غريبة الحياة تجعلنا نحب ونكثر الأحباء فتمر الأيام فتجعلنا بذاتها أن ندفن بأيدينا اعز الأحباب، فينتابنا ذلك الشعور يوحي بالغرابة
،والغموض والهمسات تملأ الوجدان ،يا ترى لماذا في الأساس نحب،ونخلص الحب حتى يكاد إحدانا أن يعشق إنسان،وما الحياة إلا ساعتان،فالأولى نتذكر منها ثوان،إن تذكرنا لسرعتها،فتلك سويعة فرحة وانبساط حال،والأخرى ياللبأسة طويلة كالعقد من السنوات.
خلقنا في هذه الدنيا بكائن يا نطفة البنيان ،أو تعرف ما هو الإنسان، من التراب إلى التراب أليس هكذا التبيان، ندوس الثرى ومن الثرى ذهب ،ومن عقيق و المرجان ،أو خلقنا طين،وبالغرور مفاخر،ذاك عربي اهو من قحطان،أو يا ترى من بني عدنان
أفي الفناء فروق،فعربي و عجمي أليسوا بسيان،ام في الحشر لهم نزل، فيا عربي أنت راس،والباقون فلنقل أضغاث أحلام
أو تراهم نيبان،والباقون هم الضروس وباقي الأسنان،أو هكذا في ظنكم أيها الإخوان، أو ابن الاعارب في الفردوس مرتعه،وما عداه مقيدون بالأصفاد في النيران، بجرم أنهم ليسو لنا ندا ،فأي منطق حكموا وأي ديانة دانوا،وأين العقل موضعه أيها الإنسان
الله منشأ خلقه من ادم،وادم فرد ومن ضلعه حواء،فالرحم يجمعنا بحضن ، بحواء وأم كافة النسوان ،أيعجز العقل المقدس اسه
وفي المحافل له التكلان، أن يرى أس وفي الأساس توحد الأغصان ، فيا أختي ويا أيها الإخوان، فلندعو بصدق كافة الثقلان ،على التعاون و التناصح،فإنه و ربي توحد الجمعان ،ما الديانة إلا قواعد
وعلى القواعد تثبت البنيان.
،والغموض والهمسات تملأ الوجدان ،يا ترى لماذا في الأساس نحب،ونخلص الحب حتى يكاد إحدانا أن يعشق إنسان،وما الحياة إلا ساعتان،فالأولى نتذكر منها ثوان،إن تذكرنا لسرعتها،فتلك سويعة فرحة وانبساط حال،والأخرى ياللبأسة طويلة كالعقد من السنوات.
خلقنا في هذه الدنيا بكائن يا نطفة البنيان ،أو تعرف ما هو الإنسان، من التراب إلى التراب أليس هكذا التبيان، ندوس الثرى ومن الثرى ذهب ،ومن عقيق و المرجان ،أو خلقنا طين،وبالغرور مفاخر،ذاك عربي اهو من قحطان،أو يا ترى من بني عدنان
أفي الفناء فروق،فعربي و عجمي أليسوا بسيان،ام في الحشر لهم نزل، فيا عربي أنت راس،والباقون فلنقل أضغاث أحلام
أو تراهم نيبان،والباقون هم الضروس وباقي الأسنان،أو هكذا في ظنكم أيها الإخوان، أو ابن الاعارب في الفردوس مرتعه،وما عداه مقيدون بالأصفاد في النيران، بجرم أنهم ليسو لنا ندا ،فأي منطق حكموا وأي ديانة دانوا،وأين العقل موضعه أيها الإنسان
الله منشأ خلقه من ادم،وادم فرد ومن ضلعه حواء،فالرحم يجمعنا بحضن ، بحواء وأم كافة النسوان ،أيعجز العقل المقدس اسه
وفي المحافل له التكلان، أن يرى أس وفي الأساس توحد الأغصان ، فيا أختي ويا أيها الإخوان، فلندعو بصدق كافة الثقلان ،على التعاون و التناصح،فإنه و ربي توحد الجمعان ،ما الديانة إلا قواعد
وعلى القواعد تثبت البنيان.
تعليق