لم ترد معلومات عن سقوط ضحايا
دبي- العربية.نت
تعرضت 3 مساجد بمدينة الدوادمي السعودية لإشعال النار فيها قبل صلاة الفجر يوم الأربعاء 25-1-2006، ولم تذكر أية معلومات عن سقوط ضحايا في هذه الحوادث.
وذكرت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم أن 3 مساجد بمدينة الدوادمي السعودية "وهي الجامع الكبير وجامع السلام وجامع زيد بن حارثة تعرضت لإشعال النار فيها بعد أن دخلها مجهولون وقاموا بسكب كمية من الكيروسين داخلها وإشعال النار فيها قبل صلاة الفجر".
ونقلت الصحيفة عن الشيخ بدر الضويان، إمام الجامع الكبير الذي تعرض للحرق، أنه "بالتحديد قبل صلاة الفجر قام مجهولون بالدخول إلى المسجد بعد أن فتحوه بطريقة غريبة حيث كانت الأبواب مغلقة وتوجهوا إلى المحراب وسكبوا كمية من الكيروسين والقوا عود الثقاب مولعاً عليها ثم ولوا هاربين".
وتابع "عند حضور المؤذن إلى المسجد للأذان لصلاة الفجر تفاجأ بباب المسجد الخارجي مفتوحاً وعند الدخول إلى المسجد شاهد ناراً منبعثة من المحراب وبعد أن قام بإضاءة المسجد شاهد دخاناً كثيفاً قد غطى المسجد بكامله، علماً أن مساحة المسجد كبيرة جداً فقام بإطفاء النار وبعد الانتهاء من الصلاة تفاجأ الجميع بتغيير ألوان ثيابهم وأيديهم من جراء الدخان المنبعث من المسجد بسبب إحراق الفرشة".
وأضاف الضويان أنه تم إبلاغ الشرطة والمباحث بهذه الأفعال التي وصفها بـ"الدنيئة والتي لا يقوم بها إلا حاقد على الإسلام والمسلمين".
ولم تذكر الصحيفة فيما إذا نجم عن هذه الحوادث سقوط ضحايا، مكتفية بالإشارة إلى "أن عدداً من مساجد الرياض قد تعرضت مؤخراً للحرق والعبث بها".
منقوووووووول..................
دبي- العربية.نت
تعرضت 3 مساجد بمدينة الدوادمي السعودية لإشعال النار فيها قبل صلاة الفجر يوم الأربعاء 25-1-2006، ولم تذكر أية معلومات عن سقوط ضحايا في هذه الحوادث.
وذكرت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم أن 3 مساجد بمدينة الدوادمي السعودية "وهي الجامع الكبير وجامع السلام وجامع زيد بن حارثة تعرضت لإشعال النار فيها بعد أن دخلها مجهولون وقاموا بسكب كمية من الكيروسين داخلها وإشعال النار فيها قبل صلاة الفجر".
ونقلت الصحيفة عن الشيخ بدر الضويان، إمام الجامع الكبير الذي تعرض للحرق، أنه "بالتحديد قبل صلاة الفجر قام مجهولون بالدخول إلى المسجد بعد أن فتحوه بطريقة غريبة حيث كانت الأبواب مغلقة وتوجهوا إلى المحراب وسكبوا كمية من الكيروسين والقوا عود الثقاب مولعاً عليها ثم ولوا هاربين".
وتابع "عند حضور المؤذن إلى المسجد للأذان لصلاة الفجر تفاجأ بباب المسجد الخارجي مفتوحاً وعند الدخول إلى المسجد شاهد ناراً منبعثة من المحراب وبعد أن قام بإضاءة المسجد شاهد دخاناً كثيفاً قد غطى المسجد بكامله، علماً أن مساحة المسجد كبيرة جداً فقام بإطفاء النار وبعد الانتهاء من الصلاة تفاجأ الجميع بتغيير ألوان ثيابهم وأيديهم من جراء الدخان المنبعث من المسجد بسبب إحراق الفرشة".
وأضاف الضويان أنه تم إبلاغ الشرطة والمباحث بهذه الأفعال التي وصفها بـ"الدنيئة والتي لا يقوم بها إلا حاقد على الإسلام والمسلمين".
ولم تذكر الصحيفة فيما إذا نجم عن هذه الحوادث سقوط ضحايا، مكتفية بالإشارة إلى "أن عدداً من مساجد الرياض قد تعرضت مؤخراً للحرق والعبث بها".
منقوووووووول..................
تعليق