تويت
سؤال دائما مايتردد صداه في عقولنا وكأنه طيف يراودنا في احلامنا .
أنه الاحساس بالجاذبية نحو انسان معين - له مفعول السحر - يدخل الى قلوبنا رغما عن ارادتنا - مثلما نستنشق عبير الزهور خلال المرور .
ونشعر بالروعة في خلجات عقولنا وترتجمه لنا حاستنا - وكأننا في حلم رومنسي جميل المعاني والاحساس والمتعة - كأنك في واحة خضراء تفيض عليك بسعادة غامرة - وحلما جميل لانريده ان تنتهي تجلياته بأطياف الوانه .
في لحظتها نغمض عيوننا في سكون ولانسمع غير الهمسات العذبة والرقيقة التي تتدفق علينا مثل الشلال - ومن حولنا يفوح الرحيق ورذاذ القلوب - انها لحظات الجاذبية في عقلنا الباطن - وقد ننسى لحظتها المكان - ربما تكون جالس على صخرة او على بلاط عاري - وروعة الاحساس بلذة المكان تشعر وكأنك جالس على بساط من ريش النعام .
انه سحر الجاذبية الذي لاينتهي تدفقه للشوق لمن تود محادثته في تلك الأثناء وتنسى كل شيئ
من حولك ولاترى غيره في حياتك .
فقد اخترق مشاعرك وعواطفك ومزق الحواجز التي رسمتها في عقلك - بأنك تستطيع السيطرة على قلبك - وتردد وتقول لامجال للحب في حياتي وقد يكون اخر اهتماماتي .
لن لحظة الحب العاصف مثل القدر المحتوم
فعندما نسير في الطرقات يكون هاجسنا الحذر من ان نصدم بجدار او نسقط في حفرة - نشعر بعدها بألم شديد في اعصابنا وتتخدر عواطفنا وتصبح خارج ارادتنا .
وفكرك يقول ليس فيهم ما يعجبني ويملي عيني ويسحر ذوقي ويهتز له قلبي - انا اقوى ولاتهزني رياح عواصف الحب .
وفجأة وبدون مقدمات تجد نفسك منجذبا اليه - ولم تكن سابقا تشعر حتى بوجوده - واذا بك تميل اليه بكل عواطفك دون ارادتك - لانها سلبت منك - ويغمرك بحبه بكلمات بسيطة تشعرك وكأنها ابلغ العبارات ولم تسمع بها من قبل - وقد تكون سمعت ابلغ منها في حياتك - ويتردد صداها بين جوانحك وتخترق جوفك لتستقر في قلبك - انه الحب القادم اليك من العالم المجهول
تحياتي / قلب صحار
أنه الاحساس بالجاذبية نحو انسان معين - له مفعول السحر - يدخل الى قلوبنا رغما عن ارادتنا - مثلما نستنشق عبير الزهور خلال المرور .
ونشعر بالروعة في خلجات عقولنا وترتجمه لنا حاستنا - وكأننا في حلم رومنسي جميل المعاني والاحساس والمتعة - كأنك في واحة خضراء تفيض عليك بسعادة غامرة - وحلما جميل لانريده ان تنتهي تجلياته بأطياف الوانه .
في لحظتها نغمض عيوننا في سكون ولانسمع غير الهمسات العذبة والرقيقة التي تتدفق علينا مثل الشلال - ومن حولنا يفوح الرحيق ورذاذ القلوب - انها لحظات الجاذبية في عقلنا الباطن - وقد ننسى لحظتها المكان - ربما تكون جالس على صخرة او على بلاط عاري - وروعة الاحساس بلذة المكان تشعر وكأنك جالس على بساط من ريش النعام .
انه سحر الجاذبية الذي لاينتهي تدفقه للشوق لمن تود محادثته في تلك الأثناء وتنسى كل شيئ
من حولك ولاترى غيره في حياتك .
فقد اخترق مشاعرك وعواطفك ومزق الحواجز التي رسمتها في عقلك - بأنك تستطيع السيطرة على قلبك - وتردد وتقول لامجال للحب في حياتي وقد يكون اخر اهتماماتي .
لن لحظة الحب العاصف مثل القدر المحتوم
فعندما نسير في الطرقات يكون هاجسنا الحذر من ان نصدم بجدار او نسقط في حفرة - نشعر بعدها بألم شديد في اعصابنا وتتخدر عواطفنا وتصبح خارج ارادتنا .
وفكرك يقول ليس فيهم ما يعجبني ويملي عيني ويسحر ذوقي ويهتز له قلبي - انا اقوى ولاتهزني رياح عواصف الحب .
وفجأة وبدون مقدمات تجد نفسك منجذبا اليه - ولم تكن سابقا تشعر حتى بوجوده - واذا بك تميل اليه بكل عواطفك دون ارادتك - لانها سلبت منك - ويغمرك بحبه بكلمات بسيطة تشعرك وكأنها ابلغ العبارات ولم تسمع بها من قبل - وقد تكون سمعت ابلغ منها في حياتك - ويتردد صداها بين جوانحك وتخترق جوفك لتستقر في قلبك - انه الحب القادم اليك من العالم المجهول
تحياتي / قلب صحار
] ..~
تعليق