مسرحية شلني أشلك ... على مسرح كلية العلوم التطبيقية بالرستاق.. ثاني وثالث ورابع أيام عيد الفطر السعيد
الساعة / 9 مساء
الساعة / 9 مساء
تكثف فرقة الرستاق المسرحية سلسلة البروفات النهائية أستعدادا لعرض مسرحية كوميدية هادفة خلال ثاني و ثالث و رابع أيام عيد الفطر السعيد ضمن تواصل ابداعاتها و تألقها على المستوى المحلي و العربي حضورا مميزا و ظهورا بقوة و ابداع.
فالفرقة كما تعد الجماهير بتواصلها الدائم معهم و مواكبتها لأهم و أبرز الأحداث الحياتية اليومة و الاجتماعية المستجدة على الساحة العربية و الدولية بطابع كوميدي مرح و بأفكار هادفة للتطوير للأفضل و الأجدر بطرح بعض الحلول لوجهات النظر من المواطن العادي , كل هذا بأسلوب جميل و خفيف يشد المشاهد للاستمتاع بالذوق الرفيع في متابعة المسرحيات التي تقدمها فرقة الرستاق المسرحية سعيا منها لغاية الوصول لقضاء أنسب الأوقات و أحلاها بالمشاهدة الطيبة و الخفيفة للجمهور للوصول لرضاهم من خلال ساعتان من الضحك المتواصل و المتعة الشيقة و الأستفادة من مناسبة الفطر السعيد.
فستقدم الفرقه " مسرحية شلني أشلك " كلوحة فنان يحرك رسوماته بنحت جماليات الطبيعة لفك طلاسم الأمور المتقلبة بكادر عاش و تعايش مع أبرز الأحداث و المستجدات و مع الأجواء المرحة و التسلية الرائعة في بث المواضيع بشفافية تامة و بهدف رقي منشود و بحركية حرفية دؤوبة للمستقبل.
و الأجمل و الجدير بالذكر أن المؤلف هو من ضمن الكادر التمثيلي بالمسرحية لتكتمل مشاهدها بسلاسة على تفسير الأمور و بحبكة يسهل تطبيقها على الخشبة السمراء . و المسرحية هي تتكون من فصلين , حيث كذلك أن المخرج في هذه المسرحية "علي المعمري " يلعب دورا هاما بجمعه نخبة متميزة من الفنانين المحلين المتألقين بقوة في الدراما لتلفزيون سلطنة عمان و المسرح العماني لدورهم المتميز في فرقة الرستاق المسرحية من أمثال: خالد الضوياني ,محمد المعمري،,زاهر السلامي،عبدالوهاب السلماني، مبارك المحفوظي، يوسف الصالحي، شيماء البريكية،سعود الشقصي، خميس مسلط، نعيمة المقبالية, و النخبة المتميزة الدائمة مع فرقة الرستاق بالمفاجآت التي عوتنا عليها الفرقة دائما و أبدا.
هذا و ستعرض المسرحية أولى أفتتاحها بثاني أيام عيد الفطر السعيد على مسرح كلية العلوم التطبيقية بالرستاق و سيستمر العرض لمدة ثلاثة أيام على التوالى لتمتد لرابع أيام العيد السعيد, فمتابعة طيبة للجميع و كل عام و جميع الأمة الإسلامية بألف خير و هناء.
والدعوة عامة للجميع
تعليق