عندما تثق بشخص ما وتقربه منك ومع مرور الوقت يصبح صديقك المقرب وتفشي له بسر تظن أنه أمين عليه
وفي حين غرة منك يغدر بك ذاك الصديق ويفشي سرك..
فتتغاض عن زلته حفاظا على رابطة الصداقة التي تجمعكما مع هذا تجده يجاهر بين الكل بأنك ((أهبل))..!!!..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أغرب انكسار".[/grade]
عندما تصدر منك آهات حارة تحرقك ألما و تحرق كل سامعيها فهذا يعني أن مخزون الأحزان والآلام في داخلك
قد بلغ مبلغه وانك في حاجه إلى من تثق به لتبوح له بكل ما يؤلمك ..
وعدم وجود هذا الشخص مع تكالب الأحزان عليك..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"قمة الانكسار"[/grade]
عندما تنتشي فرحا وسرورا بتحقيق حلما ما طال انتظارك له..
ويتهافت عليك الكل مباركين ومهنئين ويتقدم من بينهم غريب يشد على يدك يحفزك ويثني عليك بما حققته
وفي نفس اللحظة ترى وجه أقرب قريب لك وقد تغيرت ملامحه وانتفخت أوداجه ليس لمرضاً ألم به
لكن غيرة وحسدا بما أتاك الله...[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"منتهى انكسار"[/grade]
عندما يخدعك من تحب خداعاً عاطفياً فيتغنى بأرق وأعذب الكلمات في وجهك طالما أنك لم تنطق بكلمة(لا)في وجهه
وطالما أنك تبحث عن ما يرضيه ويشبع حاجته وإلا فالويل والثبور لك فعندها لن تسمع له حساً ولن ترى له وجهاً..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أدنئ انكسار".[/grade]
عندما تعيش في واقع صعبا ًومؤلماً و مع هذا تحاول تقبل الوضع ومعايشته بحلوه ومره..
و تصبر نفسك بغد مشرق وجميل وإذا بأحدهم يصرخ في وجهك ساخطاً منتقداً إياك على ما أنت عليه من راحة وهدوء بال
لا يقصد من هذا مساعدتك ..بل تحطيماً لمعنوياتك وتقليلاً من شأنك...[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أسخف انكسار"[/grade]
عندما يصبح الجنس والمال هو السلاح الأقوى في وجه البشر وهو من يضعف هامات الرجال
ويمرغ أنوف الكل في التراب فهذا دليلاً على فراغ قلوب البشر من الدين ..
ويبرهن على أن الإنسان ما عاد يستحق لقب( خليفة الله في الأرض) إنما (خليفة الشيطان )
لانه هو من غدى مهلكاً للحرث وللنسل ..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"الانكسار الأبدي"[/grade]
عندما يبكي الطفل ولا يجد له منجداً .. عندما يستغيث الملهوف ولا يجد مغيثاً ..
عندما يسأل السائل ولا يجد معطياً ..
لأن الكل ساعي لنفسه منشغل بإرضائها فأشغله الله بها عن عبادته وعن الخير كله..
عندها لن يكون للإنسانية وجود..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
"حضيض الانكسارات[/grade]
وفي حين غرة منك يغدر بك ذاك الصديق ويفشي سرك..
فتتغاض عن زلته حفاظا على رابطة الصداقة التي تجمعكما مع هذا تجده يجاهر بين الكل بأنك ((أهبل))..!!!..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أغرب انكسار".[/grade]
عندما تصدر منك آهات حارة تحرقك ألما و تحرق كل سامعيها فهذا يعني أن مخزون الأحزان والآلام في داخلك
قد بلغ مبلغه وانك في حاجه إلى من تثق به لتبوح له بكل ما يؤلمك ..
وعدم وجود هذا الشخص مع تكالب الأحزان عليك..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"قمة الانكسار"[/grade]
عندما تنتشي فرحا وسرورا بتحقيق حلما ما طال انتظارك له..
ويتهافت عليك الكل مباركين ومهنئين ويتقدم من بينهم غريب يشد على يدك يحفزك ويثني عليك بما حققته
وفي نفس اللحظة ترى وجه أقرب قريب لك وقد تغيرت ملامحه وانتفخت أوداجه ليس لمرضاً ألم به
لكن غيرة وحسدا بما أتاك الله...[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"منتهى انكسار"[/grade]
عندما يخدعك من تحب خداعاً عاطفياً فيتغنى بأرق وأعذب الكلمات في وجهك طالما أنك لم تنطق بكلمة(لا)في وجهه
وطالما أنك تبحث عن ما يرضيه ويشبع حاجته وإلا فالويل والثبور لك فعندها لن تسمع له حساً ولن ترى له وجهاً..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أدنئ انكسار".[/grade]
عندما تعيش في واقع صعبا ًومؤلماً و مع هذا تحاول تقبل الوضع ومعايشته بحلوه ومره..
و تصبر نفسك بغد مشرق وجميل وإذا بأحدهم يصرخ في وجهك ساخطاً منتقداً إياك على ما أنت عليه من راحة وهدوء بال
لا يقصد من هذا مساعدتك ..بل تحطيماً لمعنوياتك وتقليلاً من شأنك...[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"أسخف انكسار"[/grade]
عندما يصبح الجنس والمال هو السلاح الأقوى في وجه البشر وهو من يضعف هامات الرجال
ويمرغ أنوف الكل في التراب فهذا دليلاً على فراغ قلوب البشر من الدين ..
ويبرهن على أن الإنسان ما عاد يستحق لقب( خليفة الله في الأرض) إنما (خليفة الشيطان )
لانه هو من غدى مهلكاً للحرث وللنسل ..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]"الانكسار الأبدي"[/grade]
عندما يبكي الطفل ولا يجد له منجداً .. عندما يستغيث الملهوف ولا يجد مغيثاً ..
عندما يسأل السائل ولا يجد معطياً ..
لأن الكل ساعي لنفسه منشغل بإرضائها فأشغله الله بها عن عبادته وعن الخير كله..
عندها لن يكون للإنسانية وجود..[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
"حضيض الانكسارات[/grade]
تعليق