بسم الله الرحمن الرحيم
ألف مبروك للجميع : ◆◆عاما 2012عاما للطفل العماني◆◆
شكرا لمجلس الوزراء الموقر: عام 2012 عاما للطفل العماني
كم أثلجني وأثلج مئات الالاف من العمانيين خبر وقرار مجلس الوزراء الموقر بجعل
عاما 2012عاما للطفل العماني
أنه خبر سعيد للجميع
وأتمنى أن نناقشه بكل ما تعني الكلمه من معنى..لعل وعسى نبلور الأفكار والبرامج لدعم مسيره الطفل العماني..بل نرسم خطة عمل وخارطة الطريق لهذه الحدث المهم...لمستقبل جيل عماني...جيل قادر على العطاء...لحمل أمانة العمل العماني..والولاء لبلد حبيب غالي...وطن كبير أسمه عمان
الطفل العماني
أنه طفلك...وطفلي بل أطفال الجميع...أبناء هذا الوطن الحبيب
دعونا نتحدث عن عدة محاور أساسيه في شأن الطفل العماني...ومن خلالها نرسم حارطة الطريق لكي تكون حلقة نقاش لما سوف ياتي لاحقا
المحاور هي: التعليم...حقوق الطفل...البنيه التحتيه التي يحتاتجها الطفل...وكيف لنا أن نكون قادرين على أستيعاب ما تتطلبه المرحله بعد مرحلة الطفوله.
1. التعليم:
عندما نتحدث عن التعليم...لابد أن نمر بمرحله جوهريه واساسيه يجب ان يكون فيها الطفل فيها سعيدا من الصفوف الأولى الى الصفوف العليا...
فالتعليم هو غذاء وغريزه أساسيه للطفل..فلا طفل بلا تعليم...ولا تعليم بلا طفل...ولا دوله بلا أطفال أو تعليم...فالدوله تبنى على سواعد أبنائها...وأطفالها...ولا شي يفرق بينهم في المجتمعات المتعلمه والمتحضره....
من هنا...يجب ان يكون هناك أعتبار لمفهوم التعليم..والتعليم هنا أصبح اليوم لا يقتضر على التعليم التقليدي فحسب...فجلالة السلطان يحفظه الله أولى عنايه فائقه للتعليم...وكان لكلماته منارا خالدا عندما قال )سنعلم أبنائنا ولو تحت ظلال الشجر) صدقت ياسيدي السلطان...لقد أوليتم العنايه والرعايه الساميه في بناء مجتمع متعلم...من خلال النشئ العماني...وهاهو الطفل العماني المتعطش ينهل من هذه الكلمات المعبره والصادقه....فالتعليم في كل مكان...التعليم المجاني في كل زاويه وركن...فشكرا لك يا سيدي السلطان
ولم يتاخر الطفل العماني من مسايرة التكنلوجيا في التعليم...لكن اليوم اصبحت الصوره أكثر مصداقيه..والطفل بات بحاجه الى الكثير من المتطلبات..ليس من ناحية المنهاج فقط...بل من خلال النقله النوعيه في التعليم
بالأمس..تحدثنا وخاطبنا وزارة التربيه والتعليم على تغيير في بعض جوانب التعليم من خلال توفر بعض الأدوات...وكان التحليل والكلام والرود في قمة الروعه...فلكل يطالب بتغيير الحافلات...والكل قام بالأدلاء بصوته عما تتطلبه المرحله القادمه من متغيرات...
2. حقوق الطفل:
الحمد لله...الحكومه وبعون الله تدعم مفهوم الطفل...بل أفردت الكثير من الأتفاقيات حول حقوق الطفل..بقى أن نبلور هذه الأتفاقيات ميدانيا وعمليا من خلال التقارب مع هذه الشريحه المهمه من المجتمع....
ولا يقتصر حقوق الطفل على الحكومه فقط...فعلينا أن نعقد الكثير من ورش العمل...والحوارات العائليه والعلميه والثقافيه والقانونيه مع هذا المفهوم لكي تتناسب مع مفاهمينا المحليه والدينيه والعلميه والتقليديه...فلنا حقوق لشريحة الطفل يجب ان نرك عليها تركيزا كي يكون الطفل على دراية أننا معه
حقوق الطفل تبدا من المزل..وتنتهي بالمدرسه والشارع وفي جوانب الحياه
لذلك...فالكل يجي ان يشترك في رسم (برتوكول لحقوق الطفل العماني) من الناحيه العلميه والأحتماعيه والقانونيه
3. البنيه التحتيه:
يجب ان نتسائل...ماذا اعددنا من بنيه لهذه الطفل...وقد يكون الطفل من ذوي الأحتياجات الخاضه..وهنا يجب ان نتسائل...هل لدينا خطط في ما يتعلق بالطفل العماني...هل لدينا معايير..هل لدينا قوانين..هل نحن على أستعداد لتقبل هذه الطفل في مجتماعتنا
الصوره النمطيه تغيرت كليا...فليس من المعقوا أن ننجب أطفالا ولسنا قادرين على تغذيتهم...تعليمهم..راحتهم...الكيف وليس الكم هي أفكار قد لا يتقبلها المجتمع...ماهو رايي الدين..والمجتمع؟
\
4. مرحله ما بعد الطفوله:
ماذا لدينا من خطط لهذا الطفل؟
تعليمه الجامعي
توظيفه
رعايته والتخطيط لمستقبله
رعايته صحيا...والتخطيط المادي له مستقبلا
لا يعقل أن نجعله يقترض طول حياته
أذن ماذا اعددنا له مستقبلا
هل لدينا حزم في السكن والرعايه والوظيفه كي نجعلها أكثر تدليلا وأكثر تناغما وأكثر تفرغا في خدمة عمان
الموضوع بين أيديكم للحوار
الموضوع هام جدا
وهو يبني مرحله وأستراتيجيه واضحه للطفل العماني
أرجوا منكم النقاش والتحليل في أطار
عام 2012 عاما للطفل العماني
شكرا لكم جميعا
وشكرا لمجلس الوزارء الموقر
دعونا الأن نستمع الى أرائكم حول أولويات العمل المشترك في عام الطفل العماني
ألف مبروك للجميع : ◆◆عاما 2012عاما للطفل العماني◆◆
شكرا لمجلس الوزراء الموقر: عام 2012 عاما للطفل العماني
كم أثلجني وأثلج مئات الالاف من العمانيين خبر وقرار مجلس الوزراء الموقر بجعل
عاما 2012عاما للطفل العماني
أنه خبر سعيد للجميع
وأتمنى أن نناقشه بكل ما تعني الكلمه من معنى..لعل وعسى نبلور الأفكار والبرامج لدعم مسيره الطفل العماني..بل نرسم خطة عمل وخارطة الطريق لهذه الحدث المهم...لمستقبل جيل عماني...جيل قادر على العطاء...لحمل أمانة العمل العماني..والولاء لبلد حبيب غالي...وطن كبير أسمه عمان
الطفل العماني
أنه طفلك...وطفلي بل أطفال الجميع...أبناء هذا الوطن الحبيب
دعونا نتحدث عن عدة محاور أساسيه في شأن الطفل العماني...ومن خلالها نرسم حارطة الطريق لكي تكون حلقة نقاش لما سوف ياتي لاحقا
المحاور هي: التعليم...حقوق الطفل...البنيه التحتيه التي يحتاتجها الطفل...وكيف لنا أن نكون قادرين على أستيعاب ما تتطلبه المرحله بعد مرحلة الطفوله.
1. التعليم:
عندما نتحدث عن التعليم...لابد أن نمر بمرحله جوهريه واساسيه يجب ان يكون فيها الطفل فيها سعيدا من الصفوف الأولى الى الصفوف العليا...
فالتعليم هو غذاء وغريزه أساسيه للطفل..فلا طفل بلا تعليم...ولا تعليم بلا طفل...ولا دوله بلا أطفال أو تعليم...فالدوله تبنى على سواعد أبنائها...وأطفالها...ولا شي يفرق بينهم في المجتمعات المتعلمه والمتحضره....
من هنا...يجب ان يكون هناك أعتبار لمفهوم التعليم..والتعليم هنا أصبح اليوم لا يقتضر على التعليم التقليدي فحسب...فجلالة السلطان يحفظه الله أولى عنايه فائقه للتعليم...وكان لكلماته منارا خالدا عندما قال )سنعلم أبنائنا ولو تحت ظلال الشجر) صدقت ياسيدي السلطان...لقد أوليتم العنايه والرعايه الساميه في بناء مجتمع متعلم...من خلال النشئ العماني...وهاهو الطفل العماني المتعطش ينهل من هذه الكلمات المعبره والصادقه....فالتعليم في كل مكان...التعليم المجاني في كل زاويه وركن...فشكرا لك يا سيدي السلطان
ولم يتاخر الطفل العماني من مسايرة التكنلوجيا في التعليم...لكن اليوم اصبحت الصوره أكثر مصداقيه..والطفل بات بحاجه الى الكثير من المتطلبات..ليس من ناحية المنهاج فقط...بل من خلال النقله النوعيه في التعليم
بالأمس..تحدثنا وخاطبنا وزارة التربيه والتعليم على تغيير في بعض جوانب التعليم من خلال توفر بعض الأدوات...وكان التحليل والكلام والرود في قمة الروعه...فلكل يطالب بتغيير الحافلات...والكل قام بالأدلاء بصوته عما تتطلبه المرحله القادمه من متغيرات...
2. حقوق الطفل:
الحمد لله...الحكومه وبعون الله تدعم مفهوم الطفل...بل أفردت الكثير من الأتفاقيات حول حقوق الطفل..بقى أن نبلور هذه الأتفاقيات ميدانيا وعمليا من خلال التقارب مع هذه الشريحه المهمه من المجتمع....
ولا يقتصر حقوق الطفل على الحكومه فقط...فعلينا أن نعقد الكثير من ورش العمل...والحوارات العائليه والعلميه والثقافيه والقانونيه مع هذا المفهوم لكي تتناسب مع مفاهمينا المحليه والدينيه والعلميه والتقليديه...فلنا حقوق لشريحة الطفل يجب ان نرك عليها تركيزا كي يكون الطفل على دراية أننا معه
حقوق الطفل تبدا من المزل..وتنتهي بالمدرسه والشارع وفي جوانب الحياه
لذلك...فالكل يجي ان يشترك في رسم (برتوكول لحقوق الطفل العماني) من الناحيه العلميه والأحتماعيه والقانونيه
3. البنيه التحتيه:
يجب ان نتسائل...ماذا اعددنا من بنيه لهذه الطفل...وقد يكون الطفل من ذوي الأحتياجات الخاضه..وهنا يجب ان نتسائل...هل لدينا خطط في ما يتعلق بالطفل العماني...هل لدينا معايير..هل لدينا قوانين..هل نحن على أستعداد لتقبل هذه الطفل في مجتماعتنا
الصوره النمطيه تغيرت كليا...فليس من المعقوا أن ننجب أطفالا ولسنا قادرين على تغذيتهم...تعليمهم..راحتهم...الكيف وليس الكم هي أفكار قد لا يتقبلها المجتمع...ماهو رايي الدين..والمجتمع؟
\
4. مرحله ما بعد الطفوله:
ماذا لدينا من خطط لهذا الطفل؟
تعليمه الجامعي
توظيفه
رعايته والتخطيط لمستقبله
رعايته صحيا...والتخطيط المادي له مستقبلا
لا يعقل أن نجعله يقترض طول حياته
أذن ماذا اعددنا له مستقبلا
هل لدينا حزم في السكن والرعايه والوظيفه كي نجعلها أكثر تدليلا وأكثر تناغما وأكثر تفرغا في خدمة عمان
الموضوع بين أيديكم للحوار
الموضوع هام جدا
وهو يبني مرحله وأستراتيجيه واضحه للطفل العماني
أرجوا منكم النقاش والتحليل في أطار
عام 2012 عاما للطفل العماني
شكرا لكم جميعا
وشكرا لمجلس الوزارء الموقر
دعونا الأن نستمع الى أرائكم حول أولويات العمل المشترك في عام الطفل العماني
تعليق