هناك من يحضنك ... ويطعنك من الخلف !!!!
المتكبر كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً
هناك من يضمك بأحضانه ويطعنك من الخلف ......
لا تقاس الطيبة ببشاشة الوجه...
فهناك قلوب تصطنع البياض ...
فهناك من يجيد تصنع الطيبة...ويخبئ بين زواياه خبثاً وريبة..
لا يقاس الجمال بالمظهر ...
ومن الخطاء الاعتماد عليه فقط ..
فقد يكون خلف جمال المظهر قبح جوهر ....
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان ...
فكم من كلمات لطاف حسان يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ...
في زمن صرنا نخاف الصدق ...ونصعد على أكتاف الكذب ..
لا يقاس الحنان بالأحضان ....
هناك من يضمك بين أحضانه ..ويطعنك من الخلف بخنجر الخيانة..
والفرق شاسع ومدفون ....
بين المعلن والمكنون ....
لا تقاس السعادة بكثرة الضحك..
هناك من يبلس قناع الابتسامة .... وتحت القناع حزن دفين و غصات ألم وأنين
لا يقاس البياض بالنقاء و لا السواد بالخبث....
فالكفن أبيض والكحل لونه أسود...وبينهما يسكن الفرق
لا تقاس العقول بالأعمار ...
فكم من صغير عقله بارع ..
وكم من كبير عقله خاوي فارغ ..
هناك من يضمك بأحضانه ويطعنك من الخلف ......
لا تقاس الطيبة ببشاشة الوجه...
فهناك قلوب تصطنع البياض ...
فهناك من يجيد تصنع الطيبة...ويخبئ بين زواياه خبثاً وريبة..
لا يقاس الجمال بالمظهر ...
ومن الخطاء الاعتماد عليه فقط ..
فقد يكون خلف جمال المظهر قبح جوهر ....
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان ...
فكم من كلمات لطاف حسان يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ...
في زمن صرنا نخاف الصدق ...ونصعد على أكتاف الكذب ..
لا يقاس الحنان بالأحضان ....
هناك من يضمك بين أحضانه ..ويطعنك من الخلف بخنجر الخيانة..
والفرق شاسع ومدفون ....
بين المعلن والمكنون ....
لا تقاس السعادة بكثرة الضحك..
هناك من يبلس قناع الابتسامة .... وتحت القناع حزن دفين و غصات ألم وأنين
لا يقاس البياض بالنقاء و لا السواد بالخبث....
فالكفن أبيض والكحل لونه أسود...وبينهما يسكن الفرق
لا تقاس العقول بالأعمار ...
فكم من صغير عقله بارع ..
وكم من كبير عقله خاوي فارغ ..
تعليق