هي ( س ) أو ( ص)
هي ( ع ) او ( ل )
بأي حرف كانت من الحروف الهجائية فالقصة تتشابه احداثها لتروي لنا قصة تلك اللعبة ( لعبة الإنتقام)
كان يقود الحافلة التي تقلها الى الجامعة اعجب بجمالها وبدأ الشيطان يزين له سوء عمله فبدأ التخطيط لتنفيذ جريمته ...
( س ) الضحية المسكين لحظت نظرات الجاني الشيطاني حاول معها فصدته فقرر ان يأخذ ما يريد بالقوة
خطط ونفذ ما أراده ليترك ( س ) بعدها جثة هامده
بدأ التحقيق في الجريمة وتم الوصول الى الجاني ليودع السجن ويحكم عليه بالإعدام ومن هنا تبدأ اللعبة فقد جن جنون الاخ ولم يرضا بهذا الحكم الذي تعبره اهانة له ولن يرجع شرف العائلة إلا بالانتقام بنفس الطريقة لتكون ( ص ) هي الضحية الثانية
فطن أهل ( ص ) لما يمكن أن يدبره أهل المغدورة ( س ) ولم يفارقوها ابدا عند خروجها من المنزل
وهذا ما اسعل بركان الغضب في قلب الاخ الثائر فقرر أن يقتل من يرافقها لينفذ لعبة الانتقام
وجاء ذلك اليوم االذي تخرج فيه ( ص ) من بيتها برفقة والدها فما كان من الاخ الثائر إلا أن اعترض طريق الاثنين ويقتل أباها أمام ناظريها ويهجم على الضحية ويفرغ مسدسه في احشائها لم يفطن هذا الثائر ان هذه اللعبة قد تتكرر مرة اخرى وقد تكون الضحية التالية أبنته أو أخته او حتى أمه فهي لعبة مجرد لعبة
وقف الثائر فيي شموخ رافع رأسه مسرورا بما فعل واعتبر أنه بتلك اللعبة الحقيرة قد أعاد شرف العائلة المهدور لم يكن نادما وأعلن لو يعود به الزمن لكرر ما فعل لم يساوره أي شعور بالندم تجاه (ص) لم يدرك أنها مجرد ضحية مثل اخته المهم عنده أن يكمل اللعبة
فالى متى تستمر تلك اللعبة ؟؟؟
الى متى ستظل قلوبنا وعقولنا فارغة ؟؟؟؟
الى متى ستظل ( س ) و ( ص ) الركن الخاسر في تلك اللعبة ؟؟؟؟
من يملك الأجابة عن تلك الاسئلة ؟؟
مع فائق مودتي
اختكم همس الماضي
هي ( ع ) او ( ل )
بأي حرف كانت من الحروف الهجائية فالقصة تتشابه احداثها لتروي لنا قصة تلك اللعبة ( لعبة الإنتقام)
كان يقود الحافلة التي تقلها الى الجامعة اعجب بجمالها وبدأ الشيطان يزين له سوء عمله فبدأ التخطيط لتنفيذ جريمته ...
( س ) الضحية المسكين لحظت نظرات الجاني الشيطاني حاول معها فصدته فقرر ان يأخذ ما يريد بالقوة
خطط ونفذ ما أراده ليترك ( س ) بعدها جثة هامده
بدأ التحقيق في الجريمة وتم الوصول الى الجاني ليودع السجن ويحكم عليه بالإعدام ومن هنا تبدأ اللعبة فقد جن جنون الاخ ولم يرضا بهذا الحكم الذي تعبره اهانة له ولن يرجع شرف العائلة إلا بالانتقام بنفس الطريقة لتكون ( ص ) هي الضحية الثانية
فطن أهل ( ص ) لما يمكن أن يدبره أهل المغدورة ( س ) ولم يفارقوها ابدا عند خروجها من المنزل
وهذا ما اسعل بركان الغضب في قلب الاخ الثائر فقرر أن يقتل من يرافقها لينفذ لعبة الانتقام
وجاء ذلك اليوم االذي تخرج فيه ( ص ) من بيتها برفقة والدها فما كان من الاخ الثائر إلا أن اعترض طريق الاثنين ويقتل أباها أمام ناظريها ويهجم على الضحية ويفرغ مسدسه في احشائها لم يفطن هذا الثائر ان هذه اللعبة قد تتكرر مرة اخرى وقد تكون الضحية التالية أبنته أو أخته او حتى أمه فهي لعبة مجرد لعبة
وقف الثائر فيي شموخ رافع رأسه مسرورا بما فعل واعتبر أنه بتلك اللعبة الحقيرة قد أعاد شرف العائلة المهدور لم يكن نادما وأعلن لو يعود به الزمن لكرر ما فعل لم يساوره أي شعور بالندم تجاه (ص) لم يدرك أنها مجرد ضحية مثل اخته المهم عنده أن يكمل اللعبة
فالى متى تستمر تلك اللعبة ؟؟؟
الى متى ستظل قلوبنا وعقولنا فارغة ؟؟؟؟
الى متى ستظل ( س ) و ( ص ) الركن الخاسر في تلك اللعبة ؟؟؟؟
من يملك الأجابة عن تلك الاسئلة ؟؟
مع فائق مودتي
اختكم همس الماضي
تعليق