قال تعالى :
{وترى كل أمة جاثيه كل أمة تدعى إلى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون، هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون }.
إلى كل من هو جاد بأنه سيخفي عن كل من يخافهم هفواته وغلطاته
وسينكر ما يرمى به أويوجه إليه من إتهامات بالتكذيب وإن كانت هذه التهم صحيحه
فلنستعرض معاً تفسير الآيات السابقه من أحد كتب التفسير
(يومئذ كل أمة باركة على الركب خاشعة خاضعة مترقبة للحساب، يدعى كل واحد منهم لأخذ صحيفة أعماله إما بيمنه أو بشماله فإذا اعترض أحد دون أحد فإن الكتاب الذي بيده يشهد عليه - وينطق بلسان الحال - كل شيءٍ يومئذ مثبت
وكل الأعمال مأخوذة نسختها في ذلك الكتاب حتى لا تكون هنالك حجة بعد الكتاب).
ولو أعترض الواحد وأنكر فهل لإعتراضه مصغ بالطبع لا فلا حجة بعد الكتاب
فليس بالأمر الطيب أن يعمل الإنسان في هذه الحياة الدنيا ليكون في الآخرة من المعترضين،
أو من المتسائلين، أو من الخاسيرين.
وليجتهد كل منا : ليكون من الراضين ، الفائزين ، الفرحين
{وترى كل أمة جاثيه كل أمة تدعى إلى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون، هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون }.
إلى كل من هو جاد بأنه سيخفي عن كل من يخافهم هفواته وغلطاته
وسينكر ما يرمى به أويوجه إليه من إتهامات بالتكذيب وإن كانت هذه التهم صحيحه
فلنستعرض معاً تفسير الآيات السابقه من أحد كتب التفسير
(يومئذ كل أمة باركة على الركب خاشعة خاضعة مترقبة للحساب، يدعى كل واحد منهم لأخذ صحيفة أعماله إما بيمنه أو بشماله فإذا اعترض أحد دون أحد فإن الكتاب الذي بيده يشهد عليه - وينطق بلسان الحال - كل شيءٍ يومئذ مثبت
وكل الأعمال مأخوذة نسختها في ذلك الكتاب حتى لا تكون هنالك حجة بعد الكتاب).
ولو أعترض الواحد وأنكر فهل لإعتراضه مصغ بالطبع لا فلا حجة بعد الكتاب
فليس بالأمر الطيب أن يعمل الإنسان في هذه الحياة الدنيا ليكون في الآخرة من المعترضين،
أو من المتسائلين، أو من الخاسيرين.
وليجتهد كل منا : ليكون من الراضين ، الفائزين ، الفرحين
تعليق