كلمات من الذاكره لعلها تعطر صفو الحياة لدي من ذو فترة من الزمن كنت في احدي الدول العربيه
وكانت الحياة حلوه ولكن الرتين كان ممل بين الكتب والتصفح ولكن قررنا ان نكسر حاجز الروتين وان نغير من الحياة لكي لا تكن الغربه احساس يسبح بعالمنا الي التفكير وكنا ثلاثة شباب لا يفرقنا الا النوم وكان لنا اربع فتيات تربطنا بهن علاقة اخويه حميمه ولا يوجود بيننا سوي كل الود الاحترام وقررنا ان نطلع الي مكان مفتوح ونقوم بالشوي والترفيه وكان اسعد يوم في حياتنا وبعد ما حقننا ما نصغو اليه تبادر الي احدي الاخوات سؤال وقامت بطرحه هل نسطيع ان نعمل هكذا في وطننا وهل يصدق القريب والبعيد ان ما بيننا من اخوه لا تشوبه شائبه واخذنا السؤال علي مستوي الدعابه ولكن عندما رجعنا بدا السؤال يتوهج بداخلي ويغلي في اجزاء جسمي هل الانسان تربطه ثقافه معينه وهل ان المجتمع الذي نعيشه به شريحه من المجتمع ينقصها الحس الثقافي الذاتي والوعي الغير مدرك هل كل ما يكون بين الشاب والشابه يجب ان يكون به مغزي وهل الاخوه قد انتحرت اسئله كثيره تؤرقنا وقد تكون تقتلنا ان الخير موجود متي ماا ستعمل يبقي السؤال يتيم الاجابه علاقة الشاب بالفتاة ينظر اليها من منظار (العيب)والعار....