أتمنى ان يستفيد الجميع من هذا الموضوع وخصوصاً النساء
الموضوع
بعد زواجه بأسابيع يجد مقطع فيديو لزوجته
عريس ليس له إلا أسابيع على زواجه، يعني (شهر العسل)، وفي حالة تبريك من الزملاء والإخوان
والأقارب والأصدقاء، وفي يوم من الأيام ذهب وجلس مع مجموعة من الشبان، يستعرضون ما جد من البلوتوث
في الجوالات، فتارة يضحكون وتارة يحزنون ، وقد حرصوا على هذا العريس بإدخال الفرح والسعادة عليه، وبينما
العريس يشاهد ما يعرضه عليه الزملاء، إذ يشاهد في إحدى الشاشات امرأة تعرض مع مجموعة من النساء في
أحد المجمعات أو الأندية، وقد بدت شبه عارية، وقد تخلعت، وفي طريقها للتعري، فتفاجأ العريس إذ إن هذه الفتاة
تشبه زوجته، وشك أن تكون زوجته بالفعل، فتغير لون وجهه، وانغلقت ابتسامته، وحاول أن يخفي ما أصابه
ويظهر خلال ذلك، لكن هيهات، فالأمر خطير، وما زال الذهن يركب الصورة، ويطابقها على من تسكن في منزله..
فأسرها في نفسه ثم ملك أعصابه، ونقل هذا العرض إلى جواله، وحاول ألا يظهر حرصه على هذا المشهد بالذات،
فلما قضى وطره، استأذن وهو في دوامة شديدة، وارتباك شديد، إلى من يذهب، وكيف يتأكد؟! فعلى الفور قادته
نفسه وذهب إلى الزوجة، وهي تنتظره بفارغ الصبر، وقد تجملت له، وأعدت له الطعام، وإذ يأتيها بالوجه الذي لم
يكن يأتيها به، فصر، وحاولت العروس أن يفضفض لها، فانفجر عليها، وتكلم عليها بكلام لاذع، ورماها بسهام
موجعة، وكأنها هي صاحبة الفيلم، ثم أراها المشهد، فلما شاهدته بكت، ودخلت إلى إحدى الغرف، واختبأت، فلما
جاء الصباح
، وفي حال افتراق، اتجه الزوج وأخذ معه الزوجة عنوة،
وحضر إلى القاضي، وطلب الزوج من
القاضي إثبات الطلاق، فحاول القاضي محاولة الإصلاح بينهما، والعدول عن رغبته، فقص الزوج للقاضي كل
القصة، وسأل القاضي، فقال: لعل الصورة التي يقول الزوج ليست صورتك؟ قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع
أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي وأنا........... فقال الزوج: أنت طالق.. ولا رغبة لي فيك، وانحل
عقد الوثاق والميثاق بصورة بلوتوث.
التعليق
((((قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي))))
تم اكتشاف كميرات تصوير في النوادي الصحية النسائية ... فقبل بضعة اشهر تم اغلاق احد تلك النوادي في
المنطقة الشرقية بعد ان اكتشف فيه كميرات تصور النساء وهن يخلعن ملابسهن والافلام منتشرة بين الشباب سواء
من خلال الانترنت او البلوتوث
ان اغلب القائمين على هذه النوادي لا أخلاق لهم فكيف يستامنهم الانسان على عرضه !!!!
فنتبهي اختي المتزوجه او المقبله على الزواج على نفسك جيدااااااا
حسبي الله ونعم الوكيل
الموضوع
بعد زواجه بأسابيع يجد مقطع فيديو لزوجته
عريس ليس له إلا أسابيع على زواجه، يعني (شهر العسل)، وفي حالة تبريك من الزملاء والإخوان
والأقارب والأصدقاء، وفي يوم من الأيام ذهب وجلس مع مجموعة من الشبان، يستعرضون ما جد من البلوتوث
في الجوالات، فتارة يضحكون وتارة يحزنون ، وقد حرصوا على هذا العريس بإدخال الفرح والسعادة عليه، وبينما
العريس يشاهد ما يعرضه عليه الزملاء، إذ يشاهد في إحدى الشاشات امرأة تعرض مع مجموعة من النساء في
أحد المجمعات أو الأندية، وقد بدت شبه عارية، وقد تخلعت، وفي طريقها للتعري، فتفاجأ العريس إذ إن هذه الفتاة
تشبه زوجته، وشك أن تكون زوجته بالفعل، فتغير لون وجهه، وانغلقت ابتسامته، وحاول أن يخفي ما أصابه
ويظهر خلال ذلك، لكن هيهات، فالأمر خطير، وما زال الذهن يركب الصورة، ويطابقها على من تسكن في منزله..
فأسرها في نفسه ثم ملك أعصابه، ونقل هذا العرض إلى جواله، وحاول ألا يظهر حرصه على هذا المشهد بالذات،
فلما قضى وطره، استأذن وهو في دوامة شديدة، وارتباك شديد، إلى من يذهب، وكيف يتأكد؟! فعلى الفور قادته
نفسه وذهب إلى الزوجة، وهي تنتظره بفارغ الصبر، وقد تجملت له، وأعدت له الطعام، وإذ يأتيها بالوجه الذي لم
يكن يأتيها به، فصر، وحاولت العروس أن يفضفض لها، فانفجر عليها، وتكلم عليها بكلام لاذع، ورماها بسهام
موجعة، وكأنها هي صاحبة الفيلم، ثم أراها المشهد، فلما شاهدته بكت، ودخلت إلى إحدى الغرف، واختبأت، فلما
جاء الصباح
، وفي حال افتراق، اتجه الزوج وأخذ معه الزوجة عنوة،
وحضر إلى القاضي، وطلب الزوج من
القاضي إثبات الطلاق، فحاول القاضي محاولة الإصلاح بينهما، والعدول عن رغبته، فقص الزوج للقاضي كل
القصة، وسأل القاضي، فقال: لعل الصورة التي يقول الزوج ليست صورتك؟ قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع
أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي وأنا........... فقال الزوج: أنت طالق.. ولا رغبة لي فيك، وانحل
عقد الوثاق والميثاق بصورة بلوتوث.
التعليق
((((قالت: بل هي صورتي وأنا لم أتوقع أن أحداً يصورني، فقد كنت في النادي الصحي))))
تم اكتشاف كميرات تصوير في النوادي الصحية النسائية ... فقبل بضعة اشهر تم اغلاق احد تلك النوادي في
المنطقة الشرقية بعد ان اكتشف فيه كميرات تصور النساء وهن يخلعن ملابسهن والافلام منتشرة بين الشباب سواء
من خلال الانترنت او البلوتوث
ان اغلب القائمين على هذه النوادي لا أخلاق لهم فكيف يستامنهم الانسان على عرضه !!!!
فنتبهي اختي المتزوجه او المقبله على الزواج على نفسك جيدااااااا
حسبي الله ونعم الوكيل
تعليق