قال تعالى :
(يا أيها الذين آمنو قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون)
نداءٌ رباني مهيب من ربك
أيها العبد المنيب
يدعوك فيه لتنقذ نفسك من نار تلظى أعدها الله سبحانه وتعالى للعصاة ومن ثم يجب عليك إنقاذ أهلك وإذا تمعنا في لفظ (أهليكم) وما يشمله هذا اللفظ فالزوجة والابن والابنة والحفيد والحفيدة والأم والأب والجد والجدة والعم والعمة والخال والخالة وأبنائهم جميعاً يدخلون تحت هذا اللفظ ويعتبر هذا من إعجاز القرآن اللغوي بطبيعة الحال كل قوانيين العالم بها ثغرات يستطيع الواحد بها أن ينجوا من موت محقق كالمحكوم عليه بالإعدام مثلاً فقد يكون في ذلك القانون ثغرة يستطيع بها المحامي أن يخفف بها الحكم الى 52 سنة مثلا فالقوانين ناقصة لأنها موضوعة من قبل بشر والبشر يعتبر ناقص وغير كامل لأن الكمال لله وحده، وكما هو معروف كل حكم في الوجود له إستئناف ولكن حكم يوم القيامة لا استئناف فيه ولا مراجعه فقد وكل باصحاب الجحيم والعياذ بالله ملائكة لا يعرفون للاستعطاف معنى ولا للرجاء جدوى فهم يسيرون حسب ما سخرهم ربهم له.
فسارعوا إخواني في الله
واستعدوا للقاء العظيم اللقاء الجليل بتقديم الصالحات من الأعمال وتعليمها لكل أهليكم لتنقذوهم من نار الجحيم من نار السموم فمن استعد نجا ومن استعد سعد ومن استعد فاز ومن استعد عز
(يا أيها الذين آمنو قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون)
نداءٌ رباني مهيب من ربك
أيها العبد المنيب
يدعوك فيه لتنقذ نفسك من نار تلظى أعدها الله سبحانه وتعالى للعصاة ومن ثم يجب عليك إنقاذ أهلك وإذا تمعنا في لفظ (أهليكم) وما يشمله هذا اللفظ فالزوجة والابن والابنة والحفيد والحفيدة والأم والأب والجد والجدة والعم والعمة والخال والخالة وأبنائهم جميعاً يدخلون تحت هذا اللفظ ويعتبر هذا من إعجاز القرآن اللغوي بطبيعة الحال كل قوانيين العالم بها ثغرات يستطيع الواحد بها أن ينجوا من موت محقق كالمحكوم عليه بالإعدام مثلاً فقد يكون في ذلك القانون ثغرة يستطيع بها المحامي أن يخفف بها الحكم الى 52 سنة مثلا فالقوانين ناقصة لأنها موضوعة من قبل بشر والبشر يعتبر ناقص وغير كامل لأن الكمال لله وحده، وكما هو معروف كل حكم في الوجود له إستئناف ولكن حكم يوم القيامة لا استئناف فيه ولا مراجعه فقد وكل باصحاب الجحيم والعياذ بالله ملائكة لا يعرفون للاستعطاف معنى ولا للرجاء جدوى فهم يسيرون حسب ما سخرهم ربهم له.
فسارعوا إخواني في الله
واستعدوا للقاء العظيم اللقاء الجليل بتقديم الصالحات من الأعمال وتعليمها لكل أهليكم لتنقذوهم من نار الجحيم من نار السموم فمن استعد نجا ومن استعد سعد ومن استعد فاز ومن استعد عز
تعليق