رغم انتهاء العروض الطلابية بمناسبة احتفالاتنا الوطنية المجيدة منذ مدة وجيزة ..
إلا أن ذكراها الجميلة تبقى عالقة في الأذهان وبالخصوص لمن لامس وتابع عن قرب كل صغيرة وكبيرة
متعلقة بكواليس العروض وأيام البروفات الممتعة رغم ما صاحبها من تعب وإرهاق خصوصاً في الأيام
القليلة التي سبقت يوم العرض المباشر ..
وكوني ممن تشرف في المشاركة في هذه المناسبة الوطنية الغالية على قلب كل عماني أحببت أن أوجه رسالة شكر وتقدير إلى الأخت الفاضلة أمينة بنت عبد الكريم البلوشية أخصائية تربية رياضية بالمديرية العامة للتربية والتعليم لمنطقة الباطنة شمال على مساهمتها ودورها القيادي الكبير والرائع في الإشراف والتدريب والتصميم والمتابعة لجميع لوحات العرض الطلابي بمنطقة الباطنة ..
ورغم تقديري الخاص للإخوة المدربين والمشرفين والمتابعين للعرض أثناء عمل البروفات إلا أن شخصية الأخت الفاضلة أمينة كانت وحدها كفيلة بضبط حركة الطلبة على أرضية ملاعب التدريب حيث تقودهم لوحدها منذ الساعة الثالثة بعد الظهر إلى الساعة الثامنة وأحيانا التاسعة ليلاً ..
فيأتمر الطلبة بأمرها ويصغون لتوجيهاتها أثناء بروفات التدريب نظراً لاحترامهم وتقديرهم الشديد لها ..
وكانت النتيجة أن ظهر المهرجان أمام الجميع بأروع صورة وأجمل حلة .. !
وبالخصوص اللوحة الختامية والتي زانها أكثر المقطوعات اللحنية التي صاغتها أنامل المبدع العماني سعيد الكعبي .. !
حقيقة هذه كلمة شكر وتقدير وعرفان أحببت أن أوجهها لصانعة النجاح للمهرجان الطلابي بصحار ..
ولكل من ساهم كذلك وأشرف على متابعة التدريب وعلى رأسهم الفاضل مدير المنطقة ونائبه وكل المدربين والمعلمين وحتى سائقي الباصات ورجال الشرطة والممرضين وبالطبع لا ننسى طلبتنا الأعزاء والذين قدموا أجمل ما لديهم احتفاء بعيدهم الوطني الأربعين المجيد ..
وكل عام وسلطاننا المفدى بألف خير ..
ودمتم سالمين ..
إلا أن ذكراها الجميلة تبقى عالقة في الأذهان وبالخصوص لمن لامس وتابع عن قرب كل صغيرة وكبيرة
متعلقة بكواليس العروض وأيام البروفات الممتعة رغم ما صاحبها من تعب وإرهاق خصوصاً في الأيام
القليلة التي سبقت يوم العرض المباشر ..
وكوني ممن تشرف في المشاركة في هذه المناسبة الوطنية الغالية على قلب كل عماني أحببت أن أوجه رسالة شكر وتقدير إلى الأخت الفاضلة أمينة بنت عبد الكريم البلوشية أخصائية تربية رياضية بالمديرية العامة للتربية والتعليم لمنطقة الباطنة شمال على مساهمتها ودورها القيادي الكبير والرائع في الإشراف والتدريب والتصميم والمتابعة لجميع لوحات العرض الطلابي بمنطقة الباطنة ..
ورغم تقديري الخاص للإخوة المدربين والمشرفين والمتابعين للعرض أثناء عمل البروفات إلا أن شخصية الأخت الفاضلة أمينة كانت وحدها كفيلة بضبط حركة الطلبة على أرضية ملاعب التدريب حيث تقودهم لوحدها منذ الساعة الثالثة بعد الظهر إلى الساعة الثامنة وأحيانا التاسعة ليلاً ..
فيأتمر الطلبة بأمرها ويصغون لتوجيهاتها أثناء بروفات التدريب نظراً لاحترامهم وتقديرهم الشديد لها ..
وكانت النتيجة أن ظهر المهرجان أمام الجميع بأروع صورة وأجمل حلة .. !
وبالخصوص اللوحة الختامية والتي زانها أكثر المقطوعات اللحنية التي صاغتها أنامل المبدع العماني سعيد الكعبي .. !
حقيقة هذه كلمة شكر وتقدير وعرفان أحببت أن أوجهها لصانعة النجاح للمهرجان الطلابي بصحار ..
ولكل من ساهم كذلك وأشرف على متابعة التدريب وعلى رأسهم الفاضل مدير المنطقة ونائبه وكل المدربين والمعلمين وحتى سائقي الباصات ورجال الشرطة والممرضين وبالطبع لا ننسى طلبتنا الأعزاء والذين قدموا أجمل ما لديهم احتفاء بعيدهم الوطني الأربعين المجيد ..
وكل عام وسلطاننا المفدى بألف خير ..
ودمتم سالمين ..
تعليق