إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أين ضمائ الناس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أين ضمائ الناس

    حينما تموت الضمائر بتلك القلوب
    تنعدم معنى الانسانيه والمبادئ والقيم

    اطفال تشوهت ملامح طفولتهم البريئه ,, بأفعال من اناس لايمكلون من الانسانيه شيئاً...




    ( الاطفال والتسول )

    ظاهره ارهقت المجتمع بأكمله ..
    للاسف يتم استغلال الاطفال بأبشع الطرق !

    السؤال المهم هؤلاء الذين ينتهكون برأة الطفوله ..

    أين ضمائرهم ياترى ؟

    وأي قلوباً يملكون ؟

    هم بعيدين كل البعد عن الانسانيه بالتأكيد ~


    عندما ترى طفل يمد يده الصغيره طالباً منك المال

    لاتستطيع منع نفسك من اعطاءه

    حتى ولو كنت تعلم في قرارة نفسك انه نصب واحتيال !

    ولكن صورة الاحتيال هنا تنقشع رؤيته عند سماع " ممكن صدقه " من طفل برئ

    نعم .. نحن نملك ضمائر نقيه وروح زكيه لهذا يتم استغالالنا عن طريق اطفال مستغلون ايضاً

    والرابح الوحيد رجل يركن سيارته بعيداً عن المجمع يبتسم بـ] شر

    وينفث السجائر من بين شفتيه بكل اعتزار منفذاً جرائمه الفظيعه بفخر مطلق !



    ...


    لم اضع هذا الطرح للاستنكار فقط

    بل اريد حلول تفيد وأفكار صارمه

    تحفظ للانسان كرامته من الصغر وحتى الكبر


    ........
    تقبلو احترامي للجميع

  • #2
    اعتذر على خطئي ف العنوان والمقصد هو ضمائر الناس لتوضيح
    لابتوبي يشكل هههههههههههههههه

    تعليق


    • #3
      مرحبا بالعضو الجديد هجراس بيننا ... اسم جميل

      موضوع هادف أختي هجراس و حول استغلال الأطفال ذهب فكري نحو أطفال المداخن أطفال الشوارع
      أطفال الحروب ومن هم لا يكادوا قادرين على حمل الكلاكنشوف والآخرين والذين يقطعون لأجزاء أو
      أعضاء بشرية تباع أبشع ما قد يتصوره إنسان لربما مثالك الأقرب و الذي قد نشاهده مرة من مرات
      تجولنا بالأسواق والمرافق العامة ... من وجهة نظري....و حول كيف سيكون تصرفنا و سلوكنا نحو
      طفل يمد يده ليقول (ممكن صدقة) وعند ناحية يقف مدخن بلا حس أو ضمير ينتظر ما سنعطيه من
      مال لطفل الصغير ... في نظري التسول يبقى هو التسول ... و لم يكن بيوم ظاهرة سليمة ومن أجل
      هذا الطفل الصغير المستغل سيكون التصرف السليم بأن نبلغ أقرب مركز شرطة ومن دون أن نشعر
      هذا المدخن والذي ليس بكفؤ ليكون مسؤولا عن هذا الطفل الصغير ناحية .... و ناحية أخرى ظاهرة
      التسول مرفوضة و بالخصوص بمجتمعنا العماني ... رغم أن هناك من هم محتاجين و لا يتسولون
      بقصد النصب و الاحتيال....إلا أن هناك طرق أخرى أمامهم هناك الضمان الاجتماعي هناك أصحاب
      العطاء و الخير و الأيادي البيضاء....يمكنهم أن يلجؤوا إليهم لا أن يتسولوا بالمرفق العامة كما أن
      هناك قانون تم سنه يحارب ظاهرة التسول بكافة أشكالها المختلفة ... في رعاية الله .

      أخاكِ صرح السماء .

      تعليق

      يعمل...
      X