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" الرب سبحانه هو المالك المدبر ، المعطي المانع ، الضار النافع ، الخافض الرافع ، المعز المذل "
* من يبحث عن السعادة سيجدها عنده.* من يبحث عن الصحة سيجدها عنده.
* من يبحث عن الغنى سيجده عنده.
هو الذي منحنا
وجعلنا نسمع بها
فكم واحد عنده أذن ولكن لا يسمع بها
هو الذي منحنا
وجعلنا نرى بها
فكم واحد عنده عين ولكن لا يرأى بها
هو الذي منحنا
وجعلنا نحركها
فكم واحد عنده يدين ولكن لا يحركها
هو الذي منحنا
وجعلنا نمشي بها
فكم واحد عنده قدمين ولكن لا يمشي بها
هو الله جل جلالله
علاج لمثل بعض حالات التعلق
- اعلم بأن النافع الضار هو الله وما غير الله فزائل لا محالة.
- حاول تتذكر ما فيه من عيوب وتضخمها في عينك .
- أشغل وقت فراغك بما يفيدك .
- ابتعد عن كل ما يذكرك به أو بها.
- اسأل في السجود (اللهم طهر قلبي من الحب الحرام) اونحوه.
- اقرأ عن الله وعظم الله في نفسك وأبدل بتلك المحبة محبة الله عز وجل.
- احرص على الاستغفار وإشغال لسانك بذكر الله. فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره.
- اعلم بأن المرء يحشر مع من أحب، فهل يسرك أن تحشر مع ذلك الذي تحب.
اللهم ثبتناويسر امورنا لماترضاه
لا والله لكني أحس أني إذا شفتها قلبي يطق1000000طقة بالثانية ليش أنا أقولك أنا معجب فيها بشكل ماتتصور
أول كنت ماأسمع أغاني هالحين جوالي كمبيوتري كله أغاني مهيب هي السبب أنا السبب الي تعلقت فيها ولا أدري وش أسوي هالحين؟؟
تكفى قلي..... .
=====
ولكن
هنا موضوع هام وخطير
نجد بين
شبابنا وفتياتنا
من يحب أو تحب
أحد هؤلاء:-* لاعب.
* فنان.
* ممثل.
* مغني.*** قصة ***
أحدهم يخبرني عن تعلقه بمغني وبأغانيه حتى انه يردد أغانيه وهو يخرج للمسجد من غير شعور وهو يبحث عن حل
*** قصة ***
*** قصة ***
طالب تعلق قلبه بالمغني رابح صقر فأشغل ذهنه به وملأ جواله بكل ما يتعلق به (صور-أصوات-مقاطع-ثيمات)
*** قصة ***
وللأسف لا يتوقف القلب على مجرد الحب
بل يتعدى ذلك إلى أن يصل أو تصل إلى التعلق
وكم سمعنا من أخبار عن شباب أو فتيات
تجدهم قد وضعوا في غرفهم أو على ملابسهم أسماء من أحبوهم أو تعلقوا بهم
ولكن لو نظرنا إلى سبب المحبة
لوجدناه لا يعدو سوى سبب تافه
إما:
* لجمال.
* لشهرة.
* لسماعه ورؤيته دائماً.
ولو نظرنا في حال الذي يحب ويتعلق
لوجدنا قلبه
يخلو من درجة محبة الله العليا
فلو أحب العبد خالقه وربه وعظمه في نفسه لهانت جميع المخلوقات في عينه فليس سوى الله
هو
النافع
هو
الضار
هو
المعطي
هو
المانع
هو
الخالق
هو
الرازق
هو
القوي
هو
القادر
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" الرب سبحانه هو المالك المدبر ، المعطي المانع ، الضار النافع ، الخافض الرافع ، المعز المذل "
* من يبحث عن السعادة سيجدها عنده.* من يبحث عن الصحة سيجدها عنده.
* من يبحث عن الغنى سيجده عنده.
هو الذي منحنا
وجعلنا نسمع بها
فكم واحد عنده أذن ولكن لا يسمع بها
هو الذي منحنا
وجعلنا نرى بها
فكم واحد عنده عين ولكن لا يرأى بها
هو الذي منحنا
وجعلنا نحركها
فكم واحد عنده يدين ولكن لا يحركها
هو الذي منحنا
وجعلنا نمشي بها
فكم واحد عنده قدمين ولكن لا يمشي بها
هو الله جل جلالله
علاج لمثل بعض حالات التعلق
- اعلم بأن النافع الضار هو الله وما غير الله فزائل لا محالة.
- حاول تتذكر ما فيه من عيوب وتضخمها في عينك .
- أشغل وقت فراغك بما يفيدك .
- ابتعد عن كل ما يذكرك به أو بها.
- اسأل في السجود (اللهم طهر قلبي من الحب الحرام) اونحوه.
- اقرأ عن الله وعظم الله في نفسك وأبدل بتلك المحبة محبة الله عز وجل.
- احرص على الاستغفار وإشغال لسانك بذكر الله. فمن أحب شيئاً أكثر من ذكره.
- اعلم بأن المرء يحشر مع من أحب، فهل يسرك أن تحشر مع ذلك الذي تحب.
اللهم ثبتناويسر امورنا لماترضاه
تعليق