//<][ مناقشة قضايانا في المسرح "خجولة " ][>//
..آراء و تباينات حول أسئلة المسرح في السلطنة ..
جريدة عمان ،محلق شرفات
مناقشة قضايانا في المسرح "خجولة" ..و لا توجد أزمة نص لكن أزمة دعم مادي لتفعيل الأنشطة
استطلاع-عاصم الشيدي
مضت أربعون عامًا على بدء الإرهاصات الأولى للمسرح في السلطنة ولا يزال السؤال مطروحًا حول ما إذا كان المسرح قد تبنى قضايا الناس أم أنه انشغل بقضايا هامشية أخرى خلال تلك المسيرة. و ما إذا كانت جمعية المسرح قد استطاعت أن توجد توافقًا بين المسرحيين في السلطنة و بين الفعل المسرحي المطلوب منهم في ظل مقولة (أعطني مسرحًا أعطيك شعبًا مثقفًا) و هل هناك ممثل بالمستوى الذي يمكن أن يتوافقمع خشبة المسرح ثقافيًا وأدائيًا أم أن هذا الفعل لم يعد ذا أهمية في عالم المسرح.
أسئلة كثيرة تطرح في سياق الحديث عن المسرح و همومه التي لا يبدو أن لها نهاية في ظل طموحات متطورة و متغيرة.
مضت أربعون عامًا على بدء الإرهاصات الأولى للمسرح في السلطنة ولا يزال السؤال مطروحًا حول ما إذا كان المسرح قد تبنى قضايا الناس أم أنه انشغل بقضايا هامشية أخرى خلال تلك المسيرة. و ما إذا كانت جمعية المسرح قد استطاعت أن توجد توافقًا بين المسرحيين في السلطنة و بين الفعل المسرحي المطلوب منهم في ظل مقولة (أعطني مسرحًا أعطيك شعبًا مثقفًا) و هل هناك ممثل بالمستوى الذي يمكن أن يتوافقمع خشبة المسرح ثقافيًا وأدائيًا أم أن هذا الفعل لم يعد ذا أهمية في عالم المسرح.
أسئلة كثيرة تطرح في سياق الحديث عن المسرح و همومه التي لا يبدو أن لها نهاية في ظل طموحات متطورة و متغيرة.
~**~
عزيزي عصام لنا وقفات مفصلة مع استطلاعك نعرضه تدريجيًا لنناقشه هنا جميعًا ..
أتمنى من الجميع مشاركتي ^__
تعليق