إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هذا اللي كان ناقص ....!!!!!!!!!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذا اللي كان ناقص ....!!!!!!!!!!!!

    لميا العمانية خاطفة الأضواء والمبيعات من نجوم الغناء الغربي: أجدت الغناء قبل أن أتعلم الكلام

    مجموعة نادرة جدا من المغنيات اللائي تمكنا من تحقيق الشهرة بالطريقة التي حققتها لميا. فجان بابتيس موندينو الذي يعتبر واحدا من اشهر المصورين الفوتوغرافيين، وكان المصور المفضل للاميرة الراحلة ديانا، التقط مجموعة من الصور لغلاف البومها الاول. وقال انها مغنية البوب للمرحلة القادمة. ولميا تغني الآن مع مجموعة من كبار الفرق الموسيقية، مثل جيمس براون ودافيد بوي.
    يؤكد النقاد ان لميا مطربة السولو العُمانية غير المعروفة في الشرق الاوسط واوروبا ستصبح واحدة من اشهر نجمات البوب في اميركا. وقد تعدت المبيعات المسبقة لالبومها الاول في الولايات المتحدة مبيعات الالبومات الاخيرة لمجموعة من عمالقة الموسيقى والغناء مثل مايكل جاكسون ومادونا.
    وتجدر الاشارة الى ان لمياء المغيري وصلت الى نيويورك في سن السادسة عشرة لكي تحقق هدفها في ان تصبح مغنية معروفة. وكانت تسعى الى متابعة خطوات مادونا. فقد قرأت مقالة عن مادونا في مجلة «فوغ» الشهيرة وهي في القاهرة حيث كان تدرس هناك. كانت نسخة قديمة من المجلة «واعتقدت انني استطيع ان افعل ما فعلته مادونا. ووصلت الى مانهاتن متوقعة انني يمكنني الذهاب الى استديو 54 الذي كانت تذهب اليه مادونا، ولكني اكتشفت انه اغلق».
    وتتحدث لمياء البالغة من العمر 28 سنة لـ «الشرق الاوسط» عن البومها الاول الذي ظهر منذ ايام «لقد كنت دائما طفلة موسيقية، اي انني استطعت الغناء قبل ان اتحدث».
    وتقول لميا انها انتقلت من كينيا حيث ولدت مع والديها العمانيين الى لندن «عندما كنت طفلة صغيرة. وكنت دائما اشارك في كل الاعمال الموسيقية والغنائية في المدرسة وبدأت في كتابة الاغاني، وتلقيت دروسا في الغناء. وقالت لي مدرسة الموسيقى انني سأنجح في عالم الاوبرا، واصبح ذلك حلمي. الا ان والدي كانت لديهما خطة مختلفة بالنسبة لي. فعندما وجدا انني اهتم بجدية بالغناء، قررا ارسالي الى القاهرة وانا في سن الرابعة عشرة لاستكمال تعليمي هناك. وكانت الحياة مختلفة تمام الاختلاف، فقد كان علي العودة في الساعة التاسعة مساء، وكان امرا صعبا لانني كانت اتأخر في بروفات المسرحيات. ولحسن الحظ عقدت صداقات في المدرسة حيث كان معظم التلاميذ من الاميركيين والانجليز. وفي نفس الوقت عاد والداي الى عمان». وتؤكد لميا انها تحب ثقافتها العربية وتحترم التقاليد الاسلامية والعربية.
    وظلت لميا تدخر ما يمكنها لكي تحقق حلمها (عدة الاف من الدولارات) تقول: «جاء اليوم عندما ودعت والدي واعتقدا انني ذاهبة للقاهرة وكان موقفا مشحونا بالعواطف. وذهبت للقاهرة ومن هناك ركبت طائرة متجهة لنيويورك. وفي اليوم التالي لوصولي ذهبت للبحث عن استديو 54 الشهير الذي قرأت عنه في مجلة «فوغ» للعثور على شخص يساعدني على الانطلاق في عالم الغناء. ولكني اكتشفت ان استديو 54 لم يعد موجودا. وعندئذ شعرت بحاجتي للمساعدة. واتصلت بشقيق صديق لي يعيش في نيويورك. ودعاني لحفلة كان مدعوا اليها. كانت الداعية مادونا وكانت مزدحمة بشخصيات من عالم الموسيقى والاغاني. وعندما شاهدت مادونا توجهت نحوها وعندما كنت استعد لتحيتها التفتت الممثلة ديبي مور ولطمتني بالخطأ في وجهي. والتف الجميع حولي، ودعوني للجلوس معهم. لم اصدق ما حدث التقيت بكل هولاء المشاهير ولا سيما مادونا في ليلتي الاولى في نيويورك». وتضيف لميا: التقيت بواحد من اشهر المغنيين في نيويورك هو ميلي ميل وقلت له انني استطيع الغناء، وسألني اذاً يمكنني الغناء جيدا مثلما ابدو قلت له اغني احسن بكثير ودعاني الى استديو التسجيل الخاص به في اليوم التالي، وغنيت وسجلوا الاغنية. وفي اليوم التالي اتصلت بصديق اخر وكنا نذهب يوميا الى استديو مختلف واقدم نفسي. وبعد عدة شهور جاءت الفرصة فقد التقيت بمقدم اغان طلب مني المشاركة بالغناء في ألبوم جديد له ونجح الالبوم نجاحا كبير، وبدأت في القيام بجولة في اوروبا. ووقفت على خشبة المسرح لاول مرة. وفكرت في امي وابي ومدى اشتياقي لهما، وما اذا كان من الممكن ان يشاهداني الان».
    وتتابع: «وفي لندن التقيت بجازي بي من فرقة «سول تو سول» الذي عرض علي بعد حضور حفل كنت اشارك فيه الانضمام الى فرقته. وظننت انه يمزح معي. ولكنه قال انه سيرسل لي سيارة في اليوم التالي لزيارته في الاستديو الخاص به، واصبحت واحدة من مغنيات «سول تو سول» وغنيت معهم في جولة 1990. بل انني كتبت اغنية بعنوان «وجاء الحب» للالبوم الخاص بالفرقة. وما ان بدأت العمل معهم حدثت الكثير من التطورات. فقد عملت مع نجوم كبار مثل دافيد بوي وفرقة دوران دوران. وبالرغم من ذلك فقد كنت اشعر بالحزن، لم يكن ذلك ما ابتغيه: فقد كنت اغني مع الكورس ولم اكن النجمة. وفي الوقت ذاته لم احب الخلط بين العمل والمتعة ولذا لم اشارك في حفلات المشاهير. ولذا عندما انتهي من عملي اعود الى الشقة التي اعيش فيها مع اصدقائي في شمال نيويورك منذ عدة سنوات».
    وتتابع لميا سرد رحلتها مع عالم الغناء فتقول: وقبل عامين تحقق مرادي. فقد تأخرت طائرتي التي كانت ستقلني الى نيويورك في مطار هيثرو بسبب سوء الاحوال الجوية. وبدأت في تبادل اطراف الحديث مع رجل يدعى بيتر ايدج الذي يعمل في شركة «جا ريكوردز» وعندما ابلغته انني اغني، طلب مني ارسال نموذج لاعمالي. وعندما عدت الى منزلي بعثت له بقرص مدمج يحتوي على بعض اعمالي. وفي اليوم التالي اتصل بي كلايف دافيز رئيس شركة «جا ريكوردز» وطلب مني رؤية بعض الاغاني التي كتبتها. وبعدها بيومين التقيت به في فندق والدورف استوريا في نيويورك، وعرض علي عقد تسجيل، ولم اصدق نفسي، وعندما خرجت من مكتبه ودخلت المصعد بدأت في الصراخ واتصلت بوالدي اللذين شعرا بالسعادة والفخر». وكتبت كل الاغاني في البومي الاول، وطلب مني العمل مع جنيفر لوبيز ووافقت على كتابة بعض الاغاني لالبومها القادم. وتختم لميا: وبغض النظر عما يحدث لي فلن اتوقف عن كتابة الاغاني. تجدر الاشارة الى ان المصور الشهير موندينو عرض عن العمل مع جنيفر لوبيز لكي يتمكن من تصوير لمياء، وستظهر لميا على غلاف مجلة «فانيتي فير»، كما من المتوقع ان تظهر على غلاف مجلة «فوغ» في عدد اعياد الميلاد.




    اللي قاهرني انها عمانيه!!!
    مخنوقة ....يمه ...

    تكفين ..ضميني ..


    ضميني ..واقري سورة الناس.. http://www.wildoman.com/vb/picture.p...pictureid=1637

  • #2
    7 مشاهداااااااااااااات ولا رد...

    نايمين صوح؟؟؟
    مخنوقة ....يمه ...

    تكفين ..ضميني ..


    ضميني ..واقري سورة الناس.. http://www.wildoman.com/vb/picture.p...pictureid=1637

    تعليق

    يعمل...
    X