إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

Mbc4 وmbc1 تنقلان زفاف الأمير ويليام.. والعالم يسترجع زواج الأميرة ديانا الأسطوري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • Mbc4 وmbc1 تنقلان زفاف الأمير ويليام.. والعالم يسترجع زواج الأميرة ديانا الأسطوري




    مع اقتراب موعد حفل زفاف الأمير ويليام –حفيد ملكة إنجلترا– على خطيبته "كيت"، يستعيد العالم ذكرى الأفراح الملكية الشهيرة، خاصةً الزفاف التاريخي بين والدي "ويليام" الأمير تشارلز، و"ديانا" أميرة القلوب، ولا سيما أن ويليام حرص على أن يكون خاتم الخطبة الذي أهداه إلى خطيبته هو نفس خاتم والدته.
    وإذا كان العالم قد أجمع على أن زفاف والدي الأمير ويليام كان هو "زفاف القرن العشرين"، فإن عرس "ويليام" و"كيت" سيكون بامتياز "زفاف القرن الحادي والعشرين".
    وتنقل مجموعة MBC وقائع الزفاف على الهواء مباشرة على قناة MBC4، إضافةً إلى برنامج MBC في أسبوع على MBC1، الجمعة 29 إبريل/نيسان الساعة 12:00 ظهرا بتوقيت السعودية.
    وهيمنت أخبار الزفاف الملكي المرتقب بين الأمير ويليام وكيت ميدلتون على كل وسائل الإعلام البريطانية والعالمية، فقد أعلن والدا كيت أنهما سيدفعان 100 ألف جنيه إسترليني لزواج ابنتهما من الأمير ويليام، ويرى مراقبون أن هذه الفاتورة ستتضخم؛ إذ إن عدد الضيوف سيتجاوز 1900 من رؤساء دول وأعضاء أسر حاكمة من أنحاء العالم، وعديد من الشخصيات المهمة، فضلا عن آلاف الصحفيين الأجانب لتغطية الحدث.


    تجهيزات خاصة

    وطغت التحضيرات على كل حياة سكان لندن من كافة الأعمار؛ حتى أن الأطفال يتدربون على "الترانيم" التي سيتلونها يوم الزفاف.
    وشرعت الإسطبلات الملكية البريطانية في تجديد بعض العربات القديمة لتكون جاهزة لنقل العروسين، وبعض تلك العربات تجاوز عمرها الـ100 عام، وتعد من أفخم السيارات التي عرفتها المملكة المتحدة في هذا العهد.
    ويحضر الحفل نجوم من عالم الاستعراض مثل إلتون جون، ورياضيون مثل ديفيد بيكهام، بالإضافة إلى عسكريين وملوك وأمراء.
    وتناولت الصحافة البريطانية أسماء عدة على مدى الأسابيع الأخيرة؛ إلا أن قصر "ساينت جايمس" انتظر إلى يوم السبت حتى ينشر قائمةً بأسماء المدعوين الذين أكدوا حضورهم، لكن العائلة فقط -إضافة إلى الأصدقاء المقربين من العروسين وبعض الملوك والأمراء والقادة السياسيين- سيتمكنون فعليا من حضور مراسم الزفاف الكنسية في كاتدرائية ويستمنستر.
    وسيجلس ألف مدعو -من بين المدعوين البالغ عددهم 1900 مدعو- في صحن الكاتدرائية؛ حيث يفصل منبر كنسي مذهّب ومهيب الحضورَ كليا عن المحراب؛ فيما سيتبادل العروسان عبارة "نعم أقبل"، وسوف يتابع هؤلاء المراسم من خلال شاشات وضعت إلى جانب مقاعدهم للمناسبة.
    ورغم أن العالم كله ينتظر الآن زفاف ويليام وكيت لكنه لن يكون أول أحفاد الملكة إليزابيث الذين دخلوا القفص الذهبي، فقد سبقه بيتر فيليبس ابن الأميرة آن الذي تزوج في 17 مايو 2008، لكن سيظل الجميع يتطلع إلى شكل حفل زفاف ويليام وكيت وفى ذهنه صورة حفل زفاف أبويه، فهل سيصبح مثله ويكون حفل زفافه هو زفاف القرن ؟! هذا ما ستكشف عنه الأيام.



  • #2
    وصول كيت إلى كنيسة "ويستمنستر".. وفستان "كيت" من أسرار الدولة



    في لحظة تاريخية تابعة 2 مليار شخص على مستوى العالم ، عقد الأمير ويليام ابن ولي عهد بريطانيا الأمير تشارلز قرانه على كيت أشهر عروس على وجه الأرض في كنيسة "ويستمنستر" لتتحول الفتاة البريطانية العادية إلى دوقة كامبردج .
    "كيت" وصلت إلى الكنيسة بصحبة والدها وهي ترتدي فستان زفاف بسيط تكلفته 30 ألف جنيه إسترليني فقط ، وهي تكلفة بسيطة بالنسبة للبلاط الملكي البريطاني أو حتى بالنسبة لكثيرة من الأسر العربية ولاسيما الخليجية على حد قول علا فارس مقدمة برنامج MBC في أسبوع .
    وكان فستان زفاف العروس من أكبر أسرار الدولة ولم يتم الكشف عنه حتى لحظة ظهورها به، حيث التقطت الكاميرا مشاهد لها وهي في سيارة خاصة بها وتلوح للمعجبين من داخل العربة التي تجلس فيها بجوار والدها.
    وقبيل كيت ، وصلت السيارة الفاخرة التي تقل الملكة "إليزابيث" الثانية وزوجها الأمير "فيليب" إلى كنيسة "ويستمنستر"، في يوم يعتبر من أسعد أيام حياتها احتفالا بحفيدها الأمير "ويليام".
    وهتف الناس بالأعلام وسيارة الملكة "إليزابيث" تمر بين الحضور في طريقها إلى الكنيسة" في ترحيب شعبي كبير لها، لتصل إلى مقر الكنيسة وجميع من بداخلها يقف احتراماً لها بينما وقف بعض العازفين في الأعلى لعزف موسيقي خاصة أثناء دخولها الكنيسة.
    وتوقع المقربين بأن هذا الزواج سينجح خاصة إنهما جربا الافتراق قبل الزواج، بعد أن حاصرتهما الضغوط الإعلامية منذ شهور فقرر الأمير "ويليام" الابتعاد عنها، لكنه عاد إليها مرة أخرى ما يدل على الحب الكبير الذي يكنه لها.

    تعليق


    • #3
      الحفل ينطلق بترنيمة للتذكير بالأميرة ديانا
      العالم يترقب زفاف القرن تتويجا لقصة حب "وليام وكيت"



      انتظرت حشود في خيام في لندن وتدفقت شخصيات أجنبية بارزة من مختلف أنحاء العالم؛ لحضور حفل زفاف القرن بين الأمير وليام وكيت ميدلتون اليوم الجمعة 29 إبريل/نيسان؛ الذي ينتظر أن يكون زواجا في غاية الفخامة ليضع العائلة الملكية في بؤرة الأضواء بالفعل.
      وإحياء لذكرى الأميرة ديانا أم وليام؛ التي قتلت في حادث سيارة في باريس في 1997م، اختار الزوجان بدء الترانيم بالترنيمة الأخيرة التي أنشدت خلال جنازتها في كنيسة "وستمنستر ابي" حيث سيتزوجان.
      وحضرت ميدلتون -29 عاما- تجربة أخيرة للمراسم يوم الخميس 28 إبريل/نيسان في الكنيسة التي شهدت تتويج الملوك منذ عام 1066م، في حضور الأخ الأصغر لوليام الأمير هاري.
      وقال وليام -28 عاما- وهو الثاني في ترتيب سلم العرش، وكيت، في رسالة إلى محبيهما في أنحاء العالم طبعت في برنامج هدايا تذكارية رسمي: "نشعر بسعادة غامرة لانضمامكم إلينا في الاحتفال، بما نأمل أن يكون أحد أسعد أيام حياتنا".
      وسيكون ألتون جون، صديق ديانا الذي غنى "شمعة في مهب الريح" في جنازتها، ضيفا يوم الجمعة، كما أهدى وليام "كيت" خاتم خطوبة والدته المرصع بالياقوت والألماس.
      وكان رد الفعل الفاتر من الأسرة الملكية إزاء وفاة ديانا متناقضا بصورة صارخة مع الحزن الشعبي الشديد، وشكل ذلك وقتا عصيبا في علاقة العائلة المالكة بالجمهور.
      وينظر إلى زواج وليام من ميدلتون التي تنتمي لأسرة ثرية من الطبقة المتوسطة، وليست الأرستقراطية، على أنه يعيد البريق مجددا إلى علامة تجارية باهتة وشبهها بعض المعلقين بديانا.


      مخيمات بالشوارع


      وأقام نحو 200 شخص مخيما مؤقتا في الشارع بالقرب من الكنيسة، وجرى تعليق الأعلام البريطانية وصور الزوجين على الخيام بالإضافة إلى لافتات كتب على بعضها "الجو بارد لكن الأمر يستحق".
      وقالت شيري زيلكي -55 عاما- التي جاءت من كندا لمشاهدة الحدث الذي استقبله الجمهوريون بلامبالاة، في حين أثار اهتماما كبيرا من الملكيين: "أنا كاتبة رومانسية لذا كان علي أن آتي لمشاهدة أكثر الأحداث رومانسية في العالم".
      ويتوقع مسؤولو شركات سياحة أن يصل إجمالي عدد زوار العاصمة لمتابعة الحدث إلى نحو 1.1 مليون شخص؛ ما سيدر دخلا يصل إلى 50 مليون جنيه إسترليني (80 مليون دولار).
      وسيجري تشديد الأمن، وتقوم الشرطة بعمليات تفتيش في الطرق.
      وينظر خبراء أمنيون إلى المتشددين الإسلاميين والجمهوريين الأيرلنديين والفوضويين على أنهم يشكلون خطرا محتملا.
      وفي أنحاء لندن تجري الاستعدادات على قدم وساق؛ حيث ترفرف الأعلام والرايات بالألوان الحمراء والبيضاء والزرقاء على المباني والمتاجر.
      وتتكرر المشهد نفسه في مدن وبلدات وقرى في أنحاء البلاد، وقالت الحكومة: إن نحو مليوني شخص سيشاركون في حوالي 5500 حفل بالشوارع.
      غير أن بعض البريطانيين لم يكونوا مبتهجين، إما لا مبالاة بالحدث، أو رفضا له بشكل فعلي؛ نظرا لأن الزفاف يأتي في وقت تمضي فيه الحكومة في خطة تقشف تشمل تخفيضات كبيرة في الإنفاق، والتخلي عن عدد كبير من الوظائف.
      وفي حين ستتحمل العائلة المالكة وأسرة ميدلتون تكاليف المراسم والاستقبال، إلا أن دافعي الضرائب سيتحملون فاتورة أخرى تشمل تكاليف الأمن.
      وأظهر مسح أجراه مركز "أبسوس إم.أو.آر.إي" لصالح رويترز أن 47% من البريطانيين؛ إما غير مهتمين بشدة أو غير مهتمين بالمرة بالحدث.
      ويقدر بعض خبراء الاقتصاد تكلفة العطلة العامة الإضافية بمليارات الجنيهات، وقال أحدهم: إنها ستقلص نمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني بواقع ربع نقطة مئوية.
      ووصل إلى العاصمة البريطانية ما قدر بنحو 8000 صحفي لتغطية الزفاف؛ الذي سيتابعه نحو مليار شخص في أنحاء العالم عبر شاشات التلفزيون

      تعليق


      • #4
        أنتظر ردودكم

        تعليق

        يعمل...
        X