بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هناك مجموعة أكحال متواجده بالأسواق كثيره جداً
ومتنوعه ومتعدده لا حصر لها وأكثرها ملوثه بالرصاص والبكتيريا وسامه
وتجيب أمراض للعيون والكلى والكبد وكل شي -
وجبت لكم هذا الخبر من الجرايد المحليه قبل فتره -
*********************
هيئة الغذاء والدواء السعوديه تفصح عن تلوث عدة عينات من الأكحال المنتشر إستخدامها في المملكة العربية السعودية و البلدان العربية
وقامت الهيئة بتحليل 9 عينات من مستحضرات الكحل للتأكد من خلوها من معدن الرصاص والتلوث البكتيري، ثبت بعد التحليل تلوث المنتجات التاليى التي سترون صورها في الموضوع بنسبة عالية من معدن الرصاص تجاوزت 10 أضعاف ماهو مسموح به في المواصفة السعودية لمستحضرات التجميل، و هناك أيضا سبعة عينات من العينات التسع على نسب عالية من البكتيريا تزيد عن الحد المسموح به في المواصفة السعودية".
وأكدت الهيئة مخاطبة الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لسحب هذه المنتجات وعدم فسح أي إرسالية لمستحضر الكحل إلا بعد تحليلها والتأكد من مطابقتها للمواصفات السعودية المعتمدة.
و إليكم صور الأكحال الملوثة :
وهذا كحل راني على شكل معجون صناعه سعوديه ملوث ومليان رصاص
وبكتيريا وكل بلاوي العالم - وين هيئة الرقابه عنكم صح
وهذا كحل أثمد مغشوش رمادي وفيه أشكال كثييييره غيره
وهذا كحل إثمد أحمر نفس الشئ فيه بلاوي متلتله
وهذا كحل الحرمين ملوث من الدرجه الأولى حسبي الله و نعم الوكيل
وهذا كحل الحجرالاسود الاصلي حسب مزاعمهم بماء زمزم كمان ملوث والعطارين
وهذا كحل الإثمد الأحمر وأسمه الحرمين وشكل العلبه مغري ودي آكله
قالوا أيش طبيعي
تبغون العمى يصيبنا
وهذا كحل كاجل هندي مطور وشكل مغرررري أبو هنوده ماهو هين
وهذا كمان كحل كاجل هاشمي
اللي باليمين معجون -- واللي باليسار مسحوق
صناعه باكستانيه وقديييييم كنت أستخدمه زمان وسبب لي
غبشه بعيوني واحمرار وحساسيه وفقع عويناتي
الى يومنا هذا
وهذا كحل يأتوا به الحجاج من السعودية على أساس أنه الأثمد
فتـــــوى
هل يجوز لها وضع الكحل عند خروجها من المنزل ؟
لماذا لا يجوز أن أضع الكحل داخل العين عندما أخرج من المنزل ؟.
الجواب
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
يجب على كل مؤمنة أن تستر زينتها عن الرجال الأجانب ؛ لقوله تعالى : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31 .
والزينة تشمل الكحل والمكياج والحلي ونحو ذلك . وبَعْل المرأة هو زوجها .
وأما قوله تعالى في أول الآية : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ) فالمراد بما ظهر هنا : الثياب والعباءة والخمار ، أو ما ظهر منها بغير قصد ، بسبب الريح مثلا .
قال ابن كثير رحمه الله : " أي لا يظهرن شيئاً من الزينة للأجانب ، إلا ما لا يمكن إخفاؤه ، قال ابن مسعود : كالرداء والثياب ، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها ، وما يبدو من أسافل الثياب ، فلا حرج عليها فيه ؛ لأن هذا لا يمكنها إخفاؤه ونظيره في زي النساء ما يظهر من إزارها ، وما لا يمكن إخفاؤه " انتهى من "تفسير ابن كثير" (3/274)
م ـــــ ن
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هناك مجموعة أكحال متواجده بالأسواق كثيره جداً
ومتنوعه ومتعدده لا حصر لها وأكثرها ملوثه بالرصاص والبكتيريا وسامه
وتجيب أمراض للعيون والكلى والكبد وكل شي -
وجبت لكم هذا الخبر من الجرايد المحليه قبل فتره -
*********************
هيئة الغذاء والدواء السعوديه تفصح عن تلوث عدة عينات من الأكحال المنتشر إستخدامها في المملكة العربية السعودية و البلدان العربية
وقامت الهيئة بتحليل 9 عينات من مستحضرات الكحل للتأكد من خلوها من معدن الرصاص والتلوث البكتيري، ثبت بعد التحليل تلوث المنتجات التاليى التي سترون صورها في الموضوع بنسبة عالية من معدن الرصاص تجاوزت 10 أضعاف ماهو مسموح به في المواصفة السعودية لمستحضرات التجميل، و هناك أيضا سبعة عينات من العينات التسع على نسب عالية من البكتيريا تزيد عن الحد المسموح به في المواصفة السعودية".
وأكدت الهيئة مخاطبة الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة لسحب هذه المنتجات وعدم فسح أي إرسالية لمستحضر الكحل إلا بعد تحليلها والتأكد من مطابقتها للمواصفات السعودية المعتمدة.
و إليكم صور الأكحال الملوثة :
وهذا كحل راني على شكل معجون صناعه سعوديه ملوث ومليان رصاص
وبكتيريا وكل بلاوي العالم - وين هيئة الرقابه عنكم صح
وهذا كحل أثمد مغشوش رمادي وفيه أشكال كثييييره غيره
وهذا كحل إثمد أحمر نفس الشئ فيه بلاوي متلتله
وهذا كحل الحرمين ملوث من الدرجه الأولى حسبي الله و نعم الوكيل
وهذا كحل الحجرالاسود الاصلي حسب مزاعمهم بماء زمزم كمان ملوث والعطارين
وهذا كحل الإثمد الأحمر وأسمه الحرمين وشكل العلبه مغري ودي آكله
قالوا أيش طبيعي
تبغون العمى يصيبنا
وهذا كحل كاجل هندي مطور وشكل مغرررري أبو هنوده ماهو هين
وهذا كمان كحل كاجل هاشمي
اللي باليمين معجون -- واللي باليسار مسحوق
صناعه باكستانيه وقديييييم كنت أستخدمه زمان وسبب لي
غبشه بعيوني واحمرار وحساسيه وفقع عويناتي
الى يومنا هذا
وهذا كحل يأتوا به الحجاج من السعودية على أساس أنه الأثمد
فتـــــوى
هل يجوز لها وضع الكحل عند خروجها من المنزل ؟
لماذا لا يجوز أن أضع الكحل داخل العين عندما أخرج من المنزل ؟.
الجواب
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
يجب على كل مؤمنة أن تستر زينتها عن الرجال الأجانب ؛ لقوله تعالى : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31 .
والزينة تشمل الكحل والمكياج والحلي ونحو ذلك . وبَعْل المرأة هو زوجها .
وأما قوله تعالى في أول الآية : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ) فالمراد بما ظهر هنا : الثياب والعباءة والخمار ، أو ما ظهر منها بغير قصد ، بسبب الريح مثلا .
قال ابن كثير رحمه الله : " أي لا يظهرن شيئاً من الزينة للأجانب ، إلا ما لا يمكن إخفاؤه ، قال ابن مسعود : كالرداء والثياب ، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها ، وما يبدو من أسافل الثياب ، فلا حرج عليها فيه ؛ لأن هذا لا يمكنها إخفاؤه ونظيره في زي النساء ما يظهر من إزارها ، وما لا يمكن إخفاؤه " انتهى من "تفسير ابن كثير" (3/274)
م ـــــ ن
تعليق