أم تنتحر .... وطفل يحتضر.... وقلب يعتصر.....
تبزغ الشمس....تغيب الشمس .... يطلع النهار ... يحل الظلام.. الحال كما هي الحال
الساعات تمر..والأ يام تمضي والشهر ينتهي والسنه تكتمل تلك هي حال الأب ..ذاق الحلو والمر...
بل تجرع المر كثيراَ..اصبحت حالته ناحله.. غزاه الشيب .. ساوره الشك والريب... بأنه يعيش في عالم خالٍ
من الإنسانيه والرحمه والشفقه.... هو شاب في مقتبل العمر...وحصل له ماحصل ... تأكد بأنه القدر وليس
منه مفر ..ولكنها الظروف والخوف ايضاً فهل يعيش القهر على طول الدهر ؟ هل يعيش الكآبه؟ وهو في
عز شبابه...... تأكد مره اخرى بأنها الدنيا .. فدوام الحال من المحال......
دخل السجن بسب سرقه... تعذب وضرب كثيراً .....ذاق المهانه بسب الخيانه .....ولكنه اراد الحياه
فغسل يداه.... وطهر فاه.... واقبل على الصلاه وعاهد الله بأن يفتح صفحه جديده ..... ويعيش حياه وليده
ولكنه سرعان ماصطدم بحياته الجديده...فالكل لايريده.... بحث عن وظيفه....ليفك ضيقه.... ويحصل على
قوته بحث يوم .... يومان .... شهر....ثم سنه لم يجد وظيفه ....
لانه خريج سجن ...لانه صاحب سابقه ... وفي نظرهم السارق لايعيش .... لم يغفروا زلته او يرأفوا بحاله
حكم عليه بالموت البطيء...بذل والحرمان ...على مر الازمان...
إ ذاً الحكم الذي صدر بحقه ظالم ... فبدلاً من الاصلاح اصبح التدمير... وبدلا من البناء اصبح الهدم والتعزير
فالأم التي تنتحر .... والطفل الذي يحتضر ....والقلب الذي يعتصر ..سببه كان الأب سارقاً
فهذه الجمله دمرت مستقبل اسره تريد العيش والامان
إذاً مصيرهم الموت .... لأن الأب كان سارقاً
منقول للأمانه
تبزغ الشمس....تغيب الشمس .... يطلع النهار ... يحل الظلام.. الحال كما هي الحال
الساعات تمر..والأ يام تمضي والشهر ينتهي والسنه تكتمل تلك هي حال الأب ..ذاق الحلو والمر...
بل تجرع المر كثيراَ..اصبحت حالته ناحله.. غزاه الشيب .. ساوره الشك والريب... بأنه يعيش في عالم خالٍ
من الإنسانيه والرحمه والشفقه.... هو شاب في مقتبل العمر...وحصل له ماحصل ... تأكد بأنه القدر وليس
منه مفر ..ولكنها الظروف والخوف ايضاً فهل يعيش القهر على طول الدهر ؟ هل يعيش الكآبه؟ وهو في
عز شبابه...... تأكد مره اخرى بأنها الدنيا .. فدوام الحال من المحال......
دخل السجن بسب سرقه... تعذب وضرب كثيراً .....ذاق المهانه بسب الخيانه .....ولكنه اراد الحياه
فغسل يداه.... وطهر فاه.... واقبل على الصلاه وعاهد الله بأن يفتح صفحه جديده ..... ويعيش حياه وليده
ولكنه سرعان ماصطدم بحياته الجديده...فالكل لايريده.... بحث عن وظيفه....ليفك ضيقه.... ويحصل على
قوته بحث يوم .... يومان .... شهر....ثم سنه لم يجد وظيفه ....
لانه خريج سجن ...لانه صاحب سابقه ... وفي نظرهم السارق لايعيش .... لم يغفروا زلته او يرأفوا بحاله
حكم عليه بالموت البطيء...بذل والحرمان ...على مر الازمان...
إ ذاً الحكم الذي صدر بحقه ظالم ... فبدلاً من الاصلاح اصبح التدمير... وبدلا من البناء اصبح الهدم والتعزير
فالأم التي تنتحر .... والطفل الذي يحتضر ....والقلب الذي يعتصر ..سببه كان الأب سارقاً
فهذه الجمله دمرت مستقبل اسره تريد العيش والامان
إذاً مصيرهم الموت .... لأن الأب كان سارقاً
منقول للأمانه
تعليق