أن ذكري الثامن عشر من نوفمبر التي تهل علينا بمعطيتها السخية لا تعد مجرد مناسبة احتفالية وانما هي اسمي من ذلك واكبر فهي تعني الانسان
العماني الشيء العظيم با عتبارها تمثل نقطة تحول من عالم الي أخر وتشكل مرحلة ونطلاقة جديدة زاخرة بالانجازات والاحداث التاريخية القائمة علي
اسس الحضارة فخلال الاربعين عاما الماضية ظل جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله وامد بعمره -يعمل بعزم واصرار وحب واخلاص
لهذا الوطن ولهذه الامة حتي وضع ركائز اساسية لبناء دولة عصرية قوامها القيم والمبادئ والاخلاق المستمدة من الشريعة الاسلامية السمحاء
ومن الواقع العربي الاصيل النابع من خصوصية التاريخ العماني التليد ففي الثامن عشر من نوفمبر هو يوم التقييم والمراجعة الشاملة نستوقف
التاريخ للحظات من الزمن نستأذنه ان يفتح لنا صفحات الماضي لنقف علي المكانة التي كنا فيها ونهيب به في ذات الوقت ان يفتح لنا صفحاته
التالية ليشرح صدورنا برؤية المكانة التي تبواناها فنجد انفسنا وقد بلغنا مكانا عاليا نتباهي به بكل فخر واعتزاز,,,
العماني الشيء العظيم با عتبارها تمثل نقطة تحول من عالم الي أخر وتشكل مرحلة ونطلاقة جديدة زاخرة بالانجازات والاحداث التاريخية القائمة علي
اسس الحضارة فخلال الاربعين عاما الماضية ظل جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله وامد بعمره -يعمل بعزم واصرار وحب واخلاص
لهذا الوطن ولهذه الامة حتي وضع ركائز اساسية لبناء دولة عصرية قوامها القيم والمبادئ والاخلاق المستمدة من الشريعة الاسلامية السمحاء
ومن الواقع العربي الاصيل النابع من خصوصية التاريخ العماني التليد ففي الثامن عشر من نوفمبر هو يوم التقييم والمراجعة الشاملة نستوقف
التاريخ للحظات من الزمن نستأذنه ان يفتح لنا صفحات الماضي لنقف علي المكانة التي كنا فيها ونهيب به في ذات الوقت ان يفتح لنا صفحاته
التالية ليشرح صدورنا برؤية المكانة التي تبواناها فنجد انفسنا وقد بلغنا مكانا عاليا نتباهي به بكل فخر واعتزاز,,,
تعليق