إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاداتنا والأقاويل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاداتنا والأقاويل

    ِ بسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم

    خَلَقْنَا الْرَّحْمَن وَاحْسِن صُوَرَنَا وَفُضِّلْنَا عَلَى خَلْقِه بِنِعْمَة الْعَقْل وَالْعَقْل يَتَفَاوَت نِسْبَة الْذَّكَاء فِيْه مِن شَخْص إِلَى آَخِر
    فَمِنَّا مَن تَكُوْن نِسْبَة ذَكَاءَه عَالِيَه وَمِنَّا مَن يَكُوْن نِسْبَة ذَكَاءَه مُتَدَنِّيَه وَذَلِك عَلَى حَسَب تَطَوّير وَقُدُرَات الْشَّخْص لِنَفْسِه
    فَمَن الْأَشْخَاص مِن يُحَاوِل مَن يُنَمِّي قُدُرَاتِه وَيَجْعَل مِن نَفْسُه مُخْتَرَعَا أَو كَاتِبَا او مُهَنْدِسَا او مُكْتَشِف وَمِنَّا مَن يَكُوْن مَكَانَك سَر
    تَجِد عَقْلَه فِي سُبَات دَائِم عَقْلِه تُبَرْمِج عَلَى نَمَط مُعَيَّن فَسَار عَلَيْه حَتَّى الْمَمَات
    فَّعُقُوْلِنَا وَتَطْوِيْرِهَا يَنْعَكِس امّا إِيْجَابِي أوسّلْبي عَلَى أَنْتَقَاء كَلِمَاتُنَا وَكَيْفِيَّة أنَشَاء حِوَار هَادِف مَع الْأَشْخَاص
    وَهُنَاك مِثْل يُقَال لِسَانُك حِصَانُك اذَا صُنْتَه صَانَك وَاذّا خُنْتَه خَانَك ايْضا
    قَوْل الْحَبِيْب صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم لِمُعَاذ وَلَنَا " ثَكِلَتْك أُمُّك يَا مُعَاذ وَهَل يَكُب الْنَّاس
    عَلَى وُجُوْهِهِم أَو عَلَى مَنَاخِرِهِم فِي الْنَّار إِلَّا حَصَائِد أَلْسِنَتِهِم".
    فَالَّلِّسَان وَمَا يَتَلَفَّظ بِه مُرْتَبِط بِرَزَانَة وَرَجَاحَة عُقُوْلِنَا وَهَل نَحْن مَن الَّذِيْن يَتَسَرَّعُون
    وَيَتَلَفِظُون دُوْن أَن يَزِنوّهَا فِي عُقُوْلِهِم ام مَن الَّذِيْن لَا يَتَلَفَّظُون بِكَلَّمَه الَا
    وَقَد تَجَرَّدَت مِن الْشَّوَائِب وَذَلِك بِفَضْل رَجَاحَة عَقْل صَاحِبُهَا
    فَهُنَاك كَلِمَات جَارِحَه تَخْرُج مِن الْشَّخْص تَقْتُل الْشَّخْص الْمُقَابِل وَتَجُرْحَه دُوْن آَلِه حَادَّه!!وَهُنَاك كَلِمَات
    خَرَجَت فَتَكَت بِأُمَم وَدُمِّرَت دُوَل وَبُوْرَت أِقْتِصَاد دَوْلَه
    فمُجْتَمَعَاتِنا لَا تَخْلُو مِن الْأَشْخَاص الَّذِيْن يَمْتَلِكُون آَفَة الْلِّسَان الَّتِي حَذَّرَنَا مِنْهَا رَسُوْلُنَا الْكَرِيم فَهُم ذُو ألِلسِنّه سْلِيطِه
    تَقْذِف وَتَهْجو وَتُبَث الْإِشَاعَات دُوْن وَجَل مِن خَالِقِهِم وَالْعَوَاقِب الَّتِي سَوْف تَتَرَتّب عَلَى أَقْوَالِهِم عَلَى البِيئِه الَّتِي حَوْلَهُم
    اوْتَصَل شَرَارَة أَقْوَالِهِم و تَنْزَلِق إِلَى الْمُجْتَمَع بِأَسْرِه فَشَغَلَهُم الْشَّاغِل هُو أَشْبَاع تِلْك الرَّغْبَه الْمَوْجُوَدَّه لَدَيْهِم فَهُم تَجِدُهُم دَائِمَا يَبْحَثُوْن هُنَا وَهُنَاك
    عَن أُي حَدِيْث حَتَّى يُحَرِّفُوْنَه
    وَيَضَعُون فَوْقَه بَعْض الْبُهَارَات مِّن الْكَذِب حَتَّى يُصْبِح حَدِيْث مُمَيَّز وَخَطِيْر يَتَدَاوَلُه اكْبَر شُرَيْحَه فِي مَجْتِمَاعَاتِنا
    وَلِلْأَسَف هُنَاك مَجْمُوْعَه تُحِب أَن تُحَوِّر وَتُلَفِّق الْأَحَادِيْث وَالْأَقْوَال
    لِتُخْفِي جَرِيْمَتَهَا الْنَّكْرَاء لِأَنَّهَا قَد أَجْرَمْت جُرْمِا لَا يُغْتَفَر بِأَخْذ امْوَال وَطَن كَامِل بِالْبَاطِل وَالْتَّدْلِيْس
    بِأَكَاذِيْب واقَاوِيل غَيْر صَحِيْحِه حَتَّى تَتَمَكَّن مِن الْنَّجَاة بِفَعَلْتِهَا الْمُشِينَه
    وَهُنَاك اقَاوِيل وَاحَادِيث انْتُقَاميَه قُتِلَت أَنْفُس وَسُجِنْت مَظَالِيْم وَبَهَتَت أُنَاس غَافِلِيِّين
    فالكُرِه هُو مِن يُحَرِّكُهُم وَعُقُوْلَهُم الْمُتَرَسِب بِهَا اغْوَاء شَيْطَانُهُم وَوَسْوَسَتِه جَعَلَهُم يُحَرِّفُوْن اقْوَالَهُم وَيُؤَوِّلُون احَادِيِث لَم تَكُن فِي الْأَسَاس
    وَهُنَاك مَن يَتَلَفَّظ دُوْن أَن يَهْتَم وَيُبَالِي بِمَشَاعِر الْغَيْر او مَن يَتَلَقَّى حَدِيْثِه فَيَطْعَنُه
    مِن الْدَّاخِل بِتِلْك الْكَلِمَات الَّتِي يَعْتَبِرُهَا الْمُتَلَقِّي اقْوَى مِن طَعْن سِكِيِن !!
    فَتُدَمَيْه وَتُؤَرِّقُه وَتَجْعَلُه فِي دَوَامَة الْحُزْن دُوْن مَبَالِه مِن الْشَّخْص الْقَاذِف
    وَفِي مُجْتَمَعُنَا هُنَاك احَادِيِث واقَاوِيل بَيْن الْبَشَر تَدَاوِّلُوْهَا حَتَّى أَصْبَحْت عَادَات واقَاوِيل تُقَال او تَفْعَل حَتَّى ان الْبَعْض تَعَصُّب فِيْهَا وَتُمْسِك بِهَا
    إِلَى الْأَن مِن بَيْنِهَا هُنَاك مَقُوْلُه عَيْب أَن الْأَخ يَأْتِي إِلَى غُرْفَة أُخْتِه وَيَجْلِس مَعَهَا لِيَتَحَادِثا!!!!!فَهُنَاك أُسَر تَمَسَّكْت بِهَذِه الْمَقُولَه
    وَتَعَصِبّت فِيْهَا حَتَّى أَصْبَحْت عَادَه يَتْبَعُهَا جِيْل بَعَد جِيْل مِمَّا تَرَتَّب عَلَى أَن الْعَلَاقَه بَيْن الْأَخ وَأَخْتُه عُلَاقَه رَّسْمِيَّه تَخْلُو مِن الْحَنَان وَالتَرَابِط الْأُسَرِي
    بَل عُلَاقَه مِبْنِيِّه عَلَى الْخَوْف اكْثَر مِن الْأَحْتِرَام !!! فَسَبَبَت فَجَوَّه أَخَوَيْه وَرَتَق كَبِيْر بَيْن الْرَّابِط الَّتِي مِن الْوَاجِب
    أَن تَتَّسِم بِالْمُودُه وَالْثِقَه وَالصَّراحَه وَالْصَدَاقَه .
    ايْضا مِن الْأَقَاوِيْل الَّتِي أُثِرَت فِي مُجْتَمَعِنَا وَأَصْبَحَت جْزِء مِنْه لَا شَيْئ يَعِيْب الْرَّجُل
    دَائِمَا نَسْمَع وَتُرَدِّدُهَا شُرَيْحَه كَبِيْرَه بَل لَّا ابَالِغ أَذَا مَا قُلْت الْمُعَظَّم مِنَّا
    يَتَفَوَّه وَيَتَشَدَّق بِهَا ( مُهِمَّا كَان الْرَّجُل رَجُل لَا يُعَاب )وَهَذِه مَقُوْلُه خَاطِئَه مَن قَال انَّهَا لَا تَعِيْبُه كَوْنِه رَجُل؟؟!!!
    وَمَن قَال ان الْفَتَاه لَا تَبْحَث الَا عَن مُسَمَّى الْرَّجُل وَمَاضِيِه لَا يُهِمُّهَا؟؟!!
    بَل يَهُمُّهَا لِأَنَّهَا سَوْف تَحْكُم عَلَيْه بِأَخْلَاقِيَّاتِه الَّتِي هُو عَلَيْهَا وَهَل هُو مُنَاسِب لَهَا كَزَوْج ام لَا ؟؟
    فَبِتِلْك الْمَقُولَه سَاهَمَت عَلَى أَن شُرَيْحَه مِن الْرِّجَال لَا يَابْلِي لتَصَرُّفَاتِه وَافْعَالَه
    وَأَصْبَح يَفْعَل مَا يَحْلُو لَه كَوْنِه رَجُل وَنَاقِل لعُيُوَبِه وَانْه مَتَى أَخْتَار الْفَتَاه سَوْف تُوَافِق عَلَيْه لِأَنَّه رَجُل!!
    بِخِلَاف الْفَتَاه وَهَذَا خَطَأ فَادِح لَا يُغْتَفَر
    فَالْخَطَأ وَاحِد وَالْعِقَاب عِنْد رَب الْعَالَمِيْن وَاحِد وَلَكِن بِمَقَولْتِهُم تِلْك سَاهَمَت
    فِي عُرُقِلَت أَنْصَاف الْطَّرْف الْأُخَر فِي بَعْض الْأُمُور وَالْتَّقَاضِي فِيْمَا بَيْنَهُمَا وَالْسَّبَب هَذِه الْمَقُولَه الْخَرْقَاء و الْلَّه الْمُسْتَعَان
    وَهُنَاك مَقُوْلُه عَيْب عَلَى الْرَّجُل أَن يَرَى مَخُطُوّبَتِه الَّتِي عُقِد عَلَيْهَا الْقُرْان أَو يَتَحَدَّث إِلَيْهَا فَأَصْبَحَت عَادَه وَتُمْسِك بِهَا شُرَيْحَه
    كَبِيْرَه فِي مُجْتَمَعِنَا وَإِلَى الْأَن حَتَّى أَن الْبَعْض يَمْنَع الْفَتَاه مِن أَن تُشَاهِد مَخُطُوبِهَا وَذَلِك عَلَى أَثَر بِأَنَّه لَيْس زَوْجَهَا !!
    مَقُوْلُه مُضْحِكَه كَيْف لَيْسَت بِزَوْجَتِه وَقَد عَقَد قِرَانَهُمَا وَوَثِق فِي الْمَحْكَمَه وَأَصْبَحْت فِي ذِمَّتِه وَهُو وَلِيُّهَا !!!!
    هُنَاك عُقُوْل إِلَى الْأَن مُتُحَجَرَه وَقَد تَبَلْوَرَت شَخْصِيَّتِه وَهُو حَامِل هَذِه الْمَقُولَات التَافَهَه وَأَصْبَحَت جُزْء مِن عَادَاتِه الَّتِي لَا يُمْكِنُه الَأَسْتِغِنَاء عَنْهَا
    مَع أَنَّهَا مَقُوْلُه تَحَوَّلْت إِلَى عَادَه ااجْتِماعَيْه سَّلْبِيَّه
    وَأَن حَاوَل الْتَّغْيِيْر وَالْثَّنَاء عَن تِلْك الْمَقُولَه الْسَلْبِيَّه يَقُوْم مِن حَوْلَه بِالْتَّصَدِّي لَه بِعِبَارِه أَن تِلْك
    الْعَادَه هِي جُزْء مِن عَادَاتِهِم الأجْتِماعَيْه الَّتِي لَا يُمْكِنُهُم الَأَسْتِغِنَاء او طَرْحِهَا مِن حَيَاتِهِم
    وَهَذَا يَدُل عَلَى أَنَّهُم أُنَاس غَيْر مُنْفَتُحْيِّين ثَقَافِيَّا وِوَعْيُهُم مَحْدُوْد و عَدَم تُقَبِّلُهُم لِلْوَاقِع
    وَلَيْس لَدَيْهِم الْقُوَّه عَلَى تَغْيِيْر مُعْتَقَدَات وَعَادَات هِي بِالْأَسَاس اقَاوِيل وَاحَادِيث تَدَاوَلَهَا الْسَّابِقُوْن وَحُرِّفَت حَتَّى تَشَكَّلَت عَادَه مِن عَادَات الْمُجْتَمَع
    وَالَّذِي يُسَاهِم فِي تَفَشِّي وَتَحَوُّل الْآحَادِيث إِلَى عَادَات تَعَصَبِيْه وَمُتَمَسِّك بِهَا
    هُو أَن تِلْك الْشَرِيحَه مَزْرَعَه خَصْبَه لِتَنْمِيَتِهَا وَالْسَّبَب الْأَهَم الَّتَمَسُّك بِالْدِّيْن الْصَّحِيْح
    فَتِلْك الْعَادَات لَيْسَت مِن الْدِّيْن بِشَيْئ بَل أَثَّرَت عَلَى دِيْنِنَا وَعَقَائِدْنا تَأْثِيْر سَلْبِيَّا كَبِيْرَا فَتِلْك الْأَقَاوِيْل سَاهَمَت فِي خُرُوْج بَعْض الْعَقَائِد وَالْبِدَع
    وَصَارَت هُنَاك انْشِقَاقَات فِي الْدِّيْن !!!!
    ايْضا لَا نَنْسَى عَلَى الْصَّعِيْد السِّيَاسِي هُنَاك قَرَارَات تَتَّخِذ تَهْدِم كَيْان دَوْلَه وَتَجْعَل مِنْهَا دَوْلَه مُسْتَهدفُه ضَعِيْفَه خَائِرِه
    اذَا الْكَلِمَات الَّتِي نُخْرِجَهَا مِن أَفْوَاهِنَا لَهَا تَأْثِيْر فَعَّال عَلَى جَمِيْع الأَصْعْدِه سَوَاء مِّن الْنَّاحِيَه الْأُسَرِيَه اوَالبِيئِه الْمُحِيْطَه بِنَا او اجْتِمَاعِيَّا او حَتَّى
    عَلَى الْصَّعِيْد الْوَطَنِي وَالْسِّيَاسِي لِذِى يَجِب عَلَيْنَا مُرَاعَاة مَا نَتَفّوّه بِه
    وَنَجْعَل عُقُوْلِنَا مِن يَبْدَأ اوَّلَا فِي تَصْنِيْف حَدِيْثَنَا ولْنَعُودُه عَلَى ذَلِك وَلِنُبَرْمج
    أَنْفُسِنَا عَلَى عَدَم اتِّخَاذ اي قَرَار سَرِيْع دُوْن الْمُرُوْر وَالتَّوَقُّف قَلِيْلا لِمَنْح عُقُوْلِنَا فُرْصَه لَلَبِث فِيْه
    فَكَمَا ذَكَرْت سَابِقَا الْعَقْل وَالْكَلَام مُرْتَبِطَان بِبَعْضِهِمَا الْبَعْض وَتَرَابُطَهُما قَوِي لِذِى يَجِب الْتَّعَهُّد عَلَى أَنْفُسِنَا دَوْمَا أَن لَا نْفَصَلَهُما لِأَنَّنَا اذَا فَصَّلْنَا كَلَّن
    عَلَى حَدَى سَوْف تَحَدُّث كَارِثَه فِي جَمِيْع الْنَّوَاحِي وَلَسَوْف يُصْبِح مُجْتَمَعُنَا مُجْتَمَع مَلِيْئ بِالَتَرَاهَات وَلَسَوْف تَخْرُج عَادَات غَرِيْبَه عَجِيْبَه وَلَسَوْف
    نَسْمَع اقَاوِيل لَاتَمُت لِلْعَقْل الْوَاعِي بَصَلَه يَكْفِي بِأَنَّنَا إِلَى الْأَن تُوْجَد لَدَيْنَا شُرَيْحَه مِن هَذِه النَوَعِيْه الَّتِي تَسَاهِم فِي تَشْوِيْه مَجْتِمَاعَاتِنا
    وَتَدْمِير أَسَر وَلَا اخْفِي عَلَيْكُم سَرَّا بِأَنَّهُم تَعُدُّوْا وَتَخَطَّوْا الْصَّعِيْد الْأُسَرِي وَأَصْبَحَت مِقُوَلَاتِهُم تَنْخَر فِي جَمِيْع الأَصْعْدِه


    كاتبه اخوكم هتلر الخابورة
    http://www12.0zz0.com/2011/04/20/10/898636145.gif

  • #2
    في البداية أحب أن أشكرك أخي على هذا الطرح الموفق ،،
    بالنسبة للعادات والتقاليد التي نجدها منتشرة بكثرةفي مجتمعاتنا والتي بات الكل يصدقها ويطبقها على أساس أنها من عاداتنا وعادات أهلنا وأجدادنا ولا نجد في النهاية إلا أنها خرجت من لسان أحدهم وأخذوا يتداولونها فيما بينهم إلى أن انتشرت ،،،يجب علينا أن نفكر قبل أن نطبق أو نقوم بالفعل ونتأكد هل أن العادات التي ورثناها مقبولة ،يرضى بها الواقع ،تتناسب مع وضعنا الحالي،،دمت بود أخي
    .
    على دربّ الطموح آمشي .. وآقول الله يسهلهـآ
    ………… وآنا مدريّ على وين .. السنين تسوق خطوآتي ..!


    حروف صآمتة. . ."( K !
    sigpic

    تعليق


    • #3
      واااااااايد كلاااااااااام ما قدرت أقرأ ..

      تسلمووون
      قمة العظمة أن تبتسم وفي عينك ألف دمعة
      قمة الصبر أن تسكت وفي قلبك جرح يتكلم
      قمة الألم أن يجرحك من تحب
      قمة الحب أن تحب من يجرحك
      قمة الوفاء أن تنسى جرح من تحب
      قمة التحدي أن تبتسم في الوقت الذي يتوقع منك الآخرون أن تبكي

      تعليق


      • #4
        تسلم على الموضوع
        و الطرح المميز
        بإنتظار جديدك ...
        إن لم أكن الأول ...!
        لا يهمني ..
        إن كنت ما قبل الأخير ...

        http://www7.0zz0.com/2011/05/17/02/438929383.gif

        تعليق

        يعمل...
        X