في الحياة مكاسب كثيـرة..
من اهمها كسب الإنسان لإنســان آخر ..
فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الانسان..
وعندمــا يتحقـق هـــــذا الامر فإن المسؤوليــــة
تتـلبسنــا في كيــفيــةالحفـاظ على هذا المكسب..
لقد سألت نفسي عن السبب في تفريطـنــا
في الاحتفــاظ بالآخريـــن وفي معرفــــة
من يتحمــل هـــذه المسؤوليـة..
هــــل هو نــحـن الــذين نســعى بكــل قـــوة
للوصول الى اهدافنــا ثم نفشـل في المحافظة عليها..
ام هــم الآخــرون الذيــن لا يعــرفـــون
كيــف يحتفـظــون بنــا ويضــيفــوننـــا
الى قائمـــة مكاسبـــهـــم...
الجــواب الـــذي وصلـــت اليـــه هو ان الانســان
الذي لا يتعب في الوصول الى غاياته لا يشعر بقيمتها
ولذلك فانه يخسرها بسهــولــــة..
كما ان الطرف الآخر الذي نكسبـــه اليــــوم
قد يهمل هذه القيمة ولا يحــس بهــــا ولا يهتم
بــــالمحـــافظة عليـــــها غـــدا..
فتــكـون النتيــجـة هـي ذهابــهـا مـن بيـن يــديــه..
هذه المشــكلة تتــكرر كثــيــرا في حيــاتنـــا
لاننــا لا نحـــس بــــأهمية الاشيــــاء
الا عــنــدمــا نـفــقــدهـــا..
وعنـــدما نفــقدهــا ننـــدم على خســـارتـــهــا
وبــعـــد النــــدم يكـــون الـــوقـــت
قــد نــفــد لاســتــرجــاعـها..
والسبب هـــو ان الاحـــساس من طرف واحد يظل مشكلة..
وان الشــخـــص الـــذي لا يقــــدر هـــــذا الاحســــاس
لا يعرف كيف يحافظ عليه وبعدما يفتقده يشعر بأنه
فقد شيــئــا عظيمــا لا يمكن تعويضــــــه..
بالـــذات إن هـــو كابر في اهمالـــه عندهــــا يصبــح
النــدم اكبــر وبــالتـالي الاحســاس بـمـــزيد
مــــن الألــــم والحســــرة...
وقـــــــفـــــــــــه :
مــن الطـبـيــعـي ان نحـــرص على مــن نحبــهــم ..
لكــــن عليـــنـــا ايضـــا ان نكســـب من يحــبـــوننــــا .
. أكـ ـــبــ ـــر مـ ــن الـ ـحــ ــــب ..)
لكم مني اطيب المنى وارق تحية عطره واعذب الامنيات واصدق المشاعر من القلب الى القلب
من اهمها كسب الإنسان لإنســان آخر ..
فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الانسان..
وعندمــا يتحقـق هـــــذا الامر فإن المسؤوليــــة
تتـلبسنــا في كيــفيــةالحفـاظ على هذا المكسب..
لقد سألت نفسي عن السبب في تفريطـنــا
في الاحتفــاظ بالآخريـــن وفي معرفــــة
من يتحمــل هـــذه المسؤوليـة..
هــــل هو نــحـن الــذين نســعى بكــل قـــوة
للوصول الى اهدافنــا ثم نفشـل في المحافظة عليها..
ام هــم الآخــرون الذيــن لا يعــرفـــون
كيــف يحتفـظــون بنــا ويضــيفــوننـــا
الى قائمـــة مكاسبـــهـــم...
الجــواب الـــذي وصلـــت اليـــه هو ان الانســان
الذي لا يتعب في الوصول الى غاياته لا يشعر بقيمتها
ولذلك فانه يخسرها بسهــولــــة..
كما ان الطرف الآخر الذي نكسبـــه اليــــوم
قد يهمل هذه القيمة ولا يحــس بهــــا ولا يهتم
بــــالمحـــافظة عليـــــها غـــدا..
فتــكـون النتيــجـة هـي ذهابــهـا مـن بيـن يــديــه..
هذه المشــكلة تتــكرر كثــيــرا في حيــاتنـــا
لاننــا لا نحـــس بــــأهمية الاشيــــاء
الا عــنــدمــا نـفــقــدهـــا..
وعنـــدما نفــقدهــا ننـــدم على خســـارتـــهــا
وبــعـــد النــــدم يكـــون الـــوقـــت
قــد نــفــد لاســتــرجــاعـها..
والسبب هـــو ان الاحـــساس من طرف واحد يظل مشكلة..
وان الشــخـــص الـــذي لا يقــــدر هـــــذا الاحســــاس
لا يعرف كيف يحافظ عليه وبعدما يفتقده يشعر بأنه
فقد شيــئــا عظيمــا لا يمكن تعويضــــــه..
بالـــذات إن هـــو كابر في اهمالـــه عندهــــا يصبــح
النــدم اكبــر وبــالتـالي الاحســاس بـمـــزيد
مــــن الألــــم والحســــرة...
وقـــــــفـــــــــــه :
مــن الطـبـيــعـي ان نحـــرص على مــن نحبــهــم ..
لكــــن عليـــنـــا ايضـــا ان نكســـب من يحــبـــوننــــا .
. أكـ ـــبــ ـــر مـ ــن الـ ـحــ ــــب ..)
لكم مني اطيب المنى وارق تحية عطره واعذب الامنيات واصدق المشاعر من القلب الى القلب
تعليق