حملة المرأة العمانية 2010
حملة المرأة العمانية 2010 هي حملة توعوية غير ربحية وتحتفي بإنجازات المرأة العمانية ، وهى مبادرة يقودها مجموعة من الشباب وتجسد الفخر بمنجزات أربعين عاما من عمر النهضة المجيدة وتحتفي بمكانة المرأة العمانية في المجتمع، مع الاستفادة من النماذج والمجيدات والبطلات الصامتات من النساء اللواتي يضمهن كل بيت عماني، لذلك فإن الحملة تدعو كل من المرأة والرجل إلى العمل معاً من أجل هدف مشترك وذلك لمساندة المرأة من مختلف الأجيال في اكتساب الوعي بقدراتها الكامنة.
لماذا أُنشئت هذه الحملة؟
تُعد حملة المرأة العمانية 2010 حملة توعوية وتعليمية تتجاوب مع المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتزايدة في الموارد البشرية. لهذا فمن المهم رفع وعي المواطنين حول القدرات التي تمتلكها المرأة لبناء الوطن ، ويمكن تحقيق ذلك بحملات التوعية المستمرة وتوصيل المعلومة الصحيحة التي لها تأثيرها ،إلى جانب تكثيف برامج بناء القدرات وتطوير المهارات المستمرة والبعيدة المدى .
أهداف الحملة
التفاعل المباشر مع المجتمع عبر الفعاليات والمسابقات والإعلام والتسويق والشبكة الالكترونية وتنفيذ برامج بناء القدرات على المستوى الوطني من أجل:
مهمتنا
تُلقي مبادرة حملة المرأة العمانية 2010 الضوء على الأدوار المهمة التي لعبتها المرأة العمانية خلال العقود الأربعة الأخيرة وساهمت من خلالها في تقدم المجتمع والاقتصاد . وتحتفي هذه الحملة التوعوية بالامتيازات التي تحظى بها النساء بموجب القانون العماني المستمد من الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه. وستتولى الحملة نشر الوعي وجمع التبرعات لتنفيذ برامج بناء القدرات لتعزيز ثقة النساء في قدراتهن الذاتية من خلال إشراك المجتمع. إن حملة المرأة العمانية في مساعيها لحشد قدرات الرجال والنساء على صعيد واحد للاحتفال بمرور 40 عاما على النهضة العمانية المجيدة، وستفتح منبرا وطنيا للنساء العمانيات يظهرن من خلاله طاقاتهن ويشكلن نموذجاً للنجاح ومصدر إلهام للمواطنات والموطنين.
شعار الحملة
شعار حملة المرأة العمانية 2010 يتكوّن من وجه امرأة مع خنجر. والمرأة ترمز إلى المرأة العمانية والخنجر يَرمز للرجل، وهذا تأكيد أن التنمية الشاملة لأي دولة لا تتم إلا بالشراكة بين كل من المرأة والرجل وتأكيد لأقوال صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه في خطاباته السامية بضرورة الشراكة الحقيقية بين المواطنين في بناء الوطن حسب إمكاناتهم وقدراتهم، ومثل ما وراء كل رجل عظيم امرأة، فوراء كل امرأة حققت نجاحاً رجلٌ أيضاً. والألوان محايدة يمكن استخدامها للجنسين وترمز للسلام.
مُخرجات الحملة المستدامة والطويلة الأمد
1. برنامج (اقرأ)
هو برنامج خيري خاص ببناء قدرات المرأة العمانية وسيستمر إمتداداً للحملة. يهدف برنامج "اقرأ" الخيري إلى خدمة المرأة ذات الدخل المحدود لاكتساب المهارات والثقة والوعي بقدراتهن الكامنة ،للتعبير عن الآراء واتخاذ القرار تمهيداً لإقامة مجتمع مدني وإنشاء أعمال تجارية وتدريب النساء الأخريات في شتى المجالات والقيام بأدوار يحتذى بها ، إضافة إلى تحفيز الأجيال القادمة بمشاركتهم في رؤيتهم وآرائهم مما يساهم في ضمان مستقبل مزدهر للسلطنة.
وبما أن روئ المنظمين لحملة المرأة العمانية 2010م، تتعدى حدود الزمان فكان لابد من إيجاد من يستفيد من كل تلك الفعاليات مادياً ومعنوياً ، فتم إنشاء برنامج (إقرأ) الخيري، هذا البرنامج التي ستعود له جميع عائدات الفعاليات التي ستقام خلال فترة تنفيذ الحملة.
تم تأسيس برنامج "اقرأ" المستدام وطويل الأمد للاستثمار في برامج بناء القدرات وتنمية المهارات للمرأة عبر وضع برامج تعليمية مفتوحة لجميع أفراد المجتمع.
أن مهمة برنامج "اقرأ" الخيري هي بناء الثقة في نفوس النساء العمانيات وجعلهن يشعرن بأن إسهاماتهن ضرورية في بناء المجتمع، وأنهن إذا ما عملن سوياً ويداً بيد تتحقق جميع الأهداف. كما يسعى البرنامج إلى نشر رسالة فحواها أن العلم والمعرفة شرطان أساسيان للنجاح.
تؤمن حملة المرأة العمانية 2010 أن النساء حين يساهمن في عمليات اتخاذ القرار داخل المجتمع فإن النتائج تكون ايجابية ويزداد ازدهار المجتمع. وهذا الاعتقاد يشكل القوة الدافعة وراء برنامج "الفن يتحدث" . وهو البرنامج الأول من نوعه في السلطنة موجه لتمكين النساء العمانيات للتعبير عن آرائهن من خلال وسيلة الفن خصوصاً من يمتلكن الموهبة والقدرة وليس لديهن الإمكانيات والأدوات، ومن خلال هذا البرنامج بإمكانهن المساهمة في بناء المجتمع عبر وسيلة الفن.
يُعدّ "الفن يتحدث" برنامج فني غير ربحي، بدأ أول مناشطه بإقامة حلقة عمل تدريبية لعدد 20 فتاة من مختلف ولايات السلطنة ممن ليست لهن روابط بمجتمع الفنون المزدهر في محافظة مسقط للمشاركة في هذا البرنامج. وتم تنظيم مجموعة من المحاضرات وورش العمل التي نفذها أبرز فنانات وفناني السلطنة الرائدين في هذا المجال. حيث أشتمل البرنامج على ورش عمل ومحاضرات إلى جانب الزيارات الميدانية لأبرز المتاحف في السلطنة لتعريف الفتيات على التقنيات والوسائل الحديثة في الفن وتثقيفهن نحو الاستفادة منقوة الفن للمساهمة في بناء مستقبل المجتمع، إضافة إلى دفع الفتيات للتفكير بعمق حول الإنجازات الثقافية والتاريخية التي حققتها السلطنة على مدى 40 عاماً، في الماضي والحاضر ورؤيتهن للمستقبل.
وكان ذلك تمهيداً لإقامة معرض "الفن يتحدث" الذي خُصص موضوعه هذا العام ليكون عن "الاحتفال بأربعين عاماً من الازدهار، الماضي والحاضر والمستقبل" ، حيث ستقوم المشاركات بترجمة رؤيتهن للتحول الذي حققته السلطنة خلال الأربعين عاماً التي مضت بإبداعاتهن الفنية ، التي ستكون محور المعرض ، وبعد ذلك سيتم الآتي:
o عرض جميع الأعمال الفنية للمشاركات للضيوف المدعوين في مزاد خاص سيعود ريعه لبرنامج "اقرأ" الخيري.
o تكوين لجنة من الجمعية العمانية للفنون التشكيلية لاختيار أفضل عمل فني قدمته واحدة من الفتيات والفنانات ال20 اللواتي تم اختيارهن للمشاركة في هذا البرنامج ليتم تقديم عملها الفني كهدية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – بمناسبة العيد الوطني الأربعون.
o ستتمكن الفائزة من الحصول على عضوية بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية وعرض رسوماتها في بيت البرندة وصالات فنون في كل من أبوظبي ودبي عن طريق مديرة بيت مزنة.
3. برنامج ثقافي ترفيهي (عرض أزياء لمصمم عالمي) ومن أنشطة الحملة استضافة مصمم الأزياء العالمي زهير مراد لعرض أزياء من تصميمه تتلائم مع البيئة العمانية، وتقديم محاضرة عن أهمية صناعة الأزياء في التمكين الاقتصادي للمرأة نظراً لتزايد أعداد مصممات الأزياء العمانيات خصوصاً اللواتي يملكن مشاريع منزلية.
أهداف البرنامج :
- دعم صناعة الأزياء في سلطنة عُمان وتشجيع نموها لتصل إلى العالمية ووضع استراتيجيات خاصة بذلك.
- دعم البرامج التدريبية التي تقدمها حكومة السلطنة في مجال تصميم الأزياء لاستدامتها بالإضافة إلى تخصصات تصميم الأزياء التي قامت بعض الكليات بتبنيها حديثاً وتشجيع الفتيات فيها.
المسؤولة الإعلامية لحملة المرأة العمانية 2010
§ خولة بنت سلطان الحوسني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حملة المرأة العمانية 2010 هي حملة توعوية غير ربحية وتحتفي بإنجازات المرأة العمانية ، وهى مبادرة يقودها مجموعة من الشباب وتجسد الفخر بمنجزات أربعين عاما من عمر النهضة المجيدة وتحتفي بمكانة المرأة العمانية في المجتمع، مع الاستفادة من النماذج والمجيدات والبطلات الصامتات من النساء اللواتي يضمهن كل بيت عماني، لذلك فإن الحملة تدعو كل من المرأة والرجل إلى العمل معاً من أجل هدف مشترك وذلك لمساندة المرأة من مختلف الأجيال في اكتساب الوعي بقدراتها الكامنة.
لماذا أُنشئت هذه الحملة؟
تُعد حملة المرأة العمانية 2010 حملة توعوية وتعليمية تتجاوب مع المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتزايدة في الموارد البشرية. لهذا فمن المهم رفع وعي المواطنين حول القدرات التي تمتلكها المرأة لبناء الوطن ، ويمكن تحقيق ذلك بحملات التوعية المستمرة وتوصيل المعلومة الصحيحة التي لها تأثيرها ،إلى جانب تكثيف برامج بناء القدرات وتطوير المهارات المستمرة والبعيدة المدى .
أهداف الحملة
التفاعل المباشر مع المجتمع عبر الفعاليات والمسابقات والإعلام والتسويق والشبكة الالكترونية وتنفيذ برامج بناء القدرات على المستوى الوطني من أجل:
§ مساعدة المرأة في بناء ثقتها بنفسها ومشاركتها في بناء مجتمعها.
§ توعية المواطنين بقدرات المرأة لزيادة مشاركتها في تنمية وتثقيف المجتمع.
§ رفع الوعي التام حول الفرص المتاحة للمرأة العمانية وكيفية استغلالها.
§ الإقرار بدور المرأة والاحتفاء به بإنجازاتها وتمكينها.
§ توعية المواطنين بقدرات المرأة لزيادة مشاركتها في تنمية وتثقيف المجتمع.
§ رفع الوعي التام حول الفرص المتاحة للمرأة العمانية وكيفية استغلالها.
§ الإقرار بدور المرأة والاحتفاء به بإنجازاتها وتمكينها.
مهمتنا
تُلقي مبادرة حملة المرأة العمانية 2010 الضوء على الأدوار المهمة التي لعبتها المرأة العمانية خلال العقود الأربعة الأخيرة وساهمت من خلالها في تقدم المجتمع والاقتصاد . وتحتفي هذه الحملة التوعوية بالامتيازات التي تحظى بها النساء بموجب القانون العماني المستمد من الرؤية الحكيمة لصاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه. وستتولى الحملة نشر الوعي وجمع التبرعات لتنفيذ برامج بناء القدرات لتعزيز ثقة النساء في قدراتهن الذاتية من خلال إشراك المجتمع. إن حملة المرأة العمانية في مساعيها لحشد قدرات الرجال والنساء على صعيد واحد للاحتفال بمرور 40 عاما على النهضة العمانية المجيدة، وستفتح منبرا وطنيا للنساء العمانيات يظهرن من خلاله طاقاتهن ويشكلن نموذجاً للنجاح ومصدر إلهام للمواطنات والموطنين.
شعار الحملة
شعار حملة المرأة العمانية 2010 يتكوّن من وجه امرأة مع خنجر. والمرأة ترمز إلى المرأة العمانية والخنجر يَرمز للرجل، وهذا تأكيد أن التنمية الشاملة لأي دولة لا تتم إلا بالشراكة بين كل من المرأة والرجل وتأكيد لأقوال صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه في خطاباته السامية بضرورة الشراكة الحقيقية بين المواطنين في بناء الوطن حسب إمكاناتهم وقدراتهم، ومثل ما وراء كل رجل عظيم امرأة، فوراء كل امرأة حققت نجاحاً رجلٌ أيضاً. والألوان محايدة يمكن استخدامها للجنسين وترمز للسلام.
1. برنامج (اقرأ)
هو برنامج خيري خاص ببناء قدرات المرأة العمانية وسيستمر إمتداداً للحملة. يهدف برنامج "اقرأ" الخيري إلى خدمة المرأة ذات الدخل المحدود لاكتساب المهارات والثقة والوعي بقدراتهن الكامنة ،للتعبير عن الآراء واتخاذ القرار تمهيداً لإقامة مجتمع مدني وإنشاء أعمال تجارية وتدريب النساء الأخريات في شتى المجالات والقيام بأدوار يحتذى بها ، إضافة إلى تحفيز الأجيال القادمة بمشاركتهم في رؤيتهم وآرائهم مما يساهم في ضمان مستقبل مزدهر للسلطنة.
وبما أن روئ المنظمين لحملة المرأة العمانية 2010م، تتعدى حدود الزمان فكان لابد من إيجاد من يستفيد من كل تلك الفعاليات مادياً ومعنوياً ، فتم إنشاء برنامج (إقرأ) الخيري، هذا البرنامج التي ستعود له جميع عائدات الفعاليات التي ستقام خلال فترة تنفيذ الحملة.
تم تأسيس برنامج "اقرأ" المستدام وطويل الأمد للاستثمار في برامج بناء القدرات وتنمية المهارات للمرأة عبر وضع برامج تعليمية مفتوحة لجميع أفراد المجتمع.
أن مهمة برنامج "اقرأ" الخيري هي بناء الثقة في نفوس النساء العمانيات وجعلهن يشعرن بأن إسهاماتهن ضرورية في بناء المجتمع، وأنهن إذا ما عملن سوياً ويداً بيد تتحقق جميع الأهداف. كما يسعى البرنامج إلى نشر رسالة فحواها أن العلم والمعرفة شرطان أساسيان للنجاح.
2. الفن يتحدث
يُعدّ "الفن يتحدث" برنامج فني غير ربحي، بدأ أول مناشطه بإقامة حلقة عمل تدريبية لعدد 20 فتاة من مختلف ولايات السلطنة ممن ليست لهن روابط بمجتمع الفنون المزدهر في محافظة مسقط للمشاركة في هذا البرنامج. وتم تنظيم مجموعة من المحاضرات وورش العمل التي نفذها أبرز فنانات وفناني السلطنة الرائدين في هذا المجال. حيث أشتمل البرنامج على ورش عمل ومحاضرات إلى جانب الزيارات الميدانية لأبرز المتاحف في السلطنة لتعريف الفتيات على التقنيات والوسائل الحديثة في الفن وتثقيفهن نحو الاستفادة منقوة الفن للمساهمة في بناء مستقبل المجتمع، إضافة إلى دفع الفتيات للتفكير بعمق حول الإنجازات الثقافية والتاريخية التي حققتها السلطنة على مدى 40 عاماً، في الماضي والحاضر ورؤيتهن للمستقبل.
وكان ذلك تمهيداً لإقامة معرض "الفن يتحدث" الذي خُصص موضوعه هذا العام ليكون عن "الاحتفال بأربعين عاماً من الازدهار، الماضي والحاضر والمستقبل" ، حيث ستقوم المشاركات بترجمة رؤيتهن للتحول الذي حققته السلطنة خلال الأربعين عاماً التي مضت بإبداعاتهن الفنية ، التي ستكون محور المعرض ، وبعد ذلك سيتم الآتي:
o عرض جميع الأعمال الفنية للمشاركات للضيوف المدعوين في مزاد خاص سيعود ريعه لبرنامج "اقرأ" الخيري.
o تكوين لجنة من الجمعية العمانية للفنون التشكيلية لاختيار أفضل عمل فني قدمته واحدة من الفتيات والفنانات ال20 اللواتي تم اختيارهن للمشاركة في هذا البرنامج ليتم تقديم عملها الفني كهدية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – بمناسبة العيد الوطني الأربعون.
o ستتمكن الفائزة من الحصول على عضوية بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية وعرض رسوماتها في بيت البرندة وصالات فنون في كل من أبوظبي ودبي عن طريق مديرة بيت مزنة.
3. برنامج ثقافي ترفيهي (عرض أزياء لمصمم عالمي) ومن أنشطة الحملة استضافة مصمم الأزياء العالمي زهير مراد لعرض أزياء من تصميمه تتلائم مع البيئة العمانية، وتقديم محاضرة عن أهمية صناعة الأزياء في التمكين الاقتصادي للمرأة نظراً لتزايد أعداد مصممات الأزياء العمانيات خصوصاً اللواتي يملكن مشاريع منزلية.
أهداف البرنامج :
- دعم صناعة الأزياء في سلطنة عُمان وتشجيع نموها لتصل إلى العالمية ووضع استراتيجيات خاصة بذلك.
- دعم البرامج التدريبية التي تقدمها حكومة السلطنة في مجال تصميم الأزياء لاستدامتها بالإضافة إلى تخصصات تصميم الأزياء التي قامت بعض الكليات بتبنيها حديثاً وتشجيع الفتيات فيها.
- إتاحة الفرصة للمصممات العمانيات الواعدات للاستفادة من الرؤى والأفكار التي سيطرحها المصمم العالمي زهير مراد خلال لقائه بهن خصوصاًً اللواتي لم تتاح لهن الفرصة لحضور عروض أزياء عالمية.
مجلس الإدارة
§ إيمان بنت أكبر رافع – رئيسة الحملة
§ منتهى بنت محمد الزرافي – نائبة الرئيسة
§ ميعاد بنت يوسف البلوشي – المديرة العامة
§ شريفة بنت محمد الزرافية – مديرة العمليات
§ وسام بن عبدالمنعم العصفور – مدير المالية
§ عائشة ستوبي – المخرجة الفنية
مجلس الإدارة
§ إيمان بنت أكبر رافع – رئيسة الحملة
§ منتهى بنت محمد الزرافي – نائبة الرئيسة
§ ميعاد بنت يوسف البلوشي – المديرة العامة
§ شريفة بنت محمد الزرافية – مديرة العمليات
§ وسام بن عبدالمنعم العصفور – مدير المالية
§ عائشة ستوبي – المخرجة الفنية
المسؤولة الإعلامية لحملة المرأة العمانية 2010
§ خولة بنت سلطان الحوسني
سفراء حملة المرأة العمانية 2010
§ معالي الدكتور شريفة بنت خلفان اليحيائية الموقرة
§ معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية الموقرة
§ المكرمة شكور الغمارية
§ معالي محمد الر
§ سعادة الدكتور علي البيماني
§ الشيخ عبدالملك الخليلي
§ معالي الدكتور شريفة بنت خلفان اليحيائية الموقرة
§ معالي الدكتورة راوية بنت سعود البوسعيدية الموقرة
§ المكرمة شكور الغمارية
§ معالي محمد الر
§ سعادة الدكتور علي البيماني
§ الشيخ عبدالملك الخليلي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
:الفعاليـــات
1. معرض الفن يتحدث: الأحد 18/10/2010 ، الجمعية العمانية للفنون التشكيلية
2. فعالية فنية ثقافية "عرض أزياء للمصمم العالمي زهير مراد" 4 نوفمبر، فندق قصر البستان
3. فعالية ثقافية (منتدى حواري عن دور المرأة العربية في التنمية المستدامة)-في جامعة السلطان قابوس في شهر نوفمبر ويمكن يكون 14 نوفمبر
1. معرض الفن يتحدث: الأحد 18/10/2010 ، الجمعية العمانية للفنون التشكيلية
2. فعالية فنية ثقافية "عرض أزياء للمصمم العالمي زهير مراد" 4 نوفمبر، فندق قصر البستان
3. فعالية ثقافية (منتدى حواري عن دور المرأة العربية في التنمية المستدامة)-في جامعة السلطان قابوس في شهر نوفمبر ويمكن يكون 14 نوفمبر
تعليق